- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
بعدها، قد حذفت اختصارا($وذكرها أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وقال: «ليس بين الواو والتاء ألف». انظر: المقنع ص ۹۵.$)، واكتفاء بفتحة الواو، المكتوبة قبلها الملفوظ بها منها، لدلالتها عليه، ومنابها عنها.
وكتبوا هنا خاصة في جميع المصاحف: «ما نَشَؤا»($ من الآية ۸۷ هود.$) بواو بعد الشين صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى، وقال اللبيب: «وكذلك هو مرسوم في الإمام مصحف عثمان بن عفان» وقال علم الدين السخاوي: «وكذلك هو في المصحف الشامي». انظر: الدرة الصقيلة ۴۵، المقنع ۵۸ الوسيلة ۷۹.$)، تقوية لها لخفائها($هذا وجه من وجوه ستة ذكرها أبو عمرو في المحكم، وأبو داود في أصول الضبط، أحدها: أن تكون الواو صورة للحركة، والثاني أن تكون الحركة نفسها، والثالث: أن تكون بيانا للهمزة، والرابع أن تكون علامة لإشباع حركتها، والخامس أن تكون صورة للهمزة على مراد وصلها، والسادس الألف والواو، صورتين للهمزة في حال الوصل والوقف، واختار المهدوي أن تكون صورت من جنس حركتها فقال: «فلأن حركتها أولى بها من حركة غيرها» وزيدت الألف بعدها تشبيها لها بواو الجمع. انظر: أصول الضبط ۱۷۱، المحكم ورقة ۷۴، تنبيه العطشان ۱۱۹ هجاء مصاحف الأمصار ۹۴.$)، دون ألف قبلها، كما قدمنا($في هـ: «قدمناه».$) من الاختصار، ومناب الفتحة عنها.
وفيها حذف الألف($في هـ: «ألف النداء».$) التي للنداء [من: «يَشُعيبُ» و«يَقومُ»($ تقدم عند قوله: يأيها الناس ۲۰ البقرة، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، وكذا بعد الراء من: «أرَيتُم»($ تقدم عند قوله: قل أريتكم في الآية ۴۱ الأنعام.$) و«أنهيكُم» بالياء($على الأصل وإرادة الإمالة، وألحقت في هامش: هـ.$)، و«إلَّا الاِصلَحَ»
وكتبوا هنا خاصة في جميع المصاحف: «ما نَشَؤا»($ من الآية ۸۷ هود.$) بواو بعد الشين صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى، وقال اللبيب: «وكذلك هو مرسوم في الإمام مصحف عثمان بن عفان» وقال علم الدين السخاوي: «وكذلك هو في المصحف الشامي». انظر: الدرة الصقيلة ۴۵، المقنع ۵۸ الوسيلة ۷۹.$)، تقوية لها لخفائها($هذا وجه من وجوه ستة ذكرها أبو عمرو في المحكم، وأبو داود في أصول الضبط، أحدها: أن تكون الواو صورة للحركة، والثاني أن تكون الحركة نفسها، والثالث: أن تكون بيانا للهمزة، والرابع أن تكون علامة لإشباع حركتها، والخامس أن تكون صورة للهمزة على مراد وصلها، والسادس الألف والواو، صورتين للهمزة في حال الوصل والوقف، واختار المهدوي أن تكون صورت من جنس حركتها فقال: «فلأن حركتها أولى بها من حركة غيرها» وزيدت الألف بعدها تشبيها لها بواو الجمع. انظر: أصول الضبط ۱۷۱، المحكم ورقة ۷۴، تنبيه العطشان ۱۱۹ هجاء مصاحف الأمصار ۹۴.$)، دون ألف قبلها، كما قدمنا($في هـ: «قدمناه».$) من الاختصار، ومناب الفتحة عنها.
وفيها حذف الألف($في هـ: «ألف النداء».$) التي للنداء [من: «يَشُعيبُ» و«يَقومُ»($ تقدم عند قوله: يأيها الناس ۲۰ البقرة، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، وكذا بعد الراء من: «أرَيتُم»($ تقدم عند قوله: قل أريتكم في الآية ۴۱ الأنعام.$) و«أنهيكُم» بالياء($على الأصل وإرادة الإمالة، وألحقت في هامش: هـ.$)، و«إلَّا الاِصلَحَ»
بعدها، قد حذفت اختصارا($وذكرها أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وقال: «ليس بين الواو والتاء ألف». انظر: المقنع ص ۹۵.$)، واكتفاء بفتحة الواو، المكتوبة قبلها الملفوظ بها منها، لدلالتها عليه، ومنابها عنها.
