- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
و«بِأَيَتَ اللهِ» مذكور كذلك($بياء واحدة على الأكثر الراجح وبحذف الألف لأنه جمع مؤنث سالم، وتقدم عند قوله: وكذبوا بئايتنا في الآية ۳۸ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «فَإِن تَابُوا وأَقَامُوا الصَّلَوةَ»($ من الآية ۱۱ التوبة.$) إلى قوله: «حكيمٌ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ التوبة وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين.$) وفي هذا الخمس من الهجاء، حذف الألف من: «إِخوَنُكُم»($ حيثما وقع، وكيف ما تصرف لأبي داود دون الداني، وتقدم عند قوله: فإخونكم والله في الآية ۲۱۸ البقرة.$)، وكذا من($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) «أَيمَنِهُم»($ سواء كان من «اليمين» الذي هو القسم أم من: «الإيمان» الذي هو الإسلام، لأبي داود دون أبي عمرو الداني، وتقدم عند قوله: عرضة لأيمنكم في الآية ۲۲۲ البقرة.$) و«فَقَتِلوَا»($ حيثما وقع لأبي داود دون الداني، وتقدم بيان مواضع الاتفاق عند قوله تعالى: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹ البقرة.$) [وسائر ما فيها مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)].
ذكر رسم «أَيِمَّةَ»:
وكتبوا هنا وفي سائر القرآن: «أَيمَّةَ» بياء صورة للهمزة المكسورة($وذكر أبو عمرو الداني أنه تتبعها في مصاحف أهل المدينة والعراق الأصلية والقديمة، فوجدها بالياء، ثم ذكر أنها مرسومة بالياء في كتاب هجاء السنة وتابعه الشاطبي، وقال السخاوي: «وأجمعت المصاحف على إثبات الياء في «أئمة» حيث وقع» وأدرجها أبو عمرو في باب المتوسط بزائد في باب «أئذا» مما رسمت الهمزة المبتدأ بها ياء على خلاف القياس، وتابعه الشاطبي، واعترض عليه ابن الجزري وقال فرسمها ياء على الأصل، وقبله الرجراجي. انظر: المقنع ۵۲ الوسيلة ۷۷ النشر ۱/ ۳۷۸ نثر المرجان ۲/ ۵۳۰ تنبيه العطشان ۱۱۳.$)، في
ثم قال تعالى: «فَإِن تَابُوا وأَقَامُوا الصَّلَوةَ»($ من الآية ۱۱ التوبة.$) إلى قوله: «حكيمٌ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ التوبة وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين.$) وفي هذا الخمس من الهجاء، حذف الألف من: «إِخوَنُكُم»($ حيثما وقع، وكيف ما تصرف لأبي داود دون الداني، وتقدم عند قوله: فإخونكم والله في الآية ۲۱۸ البقرة.$)، وكذا من($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) «أَيمَنِهُم»($ سواء كان من «اليمين» الذي هو القسم أم من: «الإيمان» الذي هو الإسلام، لأبي داود دون أبي عمرو الداني، وتقدم عند قوله: عرضة لأيمنكم في الآية ۲۲۲ البقرة.$) و«فَقَتِلوَا»($ حيثما وقع لأبي داود دون الداني، وتقدم بيان مواضع الاتفاق عند قوله تعالى: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹ البقرة.$) [وسائر ما فيها مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)].
