- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
حذف صورتها، وربما صور لها($في ق: «صورها».$) في حال الضبط عينا($في أ، ب: «عين» وما أثبت من: ج، ق، هـ، م.$) مقطوعة($أي بحذف التعريق، وجعل المؤلف ذات الهمزة ضبطا، لأن الهمزة في مصاحف الصحابة القديمة لم تكن موضوعة، ومحلها خال، وأحدث لها من جاء بعد السلف هيئة خاصة، فنقاط المصاحف أجمعوا على جعلها نقطة صفراء، إذا كانت محققة، وحمراء إذا كانت مسهلة، وذهب الخليل بن أحمد إلى جعلها رأس عين مقطوعة، واستحبها أبو داود لمن ضبط بشكل الخليل، ومنع ذلك الداني واستقر العمل على جعلها رأس عين إذا كانت محققة ونقطة إذا كانت مسهلة، جمعا بين المذهبين. انظر: أصول الضبط ۱۳۷، ۱۵۲.$)، واستعار لها السلف($في هـ: «من السلف».$) من الصحابة المذكورين الألف في حال الابتداء، بأي حركة تحركت، وإذا وقعت متوسطة، أو متطرفة($سقطت من: ق.$)، اشتركت الواو، والياء($تقديم وتأخير في ب، ق، وألحقت في ب في الهامش.$) مع الألف، في أن تكون الياء($لعل صواب العبارة: «الياء أو الواو صورة لها» ففيه سقط.$) صورة لها، إلا أنها إذا وقعت مبتدأة، وبعدها همزة أخرى أو ألف لم يصوروا لها صورة كراهة اجتماع ألفين($تقدمت أحكام الهمزة في الفاتحة.$).
وفاسر بالراء($في هـ: «بالنون» وهو تصحيف.$)، وقد ذكر($عند قوله: فاسر بأهلك في الآية ۸۰ هود.$)، وكذا سائر ما فيه من الهجاء($العبارة في ق: «وسائر ما فيه مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «وقَضَينآ إليه ذلكَ الاَمرَ»($ من الآية ۶۶ الحجر.$) إلى قوله: «العَلَمينَ»، [رأس
وفاسر بالراء($في هـ: «بالنون» وهو تصحيف.$)، وقد ذكر($عند قوله: فاسر بأهلك في الآية ۸۰ هود.$)، وكذا سائر ما فيه من الهجاء($العبارة في ق: «وسائر ما فيه مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «وقَضَينآ إليه ذلكَ الاَمرَ»($ من الآية ۶۶ الحجر.$) إلى قوله: «العَلَمينَ»، [رأس
حذف صورتها، وربما صور لها($في ق: «صورها».$) في حال الضبط عينا($في أ، ب: «عين» وما أثبت من: ج، ق، هـ، م.$) مقطوعة($أي بحذف التعريق، وجعل المؤلف ذات الهمزة ضبطا، لأن الهمزة في مصاحف الصحابة القديمة لم تكن موضوعة، ومحلها خال، وأحدث لها من جاء بعد السلف هيئة خاصة، فنقاط المصاحف أجمعوا على جعلها نقطة صفراء، إذا كانت محققة، وحمراء إذا كانت مسهلة، وذهب الخليل بن أحمد إلى جعلها رأس عين مقطوعة، واستحبها أبو داود لمن ضبط بشكل الخليل، ومنع ذلك الداني واستقر العمل على جعلها رأس عين إذا كانت محققة ونقطة إذا كانت مسهلة، جمعا بين المذهبين. انظر: أصول الضبط ۱۳۷، ۱۵۲.$)، واستعار لها السلف($في هـ: «من السلف».$) من الصحابة المذكورين الألف في حال الابتداء، بأي حركة تحركت، وإذا وقعت متوسطة، أو متطرفة($سقطت من: ق.$)، اشتركت الواو، والياء($تقديم وتأخير في ب، ق، وألحقت في ب في الهامش.$) مع الألف، في أن تكون الياء($لعل صواب العبارة: «الياء أو الواو صورة لها» ففيه سقط.$) صورة لها، إلا أنها إذا وقعت مبتدأة، وبعدها همزة أخرى أو ألف لم يصوروا لها صورة كراهة اجتماع ألفين($تقدمت أحكام الهمزة في الفاتحة.$).
وفاسر بالراء($في هـ: «بالنون» وهو تصحيف.$)، وقد ذكر($عند قوله: فاسر بأهلك في الآية ۸۰ هود.$)، وكذا سائر ما فيه من الهجاء($العبارة في ق: «وسائر ما فيه مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «وقَضَينآ إليه ذلكَ الاَمرَ»($ من الآية ۶۶ الحجر.$) إلى قوله: «العَلَمينَ»، [رأس
وفاسر بالراء($في هـ: «بالنون» وهو تصحيف.$)، وقد ذكر($عند قوله: فاسر بأهلك في الآية ۸۰ هود.$)، وكذا سائر ما فيه من الهجاء($العبارة في ق: «وسائر ما فيه مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «وقَضَينآ إليه ذلكَ الاَمرَ»($ من الآية ۶۶ الحجر.$) إلى قوله: «العَلَمينَ»، [رأس