- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ذلك في بعض المصاحف كذا وفي بعضها($في ب، ج: «وفي بعض».$) كذا، من غير تسمية مصر بعينه مخصوص به [فذلك أوجب إطلاق الناسخ على ذلك فاعلمه($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «فلذلك أطلقنا للناسخ هذا».$)].
وكتبوا «مُتَشَبهٍ»($ في ج: «متشبها» وهو تصحيف.$) بغير ألف قبل الباء($تقدم عند قوله: إن البقر تشبه علينا في الآية ۶۹ البقرة.$)، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيها».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وَجَعَلوا للهِ شَركآءَ الجِنَّ»($ من الآية ۱۰۱ الأنعام.$) إلى قوله: «بِحَفيظٍ»، رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ الأنعام، وجزئ في هـ إلى جزءين.$) وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف من: «بَنَت»($ نص أبو داود على حذف ألف: بنت في ثلاث كلمات هذه أولها والثانية في الآية ۵۷ النحل والثالثة في الآية ۳۷ الطور وما عداها بالإثبات له، ولم يتعرض لها أبو عمرو الداني، إلا أن تندرج له في عموم حذف ألف الجمع المؤنث، وتقدم عند قوله: وبنات الأخ في الآية ۲۳ النساء. انظر: التبيان ۵۲ فتح المنان ۲۶.$) و«سُبحَنَه» وقد ذكر($عند قوله: سبحنه بل له في الآية ۱۱۵ البقرة.$).
«وَتَعَلى» بحذف الألف أيضا($وافقه أبو عمرو الداني، وقال: «حيث وقع» المقنع ص ۱۸. وفي ج: تقديم وتأخير.$) قبل اللام، وياء بعدها، مكان الألف، وجملة الوارد من كلمة: «تَعَلى» مما اختلف القراء في فتحه وإمالته، مما لم يلق
وكتبوا «مُتَشَبهٍ»($ في ج: «متشبها» وهو تصحيف.$) بغير ألف قبل الباء($تقدم عند قوله: إن البقر تشبه علينا في الآية ۶۹ البقرة.$)، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيها».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وَجَعَلوا للهِ شَركآءَ الجِنَّ»($ من الآية ۱۰۱ الأنعام.$) إلى قوله: «بِحَفيظٍ»، رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ الأنعام، وجزئ في هـ إلى جزءين.$) وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف من: «بَنَت»($ نص أبو داود على حذف ألف: بنت في ثلاث كلمات هذه أولها والثانية في الآية ۵۷ النحل والثالثة في الآية ۳۷ الطور وما عداها بالإثبات له، ولم يتعرض لها أبو عمرو الداني، إلا أن تندرج له في عموم حذف ألف الجمع المؤنث، وتقدم عند قوله: وبنات الأخ في الآية ۲۳ النساء. انظر: التبيان ۵۲ فتح المنان ۲۶.$) و«سُبحَنَه» وقد ذكر($عند قوله: سبحنه بل له في الآية ۱۱۵ البقرة.$).
«وَتَعَلى» بحذف الألف أيضا($وافقه أبو عمرو الداني، وقال: «حيث وقع» المقنع ص ۱۸. وفي ج: تقديم وتأخير.$) قبل اللام، وياء بعدها، مكان الألف، وجملة الوارد من كلمة: «تَعَلى» مما اختلف القراء في فتحه وإمالته، مما لم يلق
ذلك في بعض المصاحف كذا وفي بعضها($في ب، ج: «وفي بعض».$) كذا، من غير تسمية مصر بعينه مخصوص به [فذلك أوجب إطلاق الناسخ على ذلك فاعلمه($ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «فلذلك أطلقنا للناسخ هذا».$)].
وكتبوا «مُتَشَبهٍ»($ في ج: «متشبها» وهو تصحيف.$) بغير ألف قبل الباء($تقدم عند قوله: إن البقر تشبه علينا في الآية ۶۹ البقرة.$)، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيها».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وَجَعَلوا للهِ شَركآءَ الجِنَّ»($ من الآية ۱۰۱ الأنعام.$) إلى قوله: «بِحَفيظٍ»، رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ الأنعام، وجزئ في هـ إلى جزءين.$) وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف من: «بَنَت»($ نص أبو داود على حذف ألف: بنت في ثلاث كلمات هذه أولها والثانية في الآية ۵۷ النحل والثالثة في الآية ۳۷ الطور وما عداها بالإثبات له، ولم يتعرض لها أبو عمرو الداني، إلا أن تندرج له في عموم حذف ألف الجمع المؤنث، وتقدم عند قوله: وبنات الأخ في الآية ۲۳ النساء. انظر: التبيان ۵۲ فتح المنان ۲۶.$) و«سُبحَنَه» وقد ذكر($عند قوله: سبحنه بل له في الآية ۱۱۵ البقرة.$).
«وَتَعَلى» بحذف الألف أيضا($وافقه أبو عمرو الداني، وقال: «حيث وقع» المقنع ص ۱۸. وفي ج: تقديم وتأخير.$) قبل اللام، وياء بعدها، مكان الألف، وجملة الوارد من كلمة: «تَعَلى» مما اختلف القراء في فتحه وإمالته، مما لم يلق
وكتبوا «مُتَشَبهٍ»($ في ج: «متشبها» وهو تصحيف.$) بغير ألف قبل الباء($تقدم عند قوله: إن البقر تشبه علينا في الآية ۶۹ البقرة.$)، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيها».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وَجَعَلوا للهِ شَركآءَ الجِنَّ»($ من الآية ۱۰۱ الأنعام.$) إلى قوله: «بِحَفيظٍ»، رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ الأنعام، وجزئ في هـ إلى جزءين.$) وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف من: «بَنَت»($ نص أبو داود على حذف ألف: بنت في ثلاث كلمات هذه أولها والثانية في الآية ۵۷ النحل والثالثة في الآية ۳۷ الطور وما عداها بالإثبات له، ولم يتعرض لها أبو عمرو الداني، إلا أن تندرج له في عموم حذف ألف الجمع المؤنث، وتقدم عند قوله: وبنات الأخ في الآية ۲۳ النساء. انظر: التبيان ۵۲ فتح المنان ۲۶.$) و«سُبحَنَه» وقد ذكر($عند قوله: سبحنه بل له في الآية ۱۱۵ البقرة.$).
«وَتَعَلى» بحذف الألف أيضا($وافقه أبو عمرو الداني، وقال: «حيث وقع» المقنع ص ۱۸. وفي ج: تقديم وتأخير.$) قبل اللام، وياء بعدها، مكان الألف، وجملة الوارد من كلمة: «تَعَلى» مما اختلف القراء في فتحه وإمالته، مما لم يلق