- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ذلك($سقطت من: ب، ج.$) في البقرة($عند قوله عز وجل: وزاده بسطة في الآية ۲۴۵ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق هـ من قوله: «وقد» ومن قوله: بصطة على الترتيب.$)].
ووقع هنا: «مَّا نَزَّل اللهُ» مثقلا($لا يكفى هذا القيد لادعاء الحصر، لأنه يرد عليه مواضع كثيرة، بل لا بدّ من إضافة قيد ثان وهو ذكره مع: «السلطان» كما صرح به في البيت الثاني ويقصد هنا قوله تعالى: سميتموها أنتم وءاباوكم ما نزل الله بها من سلطن في الآية ۷۰ الأعراف مجردا من الهمزة ومثقل الزاي وذكره مع السلطان، وما عداه بالهمزة والتخفيف وقد وقع في موضعين الأول في يوسف: سميتموها أنتم وءاباؤكم ما أنزل الله بها من سلطن في الآية ۴۰ والثاني في والنجم: سميتموها أنتم وءاباؤكم ما أنزل الله بها من سلطن في الآية ۲۳ فبهذه القيود التي أضفناها يصح ادعاء الحصر. انظر: متشابه القرآن ۱۸۷.$) [ليس في القرآن غيره($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وقلت في ذلك مرجزا ليحفظ($سقطت من: هـ.$):
ما نزّل الإله($في ج: «الله قل».$) بالتثقيل حرف في الأعراف بلا مثيل($في أ، ب، ج، ق، م: «تمثيل» وما أثبت من: هـ$)
وإن شئت قلت($بعدها في ب، ج، ق: «أيضا».$):
ووقع هنا: «مَّا نَزَّل اللهُ» مثقلا($لا يكفى هذا القيد لادعاء الحصر، لأنه يرد عليه مواضع كثيرة، بل لا بدّ من إضافة قيد ثان وهو ذكره مع: «السلطان» كما صرح به في البيت الثاني ويقصد هنا قوله تعالى: سميتموها أنتم وءاباوكم ما نزل الله بها من سلطن في الآية ۷۰ الأعراف مجردا من الهمزة ومثقل الزاي وذكره مع السلطان، وما عداه بالهمزة والتخفيف وقد وقع في موضعين الأول في يوسف: سميتموها أنتم وءاباؤكم ما أنزل الله بها من سلطن في الآية ۴۰ والثاني في والنجم: سميتموها أنتم وءاباؤكم ما أنزل الله بها من سلطن في الآية ۲۳ فبهذه القيود التي أضفناها يصح ادعاء الحصر. انظر: متشابه القرآن ۱۸۷.$) [ليس في القرآن غيره($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وقلت في ذلك مرجزا ليحفظ($سقطت من: هـ.$):
ما نزّل الإله($في ج: «الله قل».$) بالتثقيل حرف في الأعراف بلا مثيل($في أ، ب، ج، ق، م: «تمثيل» وما أثبت من: هـ$)
وإن شئت قلت($بعدها في ب، ج، ق: «أيضا».$):
ذلك($سقطت من: ب، ج.$) في البقرة($عند قوله عز وجل: وزاده بسطة في الآية ۲۴۵ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق هـ من قوله: «وقد» ومن قوله: بصطة على الترتيب.$)].
ووقع هنا: «مَّا نَزَّل اللهُ» مثقلا($لا يكفى هذا القيد لادعاء الحصر، لأنه يرد عليه مواضع كثيرة، بل لا بدّ من إضافة قيد ثان وهو ذكره مع: «السلطان» كما صرح به في البيت الثاني ويقصد هنا قوله تعالى: سميتموها أنتم وءاباوكم ما نزل الله بها من سلطن في الآية ۷۰ الأعراف مجردا من الهمزة ومثقل الزاي وذكره مع السلطان، وما عداه بالهمزة والتخفيف وقد وقع في موضعين الأول في يوسف: سميتموها أنتم وءاباؤكم ما أنزل الله بها من سلطن في الآية ۴۰ والثاني في والنجم: سميتموها أنتم وءاباؤكم ما أنزل الله بها من سلطن في الآية ۲۳ فبهذه القيود التي أضفناها يصح ادعاء الحصر. انظر: متشابه القرآن ۱۸۷.$) [ليس في القرآن غيره($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وقلت في ذلك مرجزا ليحفظ($سقطت من: هـ.$):
ما نزّل الإله($في ج: «الله قل».$) بالتثقيل حرف في الأعراف بلا مثيل($في أ، ب، ج، ق، م: «تمثيل» وما أثبت من: هـ$)
وإن شئت قلت($بعدها في ب، ج، ق: «أيضا».$):
ووقع هنا: «مَّا نَزَّل اللهُ» مثقلا($لا يكفى هذا القيد لادعاء الحصر، لأنه يرد عليه مواضع كثيرة، بل لا بدّ من إضافة قيد ثان وهو ذكره مع: «السلطان» كما صرح به في البيت الثاني ويقصد هنا قوله تعالى: سميتموها أنتم وءاباوكم ما نزل الله بها من سلطن في الآية ۷۰ الأعراف مجردا من الهمزة ومثقل الزاي وذكره مع السلطان، وما عداه بالهمزة والتخفيف وقد وقع في موضعين الأول في يوسف: سميتموها أنتم وءاباؤكم ما أنزل الله بها من سلطن في الآية ۴۰ والثاني في والنجم: سميتموها أنتم وءاباؤكم ما أنزل الله بها من سلطن في الآية ۲۳ فبهذه القيود التي أضفناها يصح ادعاء الحصر. انظر: متشابه القرآن ۱۸۷.$) [ليس في القرآن غيره($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] وقلت في ذلك مرجزا ليحفظ($سقطت من: هـ.$):
ما نزّل الإله($في ج: «الله قل».$) بالتثقيل حرف في الأعراف بلا مثيل($في أ، ب، ج، ق، م: «تمثيل» وما أثبت من: هـ$)
وإن شئت قلت($بعدها في ب، ج، ق: «أيضا».$):
