- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وإن كانت قراءته بألف، لروايتنا عنه ذلك في الهجاء($تقدم بيان روايته ورواها أيضا أبو عمرو في المقنع ۱۱ وتقدم.$)، ولتتابع($في هـ: «لتتابع».$) الرواية في الخط، واللفظ، ولا أمنع من إثبات الألف($في ج: «ألف».$) للغير، لما قدمناه من الرواية أيضا لذلك، كذلك($وجرى العمل على حذف الألف رعاية للقراءتين وهو المشهور، قال محمد غوث: «فالأولى رسمه بحذف الألف لرعاية القراءتين». انظر: بيان الخلاف ۵۰ نثر المرجان ۲/ ۳۵۵ دليل الحيران ۱۴۹ سمير الطالبين ۵۲.$)، [وسائر ما فيها من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى($سقطت من: هـ.$): «إنَّ الذينَ عِندَ رَبِّكَ لا يَستَكبرونَ» إلى آخر السورة($وتمامها: عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون رأس الآية ۲۰۶ الأعراف.$)، آخر السورة، وأول سجدة في كتاب الله عز وجل($وهذا أول سجدة من عزائم سجود التلاوة، مما يشرع لتاليها ومستمعها السجود بالإجماع، وقد وردت في حديث أبي الدرداء أنه عدها في سجدات القرآن فقال: «سجدت مع النبي صلى الله عليه وسلّم إحدى عشرة سجدة، ليس فيها من المفصل شىء: «الأعراف، والرعد، وبنو إسراءيل، ومريم والحج، وسجدة الفرقان والنمل، والسجدة، وفي سجدة الحواميم» رواه ابن ماجة. ووردت في حديث عمرو بن العاص: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلّم أقرأه خمس عشرة سجدة في القرآن، منها ثلاث في المفصل، وفي سورة الحج سجدتان» أخرجه أبو داود والدارقطني والحاكم، وقال: «وليس في عدد سجود القرآن أتم منه». وهذا أحد المواضع المتفق عليه، من حيث السورة والآية، وسيأتي بيان ما فيه الخلاف. انظر: سنن ابن ماجة كتاب إقامة الصلاة ۱۰۵۶ الدارقطني ۱/ ۴۰۸ سنن أبي داود ۲/ ۵۲ المستدرك ۱/ ۲۲۳ فتح الباري ۲/ ۵۵۶ شرح مسلم النووي ۵/ ۷۴ التبيان ۶۴ سجود التلاوة ۲۳.$).
ثم قال تعالى($سقطت من: هـ.$): «إنَّ الذينَ عِندَ رَبِّكَ لا يَستَكبرونَ» إلى آخر السورة($وتمامها: عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون رأس الآية ۲۰۶ الأعراف.$)، آخر السورة، وأول سجدة في كتاب الله عز وجل($وهذا أول سجدة من عزائم سجود التلاوة، مما يشرع لتاليها ومستمعها السجود بالإجماع، وقد وردت في حديث أبي الدرداء أنه عدها في سجدات القرآن فقال: «سجدت مع النبي صلى الله عليه وسلّم إحدى عشرة سجدة، ليس فيها من المفصل شىء: «الأعراف، والرعد، وبنو إسراءيل، ومريم والحج، وسجدة الفرقان والنمل، والسجدة، وفي سجدة الحواميم» رواه ابن ماجة. ووردت في حديث عمرو بن العاص: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلّم أقرأه خمس عشرة سجدة في القرآن، منها ثلاث في المفصل، وفي سورة الحج سجدتان» أخرجه أبو داود والدارقطني والحاكم، وقال: «وليس في عدد سجود القرآن أتم منه». وهذا أحد المواضع المتفق عليه، من حيث السورة والآية، وسيأتي بيان ما فيه الخلاف. انظر: سنن ابن ماجة كتاب إقامة الصلاة ۱۰۵۶ الدارقطني ۱/ ۴۰۸ سنن أبي داود ۲/ ۵۲ المستدرك ۱/ ۲۲۳ فتح الباري ۲/ ۵۵۶ شرح مسلم النووي ۵/ ۷۴ التبيان ۶۴ سجود التلاوة ۲۳.$).
