کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 810 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «ويَومَ نُسَيِّرُ الجِبالَ»($ من الآية ۴۶ الكهف.$) إلى قوله: «عَضُداً» رأس الخمسين آية وفي هذا الخمس من الهجاء: «وتَرىَ الأرضَ» بالياء موضع الألف، وتسقط من لفظ القاري، في الدرج($تقدم نظيرها عند قوله: قد نرى في الآية ۱۴۳ البقرة.$)، وحذف الألف من: «وَحَشَرنَهم» و«خَلَقنَكم»($ باتفاق شيوخ الرسم فيهما معا، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في أول البقرة.$)، وقد ذكر ذلك كله.
ذكر رسم($سقطت من: ب.$) «أَلَّن» بغير نون على الإدغام:
وهما موضعان، وكتبوا: «ألّن نّجعَلَ لكم مَّوعِداً»($ من الآية ۴۷ الكهف.$) بغير نون على الإدغام($بعدها في ب، ج: «وهما موضعان» وهو تكرار.$) هنا وفي القيامة: «أَلَّن نَّجمَعَ عِظامَه»($ من الآية ۳ القيامة.$) هذين الموضعين لا غير($نقله أبو عمرو الداني عن ابن الأنباري، وحمزة وأبو حفص الخزّاز، ومحمد بن عيسى. انظر: المقنع ۷۰.$)، وما سوى ذلك($في ب، ج: «هذا».$) فهو بالنون: «أَن لَّن» حيث ما وقع في القرآن على الأصل($وكأن المؤلف لم يعتد بالخلاف الذي نقل في قوله تعالى: أن لن تحصوه في الآية ۱۸ المزمل، بدليل أنه لم يذكره هنا، ولا في موضعه من السورة، ونقل الداني عن بعضهم أنه رسم: ألن تحصوه على الإدغام، ولا عمل عليه، ورسمه الغازي في كتابه بالنون وعليه العمل، وهو المشهور. انظر: المقنع ۷۰، دليل الحيران ۳۰۲ فتح المنان ۱۲۰ المنح الفكرية ۸۶.$).
ثم قال تعالى: «ويَومَ نُسَيِّرُ الجِبالَ»($ من الآية ۴۶ الكهف.$) إلى قوله: «عَضُداً» رأس الخمسين آية وفي هذا الخمس من الهجاء: «وتَرىَ الأرضَ» بالياء موضع الألف، وتسقط من لفظ القاري، في الدرج($تقدم نظيرها عند قوله: قد نرى في الآية ۱۴۳ البقرة.$)، وحذف الألف من: «وَحَشَرنَهم» و«خَلَقنَكم»($ باتفاق شيوخ الرسم فيهما معا، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في أول البقرة.$)، وقد ذكر ذلك كله.
ذكر رسم($سقطت من: ب.$) «أَلَّن» بغير نون على الإدغام:
وهما موضعان، وكتبوا: «ألّن نّجعَلَ لكم مَّوعِداً»($ من الآية ۴۷ الكهف.$) بغير نون على الإدغام($بعدها في ب، ج: «وهما موضعان» وهو تكرار.$) هنا وفي القيامة: «أَلَّن نَّجمَعَ عِظامَه»($ من الآية ۳ القيامة.$) هذين الموضعين لا غير($نقله أبو عمرو الداني عن ابن الأنباري، وحمزة وأبو حفص الخزّاز، ومحمد بن عيسى. انظر: المقنع ۷۰.$)، وما سوى ذلك($في ب، ج: «هذا».$) فهو بالنون: «أَن لَّن» حيث ما وقع في القرآن على الأصل($وكأن المؤلف لم يعتد بالخلاف الذي نقل في قوله تعالى: أن لن تحصوه في الآية ۱۸ المزمل، بدليل أنه لم يذكره هنا، ولا في موضعه من السورة، ونقل الداني عن بعضهم أنه رسم: ألن تحصوه على الإدغام، ولا عمل عليه، ورسمه الغازي في كتابه بالنون وعليه العمل، وهو المشهور. انظر: المقنع ۷۰، دليل الحيران ۳۰۲ فتح المنان ۱۲۰ المنح الفكرية ۸۶.$).
از 824