کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 614 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
و«أَينَّكُم»($ من الآية ۲۰ الأنعام، وتقدم بيان مواضعه الأربعة في الأنعام. بعدها في أ، ب، ج، ق: أينك وهو إقحام، لأنه لم ترد هذه الكلمة برسم الياء في القرآن، وما ورد منها ليس مرسوما بالياء، وسقوطها أولى كما هو في: هـ$) و«أَين ذُكِّرتُم»($ من الآية ۱۸ يس.$) و«أَيذَامِتنَا»($ من الآية ۵۰ الواقعة، وليس في القرآن غيره، وفي ج: بدون ياء، وبعدها في ق: أءله وهو إقحام وتصحيف.$) و«أَيفكاً»($ من الآية ۸۶ والصافات.$) وشبه ذلك($في أ، ج، هـ: «وشبهه».$)، إذ ليست بضمة خالصة، ولا بكسرة محضة، ولا ساكنة أيضا($سقطت من: ج.$)، واللفظ بها بين الضم والإسكان وبين الكسر، والإسكان($في ج: «وإسكان» وفيه لف ونشر غير مرتب.$)، وقد يعبر عنهما معا، بالإسكان مجازا ودلالة($في هـ: «أو دلالة».$) على أنها ليست بكسرة محضة، ولا ضمة خالصة($وقال المالقي: «وعبر الحافظ في التيسير عن همزة بين بين بالمد وكذلك عبر الشيخ في التبصرة، وغيرها، وإنما يعبر عنها بالمد لما به من شبهه» وقال الداني: «والعالمون من القراء والنحويين يترجمون عن همزتين بين بين بست تراجم كلها تؤدي عن معنى واحد، وهي مخففة، ومسهلة، وملينة ومذابة، ومدغمة، ومبدلة». وما نسبه المالقي إلى الداني في التيسير ومكي في التبصرة غير صحيح، فقد راجعت التيسير والتبصرة، وكان تعبيرهم بالمد يعنون به الإدخال والفصل، وحقيقة التسهيل بين بين أن يجعل بين الهمزة والحرف الذي تولدت منه حركة الهمزة، وإليه الإشارة بقول الشاطبي: والابدال محض والمسهل بين ما* هو الهمز والحرف الذي منه أشكلا وهذا تحكمه المشافهة فتكون المفتوحة بين الهمزة والألف، والمضمومة بين الهمزة والواو، والمكسورة بين الهمزة والياء» وهو المأخوذ به وعليه العمل، وقال أبو شامة: «وكان بعض أهل الأداء يقرب الهمزة المسهلة من مخرج الهاء، قال: «وسمعت أنا منهم من ينطق بذلك وليس بشيء» ا. هـ وجوز الداني وجماعة إبدالها هاء خالصة في الأنواع الثلاثة، واختاره ابن القاضي في الفجر الساطع، وجوزه بعضهم في المفتوحة دون المكسورة والمضمومة وشدد قوم- وهم الأكثرون- على منعه مطلقا، كما قال أبو شامة: «وليس بشيء» قال الجعبري: «وينبغي للقارئ أن يفرق في لفظه بين المسهل والمبدل ويحترز في التسهيل عن الهاء والهاوي» وهو الذي لا ينبغي العمل خلافه. انظر: تحصيل المنافع للكرامي ۲۹ النجوم الطوالع ۶۷ إبراز المعاني ۱۴۷ التعريف لأبي عمرو ۲۱۷ الدر النثير ۲/ ۳۱۲ التبصرة ۲۷۶ التيسير ۳۱ الفجر الساطع ۱۷۱.$)، بل
و«أَينَّكُم»($ من الآية ۲۰ الأنعام، وتقدم بيان مواضعه الأربعة في الأنعام. بعدها في أ، ب، ج، ق: أينك وهو إقحام، لأنه لم ترد هذه الكلمة برسم الياء في القرآن، وما ورد منها ليس مرسوما بالياء، وسقوطها أولى كما هو في: هـ$) و«أَين ذُكِّرتُم»($ من الآية ۱۸ يس.$) و«أَيذَامِتنَا»($ من الآية ۵۰ الواقعة، وليس في القرآن غيره، وفي ج: بدون ياء، وبعدها في ق: أءله وهو إقحام وتصحيف.$) و«أَيفكاً»($ من الآية ۸۶ والصافات.$) وشبه ذلك($في أ، ج، هـ: «وشبهه».$)، إذ ليست بضمة خالصة، ولا بكسرة محضة، ولا ساكنة أيضا($سقطت من: ج.$)، واللفظ بها بين الضم والإسكان وبين الكسر، والإسكان($في ج: «وإسكان» وفيه لف ونشر غير مرتب.$)، وقد يعبر عنهما معا، بالإسكان مجازا ودلالة($في هـ: «أو دلالة».$) على أنها ليست بكسرة محضة، ولا ضمة خالصة($وقال المالقي: «وعبر الحافظ في التيسير عن همزة بين بين بالمد وكذلك عبر الشيخ في التبصرة، وغيرها، وإنما يعبر عنها بالمد لما به من شبهه» وقال الداني: «والعالمون من القراء والنحويين يترجمون عن همزتين بين بين بست تراجم كلها تؤدي عن معنى واحد، وهي مخففة، ومسهلة، وملينة ومذابة، ومدغمة، ومبدلة». وما نسبه المالقي إلى الداني في التيسير ومكي في التبصرة غير صحيح، فقد راجعت التيسير والتبصرة، وكان تعبيرهم بالمد يعنون به الإدخال والفصل، وحقيقة التسهيل بين بين أن يجعل بين الهمزة والحرف الذي تولدت منه حركة الهمزة، وإليه الإشارة بقول الشاطبي: والابدال محض والمسهل بين ما* هو الهمز والحرف الذي منه أشكلا وهذا تحكمه المشافهة فتكون المفتوحة بين الهمزة والألف، والمضمومة بين الهمزة والواو، والمكسورة بين الهمزة والياء» وهو المأخوذ به وعليه العمل، وقال أبو شامة: «وكان بعض أهل الأداء يقرب الهمزة المسهلة من مخرج الهاء، قال: «وسمعت أنا منهم من ينطق بذلك وليس بشيء» ا. هـ وجوز الداني وجماعة إبدالها هاء خالصة في الأنواع الثلاثة، واختاره ابن القاضي في الفجر الساطع، وجوزه بعضهم في المفتوحة دون المكسورة والمضمومة وشدد قوم- وهم الأكثرون- على منعه مطلقا، كما قال أبو شامة: «وليس بشيء» قال الجعبري: «وينبغي للقارئ أن يفرق في لفظه بين المسهل والمبدل ويحترز في التسهيل عن الهاء والهاوي» وهو الذي لا ينبغي العمل خلافه. انظر: تحصيل المنافع للكرامي ۲۹ النجوم الطوالع ۶۷ إبراز المعاني ۱۴۷ التعريف لأبي عمرو ۲۱۷ الدر النثير ۲/ ۳۱۲ التبصرة ۲۷۶ التيسير ۳۱ الفجر الساطع ۱۷۱.$)، بل
از 824