کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 751 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
«نعمتَ اللهِ لا تُحصُوهَا»($ في الآيتين ۳۰، ۳۶ وهما الموضعان الرابع، والخامس مما يكتب بالتاء.$) وقد ذكر في البقرة($تقدم بيانها عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «جَهَنَّمَ يَصلُونَها»($ من الآية ۳۱ إبراهيم.$) إلى قوله: «كَفَّارٌ» [رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۶ إبراهيم.$) وما فيه($في ب، ج: «وما في هذا الخمس» وفي ق: «وما في الخمس».$) من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين في هامش هـ، وفيه: «رأس الخمس الرابع مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «وإذ قالَ إبراهيمُ ربِّ اِجعَل»($ من الآية ۳۷ إبراهيم.$) إلى قوله: «في الاَرضِ ولا فى السَّماءِ» رأس($في ق: «عشر».$) الأربعين آية($سقطت من: ب، ج.$)، وفيه من الهجاء: «اَفئِدَةً» بدال بعد الفاء من غير صورة للهمزة لسكون الفاء قبلها($وهو الموافق للقياس، رعاية لقراءة الجماعة، وهو المرسوم في مصاحف سائر الأمصار في وقتنا هذا، لكن المحفوظ والمنصوص خلافه حيث: - ذكر صاحب الخزانة فقال: الهمزة بعد الفاء مرسومة بالياء في هذا الموضع خاصة، على غير القياس للاشتمال على القراءتين، لأن هشاما قرأ في أحد وجهيه: أفئيدة بالياء الساكنة بعد الهمزة، وقال صاحب الخلاصة: رسمت الهمزة هنا خاصة بالياء في جميع المصاحف. ونسب ذلك إلى الإرشاد للشيخ أبي منصور الماتريدي، وإلى شرح الشاطبية لملا عماد، وإلى رسالة الجزري في الرسم كلهم نصّوا على رسم الهمزة هنا خاصة بالياء، وقال ملا عماد إن الياء على أحد وجهي هشام، ليست صورة للهمزة بل هى ياء حقيقية وعلى قراءة الجماعة هي صورة الهمزة على خلاف القياس، ولم يتعرض لها الداني ولا الشاطبي ولا السيوطي ولا الخراز ولا غيره من الشراح. وهو الذي يجب أن يكون لأن الصحابة كتبوا القرآن بأحرفه السبعة وأقوى دليل قراءة هشام، وتعززه هذه النصوص. انظر: النشر ۲/ ۲۹۹ نثر المرجان ۳/ ۳۶۵.$)، [وسائر ما فيه من الهجاء
«نعمتَ اللهِ لا تُحصُوهَا»($ في الآيتين ۳۰، ۳۶ وهما الموضعان الرابع، والخامس مما يكتب بالتاء.$) وقد ذكر في البقرة($تقدم بيانها عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «جَهَنَّمَ يَصلُونَها»($ من الآية ۳۱ إبراهيم.$) إلى قوله: «كَفَّارٌ» [رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۶ إبراهيم.$) وما فيه($في ب، ج: «وما في هذا الخمس» وفي ق: «وما في الخمس».$) من الهجاء مذكور($ما بين القوسين المعقوفين في هامش هـ، وفيه: «رأس الخمس الرابع مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «وإذ قالَ إبراهيمُ ربِّ اِجعَل»($ من الآية ۳۷ إبراهيم.$) إلى قوله: «في الاَرضِ ولا فى السَّماءِ» رأس($في ق: «عشر».$) الأربعين آية($سقطت من: ب، ج.$)، وفيه من الهجاء: «اَفئِدَةً» بدال بعد الفاء من غير صورة للهمزة لسكون الفاء قبلها($وهو الموافق للقياس، رعاية لقراءة الجماعة، وهو المرسوم في مصاحف سائر الأمصار في وقتنا هذا، لكن المحفوظ والمنصوص خلافه حيث: - ذكر صاحب الخزانة فقال: الهمزة بعد الفاء مرسومة بالياء في هذا الموضع خاصة، على غير القياس للاشتمال على القراءتين، لأن هشاما قرأ في أحد وجهيه: أفئيدة بالياء الساكنة بعد الهمزة، وقال صاحب الخلاصة: رسمت الهمزة هنا خاصة بالياء في جميع المصاحف. ونسب ذلك إلى الإرشاد للشيخ أبي منصور الماتريدي، وإلى شرح الشاطبية لملا عماد، وإلى رسالة الجزري في الرسم كلهم نصّوا على رسم الهمزة هنا خاصة بالياء، وقال ملا عماد إن الياء على أحد وجهي هشام، ليست صورة للهمزة بل هى ياء حقيقية وعلى قراءة الجماعة هي صورة الهمزة على خلاف القياس، ولم يتعرض لها الداني ولا الشاطبي ولا السيوطي ولا الخراز ولا غيره من الشراح. وهو الذي يجب أن يكون لأن الصحابة كتبوا القرآن بأحرفه السبعة وأقوى دليل قراءة هشام، وتعززه هذه النصوص. انظر: النشر ۲/ ۲۹۹ نثر المرجان ۳/ ۳۶۵.$)، [وسائر ما فيه من الهجاء
از 824