ثم قال تعالى: «تُرجِى مَن تَشاءُ مِنهُنَّ»($ من الآية ۵۱ الأحزاب.$) إلى قوله: «رَّقيباً» رأس الجزء التاسع عشر من أجزاء سبعة، وعشرين($رأس الآية ۵۲ الأحزاب، وتقدم التعليق والتعقيب على هذه التجزئة في أول جزء منها في البقرة.$) [المرتبة لقيام رمضان($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، [على عدد الحروف($سقط من أ، ب، هـ ما بين القوسين وما أثبت من ج، ق.$)].
ثم قال تعالى: «يأيُّها الذينَ ءَامنوا لا تَدخُلوا بيوتَ النَّبىِءِ»($ من الآية ۵۳ الأحزاب.$) إلى قوله: «شَهيداً» رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ الأحزاب.$)، وفيه من الهجاء: «غيرَ نَظِرينَ »كتبوه بغير ألف($باتفاق الشيخين أبي عمرو، وأبي داود لأنه جمع مذكر سالم.$)، و«إنيهُ» بياء بين النون والهاء على الأصل($لأن أصله الياء يقال: «أنى، يأني، إناء» إذا نضج، واتفقت المصاحف عليه بالياء. انظر: معاني القرآن للزجاج ۴/ ۲۳۴ الجامع ۱۴/ ۲۲۶ مجاز القرآن ۲/ ۱۴۰ المقنع ۹۹.$)، و«مُستَنِسينَ» بغير ألف($لأبي داود دون أبي عمرو، فهي عنده ثابتة، وتكون الألف صورة للهمزة لمن همز، وحرف مدّ لمن خفف، وترسم الهمزة فوق السطر على رأي أبي داود، وتقدم نظيرها عند قوله: لا يستئذنك في الآية ۴۴ التوبة.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور، [كله فيما سلف($سقطت من: ق، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج.$)].
ثم قال تعالى: «إنَّ اللهَ ومَلَيِكَتَهُ يُصَلّونَ على النَّبىِءِ»($ من الآية ۵۶ الأحزاب.$) إلى قوله:

ثم قال تعالى: «تُرجِى مَن تَشاءُ مِنهُنَّ»($ من الآية ۵۱ الأحزاب.$) إلى قوله: «رَّقيباً» رأس الجزء التاسع عشر من أجزاء سبعة، وعشرين($رأس الآية ۵۲ الأحزاب، وتقدم التعليق والتعقيب على هذه التجزئة في أول جزء منها في البقرة.$) [المرتبة لقيام رمضان($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، [على عدد الحروف($سقط من أ، ب، هـ ما بين القوسين وما أثبت من ج، ق.$)].
ثم قال تعالى: «يأيُّها الذينَ ءَامنوا لا تَدخُلوا بيوتَ النَّبىِءِ»($ من الآية ۵۳ الأحزاب.$) إلى قوله: «شَهيداً» رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ الأحزاب.$)، وفيه من الهجاء: «غيرَ نَظِرينَ »كتبوه بغير ألف($باتفاق الشيخين أبي عمرو، وأبي داود لأنه جمع مذكر سالم.$)، و«إنيهُ» بياء بين النون والهاء على الأصل($لأن أصله الياء يقال: «أنى، يأني، إناء» إذا نضج، واتفقت المصاحف عليه بالياء. انظر: معاني القرآن للزجاج ۴/ ۲۳۴ الجامع ۱۴/ ۲۲۶ مجاز القرآن ۲/ ۱۴۰ المقنع ۹۹.$)، و«مُستَنِسينَ» بغير ألف($لأبي داود دون أبي عمرو، فهي عنده ثابتة، وتكون الألف صورة للهمزة لمن همز، وحرف مدّ لمن خفف، وترسم الهمزة فوق السطر على رأي أبي داود، وتقدم نظيرها عند قوله: لا يستئذنك في الآية ۴۴ التوبة.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور، [كله فيما سلف($سقطت من: ق، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج.$)].
ثم قال تعالى: «إنَّ اللهَ ومَلَيِكَتَهُ يُصَلّونَ على النَّبىِءِ»($ من الآية ۵۶ الأحزاب.$) إلى قوله: