الثلاثة المواضع وقوله:- في طه والشعراء-: «أن إسرِ»($ من الآية ۷۶ طه، ومن الآية ۵۲ الشعراء.$) بوصل الألف مع كسر النون في هذين الموضعين للساكنين من: «سرى، يسرى».
قال النابغة:($ زياد بن معاوية بن ضباب بن جناب بن مضر، ويكنى أبا أمامة، أحد فحول الشعراء الجاهلية، عدّه ابن سلام في الطبقة الأولى، قال عمر بن الخطاب: فهو أشعر العرب، وكانت تضرب له قبة بسوق عكاظ، فتأتيه الشعراء يتحاكمون إليه، توفي سنة ۱۸ قبل الهجرة، وكان أحسن الشعراء. انظر: شرح المعلقات العشر للشنقيطي ۴۹، الشعر والشعراء لابن قتيبة ۱۵۷.$)
سرت عليه من الجوزاء سارية              تزجي($في أ: فيه تصحيف: «تجرى» وما أثبت من ب، ج، ق، م، هـ.$) الشّمال عليه جامد البرد($وهو البيت الحادي عشر من معلقته الدالية، التي مطلعها: «يا دار مية»، ويروى «سرت» و «أسرت» والسارية: السحابة، و «تزجى» تسوق. يصف ثورا وحشيا مرت به سحابة ممطرة، ودفعت ريح الشمال عليه جامد البرد. انظر: شرح المعلقات العشر للزوزني ۱۹۸ وديوانه ۸ مجاز القرآن لأبي عبيدة ۱/ ۲۹۵ معاني القرآن للزجاج ۳/ ۶۹ الجامع للقرطبي ۹/ ۷۹ طبقات فحول الشعراء ۱/ ۵۶.$)
وسائر القراء، والرواة غير ابن عامر($وغير المدنيين وابن كثير كما تقدم، وأن ابن عامر من رواية هشام وابن ذكوان يقرأ بقطع الألف. انظر: النشر ۲/ ۲۹۰ إتحاف ۲/ ۱۳۲ المبسوط ۲۰۵.$)، يقطعون الألف في الخمسة المواضع مع إسكان النون في الموضعين المذكورين من: «أسرى، يسري($وهما لغتان: «أسرى، وسرى» للسير ليلا، وقيل: «أسرى» لأول الليل و «سرى» لآخره، أما «سار» فمختص بالنهار. انظر: الحجة لابن خالويه ۱۸۹ الكشف ۱/ ۵۳۵ حجة القراءات ۳۴۷.$)».

الثلاثة المواضع وقوله:- في طه والشعراء-: «أن إسرِ»($ من الآية ۷۶ طه، ومن الآية ۵۲ الشعراء.$) بوصل الألف مع كسر النون في هذين الموضعين للساكنين من: «سرى، يسرى».
قال النابغة:($ زياد بن معاوية بن ضباب بن جناب بن مضر، ويكنى أبا أمامة، أحد فحول الشعراء الجاهلية، عدّه ابن سلام في الطبقة الأولى، قال عمر بن الخطاب: فهو أشعر العرب، وكانت تضرب له قبة بسوق عكاظ، فتأتيه الشعراء يتحاكمون إليه، توفي سنة ۱۸ قبل الهجرة، وكان أحسن الشعراء. انظر: شرح المعلقات العشر للشنقيطي ۴۹، الشعر والشعراء لابن قتيبة ۱۵۷.$)
سرت عليه من الجوزاء سارية              تزجي($في أ: فيه تصحيف: «تجرى» وما أثبت من ب، ج، ق، م، هـ.$) الشّمال عليه جامد البرد($وهو البيت الحادي عشر من معلقته الدالية، التي مطلعها: «يا دار مية»، ويروى «سرت» و «أسرت» والسارية: السحابة، و «تزجى» تسوق. يصف ثورا وحشيا مرت به سحابة ممطرة، ودفعت ريح الشمال عليه جامد البرد. انظر: شرح المعلقات العشر للزوزني ۱۹۸ وديوانه ۸ مجاز القرآن لأبي عبيدة ۱/ ۲۹۵ معاني القرآن للزجاج ۳/ ۶۹ الجامع للقرطبي ۹/ ۷۹ طبقات فحول الشعراء ۱/ ۵۶.$)
وسائر القراء، والرواة غير ابن عامر($وغير المدنيين وابن كثير كما تقدم، وأن ابن عامر من رواية هشام وابن ذكوان يقرأ بقطع الألف. انظر: النشر ۲/ ۲۹۰ إتحاف ۲/ ۱۳۲ المبسوط ۲۰۵.$)، يقطعون الألف في الخمسة المواضع مع إسكان النون في الموضعين المذكورين من: «أسرى، يسري($وهما لغتان: «أسرى، وسرى» للسير ليلا، وقيل: «أسرى» لأول الليل و «سرى» لآخره، أما «سار» فمختص بالنهار. انظر: الحجة لابن خالويه ۱۸۹ الكشف ۱/ ۵۳۵ حجة القراءات ۳۴۷.$)».