وكتبوا هنا خاصة في جميع المصاحف: «ما نَشَؤا»($ من الآية ۸۷ هود.$) بواو بعد الشين صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى، وقال اللبيب: «وكذلك هو مرسوم في الإمام مصحف عثمان بن عفان» وقال علم الدين السخاوي: «وكذلك هو في المصحف الشامي». انظر: الدرة الصقيلة ۴۵، المقنع ۵۸ الوسيلة ۷۹.$)، تقوية لها لخفائها($هذا وجه من وجوه ستة ذكرها أبو عمرو في المحكم، وأبو داود في أصول الضبط، أحدها: أن تكون الواو صورة للحركة، والثاني أن تكون الحركة نفسها، والثالث: أن تكون بيانا للهمزة، والرابع أن تكون علامة لإشباع حركتها، والخامس أن تكون صورة للهمزة على مراد وصلها، والسادس الألف والواو، صورتين للهمزة في حال الوصل والوقف، واختار المهدوي أن تكون صورت من جنس حركتها فقال: «فلأن حركتها أولى بها من حركة غيرها» وزيدت الألف بعدها تشبيها لها بواو الجمع. انظر: أصول الضبط ۱۷۱، المحكم ورقة ۷۴، تنبيه العطشان ۱۱۹ هجاء مصاحف الأمصار ۹۴.$)، دون ألف قبلها، كما قدمنا($في هـ: «قدمناه».$) من الاختصار، ومناب الفتحة عنها.
وفيها حذف الألف($في هـ: «ألف النداء».$) التي للنداء [من: «يَشُعيبُ» و«يَقومُ»($ تقدم عند قوله: يأيها الناس ۲۰ البقرة، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، وكذا بعد الراء من: «أرَيتُم»($ تقدم عند قوله: قل أريتكم في الآية ۴۱ الأنعام.$) و«أنهيكُم» بالياء($على الأصل وإرادة الإمالة، وألحقت في هامش: هـ.$)، و«إلَّا الاِصلَحَ»
وكتبوا هنا خاصة في جميع المصاحف: «ما نَشَؤا»($ من الآية ۸۷ هود.$) بواو بعد الشين صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى، وقال اللبيب: «وكذلك هو مرسوم في الإمام مصحف عثمان بن عفان» وقال علم الدين السخاوي: «وكذلك هو في المصحف الشامي». انظر: الدرة الصقيلة ۴۵، المقنع ۵۸ الوسيلة ۷۹.$)، تقوية لها لخفائها($هذا وجه من وجوه ستة ذكرها أبو عمرو في المحكم، وأبو داود في أصول الضبط، أحدها: أن تكون الواو صورة للحركة، والثاني أن تكون الحركة نفسها، والثالث: أن تكون بيانا للهمزة، والرابع أن تكون علامة لإشباع حركتها، والخامس أن تكون صورة للهمزة على مراد وصلها، والسادس الألف والواو، صورتين للهمزة في حال الوصل والوقف، واختار المهدوي أن تكون صورت من جنس حركتها فقال: «فلأن حركتها أولى بها من حركة غيرها» وزيدت الألف بعدها تشبيها لها بواو الجمع. انظر: أصول الضبط ۱۷۱، المحكم ورقة ۷۴، تنبيه العطشان ۱۱۹ هجاء مصاحف الأمصار ۹۴.$)، دون ألف قبلها، كما قدمنا($في هـ: «قدمناه».$) من الاختصار، ومناب الفتحة عنها.
وفيها حذف الألف($في هـ: «ألف النداء».$) التي للنداء [من: «يَشُعيبُ» و«يَقومُ»($ تقدم عند قوله: يأيها الناس ۲۰ البقرة، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، وكذا بعد الراء من: «أرَيتُم»($ تقدم عند قوله: قل أريتكم في الآية ۴۱ الأنعام.$) و«أنهيكُم» بالياء($على الأصل وإرادة الإمالة، وألحقت في هامش: هـ.$)، و«إلَّا الاِصلَحَ»