فبعده: «فِى دارِهِم» من غير ياء($وقد وقع ذلك في ثلاثة مواضع: موضعان هنا في الآية ۷۷ وفي الآية ۹۰ الأعراف وموضع في العنكبوت في الآية ۳۷ لا غير.$)، وما وقع فيه: «فأَخَذَتهُم الصَّيحَةُ» فبعده:
«فِى دِيرِهِم» بالياء($وقد وقع ذلك في موضعين في سورة هود في الآية ۶۶ وفي الآية ۹۴ لا غير.$) وكذا وقع في هود: «فى ديرهم» لأن هناك: «الصَّيحَةُ» وهنا: «الرَّجفَةُ» فاعلمه.
ووقع في العنكبوت نظير($العبارة في هـ: «ومثل هذه الآية في العنكبوت».$) هذه الآية، إلا أن هناك: «إنَّكم لَتَاتُونَ الفَحِشَةَ ما سَبَقَكم بِها من أحدٍ مّن العَلمينَ أَينَّكُم لتَاتُونَ الرِّجالَ وتَقطَعونَ السَّبيلَ»($ في الآية ۲۷، ۲۸ العنكبوت.$) ووقع هنا: «إنَّكم لتَاتونَ الرّجالَ شَهوَةً مّن دونِ النِّسآءِ»($ في الآية ۸۰ الأعراف.$) الآية، [وسائر ذلك من الهجاء($سقطت من: ج، ق.$) مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وما كان جوابُ قَومِه»($ من الآية ۸۱ الأعراف.$) إلى قوله: «المُفسدينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ الأعراف.$) وكل ما في($في ق: «وكل ما فيه مذكور» وما بينهما سقط، وفي هـ: «ما فيه من الهجاء» وما بينهما سقط.$) هذا الخمس من الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «وإن كانَ طآيِفةٌ مّنكُم»($ من الآية ۸۶ الأعراف.$) إلى قوله: «الحَكِمينَ»

فبعده: «فِى دارِهِم» من غير ياء($وقد وقع ذلك في ثلاثة مواضع: موضعان هنا في الآية ۷۷ وفي الآية ۹۰ الأعراف وموضع في العنكبوت في الآية ۳۷ لا غير.$)، وما وقع فيه: «فأَخَذَتهُم الصَّيحَةُ» فبعده:
«فِى دِيرِهِم» بالياء($وقد وقع ذلك في موضعين في سورة هود في الآية ۶۶ وفي الآية ۹۴ لا غير.$) وكذا وقع في هود: «فى ديرهم» لأن هناك: «الصَّيحَةُ» وهنا: «الرَّجفَةُ» فاعلمه.
ووقع في العنكبوت نظير($العبارة في هـ: «ومثل هذه الآية في العنكبوت».$) هذه الآية، إلا أن هناك: «إنَّكم لَتَاتُونَ الفَحِشَةَ ما سَبَقَكم بِها من أحدٍ مّن العَلمينَ أَينَّكُم لتَاتُونَ الرِّجالَ وتَقطَعونَ السَّبيلَ»($ في الآية ۲۷، ۲۸ العنكبوت.$) ووقع هنا: «إنَّكم لتَاتونَ الرّجالَ شَهوَةً مّن دونِ النِّسآءِ»($ في الآية ۸۰ الأعراف.$) الآية، [وسائر ذلك من الهجاء($سقطت من: ج، ق.$) مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وما كان جوابُ قَومِه»($ من الآية ۸۱ الأعراف.$) إلى قوله: «المُفسدينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ الأعراف.$) وكل ما في($في ق: «وكل ما فيه مذكور» وما بينهما سقط، وفي هـ: «ما فيه من الهجاء» وما بينهما سقط.$) هذا الخمس من الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «وإن كانَ طآيِفةٌ مّنكُم»($ من الآية ۸۶ الأعراف.$) إلى قوله: «الحَكِمينَ»