- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
واختلفت المصاحف في كلمة: «سُبحَنَ» هنا($في الآية ۹۳ الإسراء.$)، ففي بعض المصاحف بألف بين الحاء، والنون، وفي بعضها بغير ألف($ذكر أبو عمرو الداني اختلاف المصاحف فيه ثم قال: «ورأيته أنا في مصاحف أهل العراق العتق بالألف» قال اللبيب: «وهو المشهور» وعليه العمل في مصاحف أهل المشرق اتباعا لأصولهم، لأن حفصا من الكوفيين، وجرى العمل في مصاحف أهل المغرب بالحذف حملا على نظائره ونسب ابن عاشر وتبعه المارغني والشيخ محمد الحسيني إلى اللبيب أن المشهور هو الحذف عنده» والصواب ما ذكرته. انظر: المقنع ۱۷، ۹۵ التبيان ۹۵، الدرة ۲۲ فتح المنان ۴۷، دليل الحيران ۱۱۴ سمير الطالبين ۴۳.$)، كسائر ما ورد من ذلك في القرآن، ولم يختلف($في ج، ق: «تختلف».$) في غير أنه بغير ألف($تقدم عند قوله: سبحنه بل له في الآية ۱۱۵ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «قُل كَفَى بِاللهِ شَهيداً»($ من الآية ۹۶ الاسراء.$) إلى قوله: «خَلقاً جَديداً» رأس الجزء التاسع والعشرين من أجزاء ستين($وهو رأس الآية ۹۸، ومنتهى الحزب التاسع والعشرين عند أبي عمرو الداني، وقال السخاوي: ولم يوافق عليه» وجعله بعضهم عند قوله: قتورا ۱۰۰ وقال ابن الجوزي عند قوله: بصيرا ۹۶، ولم يذكر غيره، وقال ابن عبد الكافي عند قوله: سعيرا ۹۷ وليس بشيء والعمل على الأول وهو قول الجمهور، وأستحسن قوله: قتورا ۱۰۰، وهو الأوفق لتمام المعني. انظر: البيان ۱۰۵ بيان ابن عبد الكافي ۱۱ جمال القراء ۱/ ۱۴۵ غيث النفع ۲۷۴ فنون الأفنان ۲۷۵.$)، وما في هذه الآيات من الهجاء مذكور، وفيه($سقطت من: هـ.$)، [«عِظَماً ورُفَتاً» بحذف الألف فيهما($تقدم قريبا في الآية ۴۹. وما بين القوسين المعقوفين ذكر في الآية ۹۹ في أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)] معا($سقطت من: هـ.$).
ثم قال تعالى: «قُل كَفَى بِاللهِ شَهيداً»($ من الآية ۹۶ الاسراء.$) إلى قوله: «خَلقاً جَديداً» رأس الجزء التاسع والعشرين من أجزاء ستين($وهو رأس الآية ۹۸، ومنتهى الحزب التاسع والعشرين عند أبي عمرو الداني، وقال السخاوي: ولم يوافق عليه» وجعله بعضهم عند قوله: قتورا ۱۰۰ وقال ابن الجوزي عند قوله: بصيرا ۹۶، ولم يذكر غيره، وقال ابن عبد الكافي عند قوله: سعيرا ۹۷ وليس بشيء والعمل على الأول وهو قول الجمهور، وأستحسن قوله: قتورا ۱۰۰، وهو الأوفق لتمام المعني. انظر: البيان ۱۰۵ بيان ابن عبد الكافي ۱۱ جمال القراء ۱/ ۱۴۵ غيث النفع ۲۷۴ فنون الأفنان ۲۷۵.$)، وما في هذه الآيات من الهجاء مذكور، وفيه($سقطت من: هـ.$)، [«عِظَماً ورُفَتاً» بحذف الألف فيهما($تقدم قريبا في الآية ۴۹. وما بين القوسين المعقوفين ذكر في الآية ۹۹ في أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)] معا($سقطت من: هـ.$).
