- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
رأس($في ب: «عشر».$) السبعين آية($سقطت من أ، هـ، وما أثبت من ب، ج، ق وجزئ في هـ إلى ثلاثة أجزاء.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء($بعدها في ق: «مذكور».$) حذف الألف من: «دِيرِهِم» بين الياء، والراء($تقديم وتأخير في ج، وتقدم عند قوله: من ديركم ثم في الآية ۸۳ البقرة.$)، وكذلك($في ج، ق: «وكذا».$) بين الجيم، والثاء من: «جَثِمينَ»($ تقدم عند قوله: في دارهم جثمين في الآية ۷۷ الأعراف.$)، في هذا الموضع($العبارة في هـ: «في هذه الآية وحيثما وقع كذلك».$)، وحيثما أتى($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم في الآية ۷۷ الأعراف.$).
ويأتي في قصة شعيب: «وأَخَذَ الذينَ ظَلموا الصَّيحَةُ»($ في الآية ۹۴ هود.$) بالتاء($وذلك لوقوع الفصل بين الفعل، وفاعله، جاز الحذف، والإثبات، وكلاهما حسن، فإن كثر الفصل ازداد الحذف حسنا، قال الخطيب: «لما جاءت في قصة شعيب مرّة: الرّجفة ومرّة الصيحة ومرة: الظلة ازداد التأنيث حسنا. انظر: البرهان للكرماني ۹۹ فتح الرحمن ۱۹۲ ملاك التأويل ۲/ ۵۲۲.$).
وكل ما في كتاب الله تعالى($سقطت من: ب، وفي ج، ق: «عزّ وجل».$) من ذكر: «الصَّيحَةُ» فهو: «فى دِيرِهم» بالياء، وما يأتي($في ج، ق: «جاء».$) من ذكر: «الرَّجفَةُ» فهو: «فى دارِهم» بغير ياء، وقد تقدم($عند قوله: فأخذتهم الرجفة ۷۷ الأعراف.$).
ويأتي في قصة شعيب: «وأَخَذَ الذينَ ظَلموا الصَّيحَةُ»($ في الآية ۹۴ هود.$) بالتاء($وذلك لوقوع الفصل بين الفعل، وفاعله، جاز الحذف، والإثبات، وكلاهما حسن، فإن كثر الفصل ازداد الحذف حسنا، قال الخطيب: «لما جاءت في قصة شعيب مرّة: الرّجفة ومرّة الصيحة ومرة: الظلة ازداد التأنيث حسنا. انظر: البرهان للكرماني ۹۹ فتح الرحمن ۱۹۲ ملاك التأويل ۲/ ۵۲۲.$).
وكل ما في كتاب الله تعالى($سقطت من: ب، وفي ج، ق: «عزّ وجل».$) من ذكر: «الصَّيحَةُ» فهو: «فى دِيرِهم» بالياء، وما يأتي($في ج، ق: «جاء».$) من ذكر: «الرَّجفَةُ» فهو: «فى دارِهم» بغير ياء، وقد تقدم($عند قوله: فأخذتهم الرجفة ۷۷ الأعراف.$).
رأس($في ب: «عشر».$) السبعين آية($سقطت من أ، هـ، وما أثبت من ب، ج، ق وجزئ في هـ إلى ثلاثة أجزاء.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء($بعدها في ق: «مذكور».$) حذف الألف من: «دِيرِهِم» بين الياء، والراء($تقديم وتأخير في ج، وتقدم عند قوله: من ديركم ثم في الآية ۸۳ البقرة.$)، وكذلك($في ج، ق: «وكذا».$) بين الجيم، والثاء من: «جَثِمينَ»($ تقدم عند قوله: في دارهم جثمين في الآية ۷۷ الأعراف.$)، في هذا الموضع($العبارة في هـ: «في هذه الآية وحيثما وقع كذلك».$)، وحيثما أتى($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم في الآية ۷۷ الأعراف.$).
ويأتي في قصة شعيب: «وأَخَذَ الذينَ ظَلموا الصَّيحَةُ»($ في الآية ۹۴ هود.$) بالتاء($وذلك لوقوع الفصل بين الفعل، وفاعله، جاز الحذف، والإثبات، وكلاهما حسن، فإن كثر الفصل ازداد الحذف حسنا، قال الخطيب: «لما جاءت في قصة شعيب مرّة: الرّجفة ومرّة الصيحة ومرة: الظلة ازداد التأنيث حسنا. انظر: البرهان للكرماني ۹۹ فتح الرحمن ۱۹۲ ملاك التأويل ۲/ ۵۲۲.$).
وكل ما في كتاب الله تعالى($سقطت من: ب، وفي ج، ق: «عزّ وجل».$) من ذكر: «الصَّيحَةُ» فهو: «فى دِيرِهم» بالياء، وما يأتي($في ج، ق: «جاء».$) من ذكر: «الرَّجفَةُ» فهو: «فى دارِهم» بغير ياء، وقد تقدم($عند قوله: فأخذتهم الرجفة ۷۷ الأعراف.$).
ويأتي في قصة شعيب: «وأَخَذَ الذينَ ظَلموا الصَّيحَةُ»($ في الآية ۹۴ هود.$) بالتاء($وذلك لوقوع الفصل بين الفعل، وفاعله، جاز الحذف، والإثبات، وكلاهما حسن، فإن كثر الفصل ازداد الحذف حسنا، قال الخطيب: «لما جاءت في قصة شعيب مرّة: الرّجفة ومرّة الصيحة ومرة: الظلة ازداد التأنيث حسنا. انظر: البرهان للكرماني ۹۹ فتح الرحمن ۱۹۲ ملاك التأويل ۲/ ۵۲۲.$).
وكل ما في كتاب الله تعالى($سقطت من: ب، وفي ج، ق: «عزّ وجل».$) من ذكر: «الصَّيحَةُ» فهو: «فى دِيرِهم» بالياء، وما يأتي($في ج، ق: «جاء».$) من ذكر: «الرَّجفَةُ» فهو: «فى دارِهم» بغير ياء، وقد تقدم($عند قوله: فأخذتهم الرجفة ۷۷ الأعراف.$).