کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 654 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
و«قُل اَتُنبِّئونَ اللهَ» بغير صورة للهمزة المضمومة على الاختصار($كثيرا ما أوقفتني هذه التعليلات: «على الاختصار» و «كراهة اجتماع صورتين» وكما هو معلوم أن الصحابة رضي الله عنهم لما كتبوا القرآن ودونوه في المصاحف، فكان أول اعتبار روعي في تدوينه وكتبه، أن يكون على هيئة وكيفية تؤدي جميع أحرفه السبعة المأذون فيها فيما أمكن ذلك، وإلا فرقوها في بقية المصاحف، وهنا حذفوا الواو التي هي صورة للهمزة لأغراض بلاغية ليس على الاختصار، وليس لكراهة اجتماع صورتين وإنما لأجل قراءة أبي جعفر بحذف الهمزة وضم الباء، في الحالين، ولأجل وقف حمزة كأبي جعفر، وبالتسهيل، وبالإبدال ياء خالصة، ولو رسموها بالواو لضاعت هذه الأوجه، ولقصروها على وجه واحد. والله أعلم. انظر: ۱/ ۳۹۷ البدور الزاهرة ۱۴۱.$) وتقليل($في ب: «وتعليل» وهو تصحيف.$) حروف اللين، واستغناء بحركة($سقطت من ب، ج، ق، هـ: وألحقت في هامش: ق.$) الهمزة عن($في ب: «من».$) الصورة، وموضعها بين الباء، والواو($فوق السطر غير قاطعة له كما سيأتي في موضعه.$).
ووقع هنا: «بِما لا يَعلَمُ فى السَّمَوتِ ولا فِى الارضِ»($ من الآية ۱۸ يونس.$) و مثله في «الملائكة($من الآية ۴۵ سورة فاطر، وتسمى سورة الملائكة، وسيأتي في سورتها.$)»، وموضعان أيضا في سبإ($الأول في الآية الثالثة، والثاني في الآية الثانية والعشرين. وقد ذكرها ابن المنادى في متشابه القرآن ص ۸۱.$)، فذلك أربعة($في ج، ق: «أربع».$) مواضع لا غير، و«سُبحَنه وتَعَلى»($ تقدم عند قوله: سبحنه بل له ۱۱۵ البقرة، وعند قوله: سبحنه وتعلى في الآية ۱۰۱ الأنعام.$)مذكور [كله، وسائر ما فيه($بعدها في ج: «مذكور» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق، وسقط من هـ: «وسائر ما فيه».$)].
و«قُل اَتُنبِّئونَ اللهَ» بغير صورة للهمزة المضمومة على الاختصار($كثيرا ما أوقفتني هذه التعليلات: «على الاختصار» و «كراهة اجتماع صورتين» وكما هو معلوم أن الصحابة رضي الله عنهم لما كتبوا القرآن ودونوه في المصاحف، فكان أول اعتبار روعي في تدوينه وكتبه، أن يكون على هيئة وكيفية تؤدي جميع أحرفه السبعة المأذون فيها فيما أمكن ذلك، وإلا فرقوها في بقية المصاحف، وهنا حذفوا الواو التي هي صورة للهمزة لأغراض بلاغية ليس على الاختصار، وليس لكراهة اجتماع صورتين وإنما لأجل قراءة أبي جعفر بحذف الهمزة وضم الباء، في الحالين، ولأجل وقف حمزة كأبي جعفر، وبالتسهيل، وبالإبدال ياء خالصة، ولو رسموها بالواو لضاعت هذه الأوجه، ولقصروها على وجه واحد. والله أعلم. انظر: ۱/ ۳۹۷ البدور الزاهرة ۱۴۱.$) وتقليل($في ب: «وتعليل» وهو تصحيف.$) حروف اللين، واستغناء بحركة($سقطت من ب، ج، ق، هـ: وألحقت في هامش: ق.$) الهمزة عن($في ب: «من».$) الصورة، وموضعها بين الباء، والواو($فوق السطر غير قاطعة له كما سيأتي في موضعه.$).
ووقع هنا: «بِما لا يَعلَمُ فى السَّمَوتِ ولا فِى الارضِ»($ من الآية ۱۸ يونس.$) و مثله في «الملائكة($من الآية ۴۵ سورة فاطر، وتسمى سورة الملائكة، وسيأتي في سورتها.$)»، وموضعان أيضا في سبإ($الأول في الآية الثالثة، والثاني في الآية الثانية والعشرين. وقد ذكرها ابن المنادى في متشابه القرآن ص ۸۱.$)، فذلك أربعة($في ج، ق: «أربع».$) مواضع لا غير، و«سُبحَنه وتَعَلى»($ تقدم عند قوله: سبحنه بل له ۱۱۵ البقرة، وعند قوله: سبحنه وتعلى في الآية ۱۰۱ الأنعام.$)مذكور [كله، وسائر ما فيه($بعدها في ج: «مذكور» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق، وسقط من هـ: «وسائر ما فيه».$)].
از 824