واختلفت المصاحف في كلمة: «سُبحَنَ» هنا($في الآية ۹۳ الإسراء.$)، ففي بعض المصاحف بألف بين الحاء، والنون، وفي بعضها بغير ألف($ذكر أبو عمرو الداني اختلاف المصاحف فيه ثم قال: «ورأيته أنا في مصاحف أهل العراق العتق بالألف» قال اللبيب: «وهو المشهور» وعليه العمل في مصاحف أهل المشرق اتباعا لأصولهم، لأن حفصا من الكوفيين، وجرى العمل في مصاحف أهل المغرب بالحذف حملا على نظائره ونسب ابن عاشر وتبعه المارغني والشيخ محمد الحسيني إلى اللبيب أن المشهور هو الحذف عنده» والصواب ما ذكرته. انظر: المقنع ۱۷، ۹۵ التبيان ۹۵، الدرة ۲۲ فتح المنان ۴۷، دليل الحيران ۱۱۴ سمير الطالبين ۴۳.$)، كسائر ما ورد من ذلك في القرآن، ولم يختلف($في ج، ق: «تختلف».$) في غير أنه بغير ألف($تقدم عند قوله: سبحنه بل له في الآية ۱۱۵ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «قُل كَفَى بِاللهِ شَهيداً»($ من الآية ۹۶ الاسراء.$) إلى قوله: «خَلقاً جَديداً» رأس الجزء التاسع والعشرين من أجزاء ستين($وهو رأس الآية ۹۸، ومنتهى الحزب التاسع والعشرين عند أبي عمرو الداني، وقال السخاوي: ولم يوافق عليه» وجعله بعضهم عند قوله: قتورا ۱۰۰ وقال ابن الجوزي عند قوله: بصيرا ۹۶، ولم يذكر غيره، وقال ابن عبد الكافي عند قوله: سعيرا ۹۷ وليس بشيء والعمل على الأول وهو قول الجمهور، وأستحسن قوله: قتورا ۱۰۰، وهو الأوفق لتمام المعني. انظر: البيان ۱۰۵ بيان ابن عبد الكافي ۱۱ جمال القراء ۱/ ۱۴۵ غيث النفع ۲۷۴ فنون الأفنان ۲۷۵.$)، وما في هذه الآيات من الهجاء مذكور، وفيه($سقطت من: هـ.$)، [«عِظَماً ورُفَتاً» بحذف الألف فيهما($تقدم قريبا في الآية ۴۹. وما بين القوسين المعقوفين ذكر في الآية ۹۹ في أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)] معا($سقطت من: هـ.$).
ثم قال تعالى: «قُل كَفَى بِاللهِ شَهيداً»($ من الآية ۹۶ الاسراء.$) إلى قوله: «خَلقاً جَديداً» رأس الجزء التاسع والعشرين من أجزاء ستين($وهو رأس الآية ۹۸، ومنتهى الحزب التاسع والعشرين عند أبي عمرو الداني، وقال السخاوي: ولم يوافق عليه» وجعله بعضهم عند قوله: قتورا ۱۰۰ وقال ابن الجوزي عند قوله: بصيرا ۹۶، ولم يذكر غيره، وقال ابن عبد الكافي عند قوله: سعيرا ۹۷ وليس بشيء والعمل على الأول وهو قول الجمهور، وأستحسن قوله: قتورا ۱۰۰، وهو الأوفق لتمام المعني. انظر: البيان ۱۰۵ بيان ابن عبد الكافي ۱۱ جمال القراء ۱/ ۱۴۵ غيث النفع ۲۷۴ فنون الأفنان ۲۷۵.$)، وما في هذه الآيات من الهجاء مذكور، وفيه($سقطت من: هـ.$)، [«عِظَماً ورُفَتاً» بحذف الألف فيهما($تقدم قريبا في الآية ۴۹. وما بين القوسين المعقوفين ذكر في الآية ۹۹ في أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)] معا($سقطت من: هـ.$).