وفي يونس للباقيين، وهما الأخوان،: حمزة والكسائي($ويوافقهما من العشرة خلف، وأماله الدوري عن الكسائي. انظر: النشر ۲/ ۲۷۰ إتحاف ۲/ ۵۷ المهذب ۱/ ۲۴۷ البدور ۱۴۹.$).
ذكر رسم «إنَّ لَنا»:
واجتمعت المصاحف على رسم قوله عز وجل هنا خاصة($تقديم وتأخير في: ج، وعليه علامة.$): «إنَّ لَنا لَأَجراً إن كُنّا نحنُ الغَلِبينَ»($ من الآية ۱۱۲ الأعراف.$) فكتبوه($في ب، ج، ق: «وكتبوه».$) بألف ونون، لا غير، على حرفين($ذكره محمد بن عيسى عن نصير بن يوسف فيما اجتمعت عليه المصاحف بغير ياء، وفي موضع الشعراء، في الآية ۴۱ بالياء لا غير. انظر: المقنع ۵۲، التبيان ۱۴۱، الجامع لابن وثيق ۶۶، هجاء مصاحف الأمصار للمهدوي ۱۱۵ البديع ۲۹۳.$)، واختلف القراء فيه، فقرأ هنا خاصة الحرميان، وحفص($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر المدني.$) بهمزة مكسورة على
الخبر، وقرأ($في هـ: «وقرأه».$) الباقون، وهم العربيان، والكوفيون($ويوافقهم من العشرة يعقوب، وخلف.$)، إلا حفصا($في ج، ق: «حفص».$) على الاستفهام بهمزتين، الأولى مفتوحة والثانية مكسورة، ثم اختلفوا في تليين الثانية وتحقيقهما($في ب، ج، ق: «وتخفيفها» وهو تصحيف.$) معا،

وفي يونس للباقيين، وهما الأخوان،: حمزة والكسائي($ويوافقهما من العشرة خلف، وأماله الدوري عن الكسائي. انظر: النشر ۲/ ۲۷۰ إتحاف ۲/ ۵۷ المهذب ۱/ ۲۴۷ البدور ۱۴۹.$).
ذكر رسم «إنَّ لَنا»:
واجتمعت المصاحف على رسم قوله عز وجل هنا خاصة($تقديم وتأخير في: ج، وعليه علامة.$): «إنَّ لَنا لَأَجراً إن كُنّا نحنُ الغَلِبينَ»($ من الآية ۱۱۲ الأعراف.$) فكتبوه($في ب، ج، ق: «وكتبوه».$) بألف ونون، لا غير، على حرفين($ذكره محمد بن عيسى عن نصير بن يوسف فيما اجتمعت عليه المصاحف بغير ياء، وفي موضع الشعراء، في الآية ۴۱ بالياء لا غير. انظر: المقنع ۵۲، التبيان ۱۴۱، الجامع لابن وثيق ۶۶، هجاء مصاحف الأمصار للمهدوي ۱۱۵ البديع ۲۹۳.$)، واختلف القراء فيه، فقرأ هنا خاصة الحرميان، وحفص($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر المدني.$) بهمزة مكسورة على
الخبر، وقرأ($في هـ: «وقرأه».$) الباقون، وهم العربيان، والكوفيون($ويوافقهم من العشرة يعقوب، وخلف.$)، إلا حفصا($في ج، ق: «حفص».$) على الاستفهام بهمزتين، الأولى مفتوحة والثانية مكسورة، ثم اختلفوا في تليين الثانية وتحقيقهما($في ب، ج، ق: «وتخفيفها» وهو تصحيف.$) معا،