بياء وتاء على سبعة أحرف($هذا على الأصل، والأول على الإدغام وأصله: «يتضرعون» فأدغمت التاء في الضاد». انظر: معاني القرآن ۲/ ۳۵۹.$)، [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَفَأَمِنَ أهلُ القُرى»($ من الآية ۹۶ الأعراف.$) إلى قوله: «قُلوبِ الكَفرينَ» عشر($رأس المائة آية، وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين.$) المائة، وفي هذا الخمس من الهجاء: «بَيِتاً»($ في ق: «يليتنا» وهو تصحيف.$) بحذف الألف، وَقد ذكر في أولها($عند قوله تعالى: فجاءها بأسنا بيتا في الآية ۳.$)، و«ضُحىً» كتبوه في جميع المصاحف بياء بعد الحاء هنا وفي طه($في قوله تعالى: وأن يحشر الناس ضحى رأس الآية ۵۸.$)، وضحيها في الموضعين: في والنازعات($رأس الآية ۴۵ في آخرها.$)، وموضع($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) في والشمس($في أول الآية منها.$)، وفي أول: «وَالضُّحى»($ الآية ۱.$) في هذه الستة المواضع، ليس في القرآن غيرهن($تقدم بيان ذلك كله عند قوله تعالى: وإذا خلا بعضهم في الآية ۷۵ البقرة.$).
ذكر «أَن لَّو»:
واعلم أن جملة($سقطت من: ج، ق وألحقت في هامش ق.$) الوارد من كلمة: «أَن لَّو» في كتاب($في ب: «كتب».$) الله عز وجل($تقديم وتأخير في ج، ق.$) بالنون

بياء وتاء على سبعة أحرف($هذا على الأصل، والأول على الإدغام وأصله: «يتضرعون» فأدغمت التاء في الضاد». انظر: معاني القرآن ۲/ ۳۵۹.$)، [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَفَأَمِنَ أهلُ القُرى»($ من الآية ۹۶ الأعراف.$) إلى قوله: «قُلوبِ الكَفرينَ» عشر($رأس المائة آية، وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين.$) المائة، وفي هذا الخمس من الهجاء: «بَيِتاً»($ في ق: «يليتنا» وهو تصحيف.$) بحذف الألف، وَقد ذكر في أولها($عند قوله تعالى: فجاءها بأسنا بيتا في الآية ۳.$)، و«ضُحىً» كتبوه في جميع المصاحف بياء بعد الحاء هنا وفي طه($في قوله تعالى: وأن يحشر الناس ضحى رأس الآية ۵۸.$)، وضحيها في الموضعين: في والنازعات($رأس الآية ۴۵ في آخرها.$)، وموضع($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) في والشمس($في أول الآية منها.$)، وفي أول: «وَالضُّحى»($ الآية ۱.$) في هذه الستة المواضع، ليس في القرآن غيرهن($تقدم بيان ذلك كله عند قوله تعالى: وإذا خلا بعضهم في الآية ۷۵ البقرة.$).
ذكر «أَن لَّو»:
واعلم أن جملة($سقطت من: ج، ق وألحقت في هامش ق.$) الوارد من كلمة: «أَن لَّو» في كتاب($في ب: «كتب».$) الله عز وجل($تقديم وتأخير في ج، ق.$) بالنون