کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 619 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم كما تقدم.$) وإثبات ألف($في ق: «الألف».$) الوصل في: ابن بعد اسم: «عُزَير» واسم: «المَسِيحُ»($ في قوله سبحانه: وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصرى المسيح ابن الله في الآية ۳۰ وقرأ عاصم والكسائي ويعقوب بتنوين: «عزير» والباقون بغير تنوين، المبسوط ۱۹۴ النشر ۲/ ۲۷۹.$) وقد تقدم في البقرة($عند قوله عز وجل: وءاتينا عيسى ابن مريم في الآية ۸۶ البقرة.$)، مع حذف الألف بين الصاد والراء($تقديم وتأخير في: ج، ق.$) من:
«النَّصَرَى» وإثبات ياء بعد الراء على الأصل والإمالة($عند قوله عز وجل: والذين هادوا والنصرى في الآية ۶۱ البقرة.$) وبأفوههم بحذف الألف($تقدم عند قوله: قد بدت البغضاء من أفوههم في الآية ۱۱۸ آل عمران.$) وسائر ذلك مذكور.
وكتبوا: «يُضَهونَ» بواو واحدة في جميع المصاحف($وهي الواو المدية الدالة على الجمع، وحذف صورة الهمزة، وعلل ذلك علماء الرسم بكراهة اجتماع صورتين متفقتين، وليس بجيد، والأصح أن يقال رسمها الصحابة بواو واحدة رعاية لقراءة الجماعة بحذف الهمزة وضم الهاء، ولاستغناء الهمزة عن الصورة، والرسم صالح للقراءتين. انظر: نثر المرجان ۲/ ۵۵۰.$) على قراءة الجماعة حاشا($في ب، ج: «حاشى».$) عاصما($في ق: «عاصم».$) فإنه قرأ بكسر الهاء وهمزة مضمومة بينها وبين الواو من غير تصوير حرف لها($وسكت الشيخان عن حذف الألف بعد الضاد، ونص صاحب المنصف على حذفه وعليه العمل. انظر: التبيان ۱۰۳ فتح المنان ۵۷ دليل الحيران ۱۴۰ النشر ۲/ ۲۷۸ المبسوط ۱۹۴.$).
ثم قال تعالى: «اَتَّخَذُوا أَحبَارَهم»($ من الآية ۳۱ التوبة.$) إلى قوله: «المُشركونَ»
الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم كما تقدم.$) وإثبات ألف($في ق: «الألف».$) الوصل في: ابن بعد اسم: «عُزَير» واسم: «المَسِيحُ»($ في قوله سبحانه: وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصرى المسيح ابن الله في الآية ۳۰ وقرأ عاصم والكسائي ويعقوب بتنوين: «عزير» والباقون بغير تنوين، المبسوط ۱۹۴ النشر ۲/ ۲۷۹.$) وقد تقدم في البقرة($عند قوله عز وجل: وءاتينا عيسى ابن مريم في الآية ۸۶ البقرة.$)، مع حذف الألف بين الصاد والراء($تقديم وتأخير في: ج، ق.$) من:
«النَّصَرَى» وإثبات ياء بعد الراء على الأصل والإمالة($عند قوله عز وجل: والذين هادوا والنصرى في الآية ۶۱ البقرة.$) وبأفوههم بحذف الألف($تقدم عند قوله: قد بدت البغضاء من أفوههم في الآية ۱۱۸ آل عمران.$) وسائر ذلك مذكور.
وكتبوا: «يُضَهونَ» بواو واحدة في جميع المصاحف($وهي الواو المدية الدالة على الجمع، وحذف صورة الهمزة، وعلل ذلك علماء الرسم بكراهة اجتماع صورتين متفقتين، وليس بجيد، والأصح أن يقال رسمها الصحابة بواو واحدة رعاية لقراءة الجماعة بحذف الهمزة وضم الهاء، ولاستغناء الهمزة عن الصورة، والرسم صالح للقراءتين. انظر: نثر المرجان ۲/ ۵۵۰.$) على قراءة الجماعة حاشا($في ب، ج: «حاشى».$) عاصما($في ق: «عاصم».$) فإنه قرأ بكسر الهاء وهمزة مضمومة بينها وبين الواو من غير تصوير حرف لها($وسكت الشيخان عن حذف الألف بعد الضاد، ونص صاحب المنصف على حذفه وعليه العمل. انظر: التبيان ۱۰۳ فتح المنان ۵۷ دليل الحيران ۱۴۰ النشر ۲/ ۲۷۸ المبسوط ۱۹۴.$).
ثم قال تعالى: «اَتَّخَذُوا أَحبَارَهم»($ من الآية ۳۱ التوبة.$) إلى قوله: «المُشركونَ»
از 824