ذكر رسم «أَيِمَّةَ»:
وكتبوا هنا وفي سائر القرآن: «أَيمَّةَ» بياء صورة للهمزة المكسورة($وذكر أبو عمرو الداني أنه تتبعها في مصاحف أهل المدينة والعراق الأصلية والقديمة، فوجدها بالياء، ثم ذكر أنها مرسومة بالياء في كتاب هجاء السنة وتابعه الشاطبي، وقال السخاوي: «وأجمعت المصاحف على إثبات الياء في «أئمة» حيث وقع» وأدرجها أبو عمرو في باب المتوسط بزائد في باب «أئذا» مما رسمت الهمزة المبتدأ بها ياء على خلاف القياس، وتابعه الشاطبي، واعترض عليه ابن الجزري وقال فرسمها ياء على الأصل، وقبله الرجراجي. انظر: المقنع ۵۲ الوسيلة ۷۷ النشر ۱/ ۳۷۸ نثر المرجان ۲/ ۵۳۰ تنبيه العطشان ۱۱۳.$)، في
و«بِأَيَتَ اللهِ» مذكور كذلك($بياء واحدة على الأكثر الراجح وبحذف الألف لأنه جمع مؤنث سالم، وتقدم عند قوله: وكذبوا بئايتنا في الآية ۳۸ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «فَإِن تَابُوا وأَقَامُوا الصَّلَوةَ»($ من الآية ۱۱ التوبة.$) إلى قوله: «حكيمٌ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ التوبة وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين.$) وفي هذا الخمس من الهجاء، حذف الألف من: «إِخوَنُكُم»($ حيثما وقع، وكيف ما تصرف لأبي داود دون الداني، وتقدم عند قوله: فإخونكم والله في الآية ۲۱۸ البقرة.$)، وكذا من($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) «أَيمَنِهُم»($ سواء كان من «اليمين» الذي هو القسم أم من: «الإيمان» الذي هو الإسلام، لأبي داود دون أبي عمرو الداني، وتقدم عند قوله: عرضة لأيمنكم في الآية ۲۲۲ البقرة.$) و«فَقَتِلوَا»($ حيثما وقع لأبي داود دون الداني، وتقدم بيان مواضع الاتفاق عند قوله تعالى: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹ البقرة.$) [وسائر ما فيها مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)].
ذكر رسم «أَيِمَّةَ»:
وكتبوا هنا وفي سائر القرآن: «أَيمَّةَ» بياء صورة للهمزة المكسورة($وذكر أبو عمرو الداني أنه تتبعها في مصاحف أهل المدينة والعراق الأصلية والقديمة، فوجدها بالياء، ثم ذكر أنها مرسومة بالياء في كتاب هجاء السنة وتابعه الشاطبي، وقال السخاوي: «وأجمعت المصاحف على إثبات الياء في «أئمة» حيث وقع» وأدرجها أبو عمرو في باب المتوسط بزائد في باب «أئذا» مما رسمت الهمزة المبتدأ بها ياء على خلاف القياس، وتابعه الشاطبي، واعترض عليه ابن الجزري وقال فرسمها ياء على الأصل، وقبله الرجراجي. انظر: المقنع ۵۲ الوسيلة ۷۷ النشر ۱/ ۳۷۸ نثر المرجان ۲/ ۵۳۰ تنبيه العطشان ۱۱۳.$)، في
ثم قال تعالى: «فَإِن تَابُوا وأَقَامُوا الصَّلَوةَ»($ من الآية ۱۱ التوبة.$) إلى قوله: «حكيمٌ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ التوبة وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين.$) وفي هذا الخمس من الهجاء، حذف الألف من: «إِخوَنُكُم»($ حيثما وقع، وكيف ما تصرف لأبي داود دون الداني، وتقدم عند قوله: فإخونكم والله في الآية ۲۱۸ البقرة.$)، وكذا من($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) «أَيمَنِهُم»($ سواء كان من «اليمين» الذي هو القسم أم من: «الإيمان» الذي هو الإسلام، لأبي داود دون أبي عمرو الداني، وتقدم عند قوله: عرضة لأيمنكم في الآية ۲۲۲ البقرة.$) و«فَقَتِلوَا»($ حيثما وقع لأبي داود دون الداني، وتقدم بيان مواضع الاتفاق عند قوله تعالى: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹ البقرة.$) [وسائر ما فيها مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)].
ذكر رسم «أَيِمَّةَ»:
وكتبوا هنا وفي سائر القرآن: «أَيمَّةَ» بياء صورة للهمزة المكسورة($وذكر أبو عمرو الداني أنه تتبعها في مصاحف أهل المدينة والعراق الأصلية والقديمة، فوجدها بالياء، ثم ذكر أنها مرسومة بالياء في كتاب هجاء السنة وتابعه الشاطبي، وقال السخاوي: «وأجمعت المصاحف على إثبات الياء في «أئمة» حيث وقع» وأدرجها أبو عمرو في باب المتوسط بزائد في باب «أئذا» مما رسمت الهمزة المبتدأ بها ياء على خلاف القياس، وتابعه الشاطبي، واعترض عليه ابن الجزري وقال فرسمها ياء على الأصل، وقبله الرجراجي. انظر: المقنع ۵۲ الوسيلة ۷۷ النشر ۱/ ۳۷۸ نثر المرجان ۲/ ۵۳۰ تنبيه العطشان ۱۱۳.$)، في