وإن كانت قراءته بألف، لروايتنا عنه ذلك في الهجاء($تقدم بيان روايته ورواها أيضا أبو عمرو في المقنع ۱۱ وتقدم.$)، ولتتابع($في هـ: «لتتابع».$) الرواية في الخط، واللفظ، ولا أمنع من إثبات الألف($في ج: «ألف».$) للغير، لما قدمناه من الرواية أيضا لذلك، كذلك($وجرى العمل على حذف الألف رعاية للقراءتين وهو المشهور، قال محمد غوث: «فالأولى رسمه بحذف الألف لرعاية القراءتين». انظر: بيان الخلاف ۵۰ نثر المرجان ۲/ ۳۵۵ دليل الحيران ۱۴۹ سمير الطالبين ۵۲.$)، [وسائر ما فيها من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى($سقطت من: هـ.$): «إنَّ الذينَ عِندَ رَبِّكَ لا يَستَكبرونَ» إلى آخر السورة($وتمامها: عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون رأس الآية ۲۰۶ الأعراف.$)، آخر السورة، وأول سجدة في كتاب الله عز وجل($وهذا أول سجدة من عزائم سجود التلاوة، مما يشرع لتاليها ومستمعها السجود بالإجماع، وقد وردت في حديث أبي الدرداء أنه عدها في سجدات القرآن فقال: «سجدت مع النبي صلى الله عليه وسلّم إحدى عشرة سجدة، ليس فيها من المفصل شىء: «الأعراف، والرعد، وبنو إسراءيل، ومريم والحج، وسجدة الفرقان والنمل، والسجدة، وفي سجدة الحواميم» رواه ابن ماجة. ووردت في حديث عمرو بن العاص: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلّم أقرأه خمس عشرة سجدة في القرآن، منها ثلاث في المفصل، وفي سورة الحج سجدتان» أخرجه أبو داود والدارقطني والحاكم، وقال: «وليس في عدد سجود القرآن أتم منه». وهذا أحد المواضع المتفق عليه، من حيث السورة والآية، وسيأتي بيان ما فيه الخلاف. انظر: سنن ابن ماجة كتاب إقامة الصلاة ۱۰۵۶ الدارقطني ۱/ ۴۰۸ سنن أبي داود ۲/ ۵۲ المستدرك ۱/ ۲۲۳ فتح الباري ۲/ ۵۵۶ شرح مسلم النووي ۵/ ۷۴ التبيان ۶۴ سجود التلاوة ۲۳.$).
ثم قال تعالى($سقطت من: هـ.$): «إنَّ الذينَ عِندَ رَبِّكَ لا يَستَكبرونَ» إلى آخر السورة($وتمامها: عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون رأس الآية ۲۰۶ الأعراف.$)، آخر السورة، وأول سجدة في كتاب الله عز وجل($وهذا أول سجدة من عزائم سجود التلاوة، مما يشرع لتاليها ومستمعها السجود بالإجماع، وقد وردت في حديث أبي الدرداء أنه عدها في سجدات القرآن فقال: «سجدت مع النبي صلى الله عليه وسلّم إحدى عشرة سجدة، ليس فيها من المفصل شىء: «الأعراف، والرعد، وبنو إسراءيل، ومريم والحج، وسجدة الفرقان والنمل، والسجدة، وفي سجدة الحواميم» رواه ابن ماجة. ووردت في حديث عمرو بن العاص: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلّم أقرأه خمس عشرة سجدة في القرآن، منها ثلاث في المفصل، وفي سورة الحج سجدتان» أخرجه أبو داود والدارقطني والحاكم، وقال: «وليس في عدد سجود القرآن أتم منه». وهذا أحد المواضع المتفق عليه، من حيث السورة والآية، وسيأتي بيان ما فيه الخلاف. انظر: سنن ابن ماجة كتاب إقامة الصلاة ۱۰۵۶ الدارقطني ۱/ ۴۰۸ سنن أبي داود ۲/ ۵۲ المستدرك ۱/ ۲۲۳ فتح الباري ۲/ ۵۵۶ شرح مسلم النووي ۵/ ۷۴ التبيان ۶۴ سجود التلاوة ۲۳.$).