- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
و«الجَهِليَّةِ»($ بالحذف لأبي داود دون أبي عمرو، وتقدم في قوله: ظن الجهلية ۱۵۴ آل عمران.$) و«ايَتِ»، «والمُسلِمَتِ»، «والمُومنَتِ($سقطت من: هـ.$) والقَنِتِينَ والقَنِتَتِ($بعدها في هـ: «إلى قوله: والذكرين الله كثيرا والذكرت بحذف الألف من ذلك كله».$) [والصَّدِقينَ والصَّدِقتِ والصَّبِرينَ والصَّبِرَتِ والخَشِعينَ والخَشِعَتِ»، و«المُتَصدِّقينَ والمُتَصَدِّقتِ والصَّئِمينَ والصَّئِمتِ والحَفِظينَ»، «والحَفِظَتِ والذَّكِرينَ»، «والذَّكِرَتِ» بحذف الألف من ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وسقط من: ب، ج: «من ذلك كله». وتقدم عند قوله: العلمين الآية ۲ الفاتحة.$)]، [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وما كانَ لِمومِنٍ ولا مُومِنَةٍ اذا قَضَى اللهُ»($ من الآية ۳۶ الأحزاب.$) إلى قوله: «عَليماً» رأس الأربعين آية، وما في هذا الخمس من الهجاء: «لِكَى لا»($ ينبغي تقييده بقوله: لكي لا يكون على المؤمنين من الآية ۳۷ احترازا مما وقع في قوله: لكيلا يكون عليك حرج من الآية ۵۰ الأحزاب.$) كتبوه مقطوعا($تقدم بيان الموصول في قوله: لكيلا تحزنوا في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «أدعِيايِهِم» بألف، وفي بعضها: أدعييهم بغير ألف، والأول أختار، ولا أمنع من الثاني($الخلاف لأبي داود دون أبي عمرو، وعلى اختيار أبي داود جرى العمل. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۶، دليل الحيران ۱۶۵ سمير الطالبين ۶۳.$)، و«سُنَّةَ» بالهاء، وقد ذكر($عند قوله: يرجون رحمت الله من الآية ۲۱۶ البقرة.$) [وكذلك سائر ما فيه($سقطت من ب، هـ: «ما فيه من».$) من الهجاء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق.$)].
ثم قال تعالى: «وما كانَ لِمومِنٍ ولا مُومِنَةٍ اذا قَضَى اللهُ»($ من الآية ۳۶ الأحزاب.$) إلى قوله: «عَليماً» رأس الأربعين آية، وما في هذا الخمس من الهجاء: «لِكَى لا»($ ينبغي تقييده بقوله: لكي لا يكون على المؤمنين من الآية ۳۷ احترازا مما وقع في قوله: لكيلا يكون عليك حرج من الآية ۵۰ الأحزاب.$) كتبوه مقطوعا($تقدم بيان الموصول في قوله: لكيلا تحزنوا في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «أدعِيايِهِم» بألف، وفي بعضها: أدعييهم بغير ألف، والأول أختار، ولا أمنع من الثاني($الخلاف لأبي داود دون أبي عمرو، وعلى اختيار أبي داود جرى العمل. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۶، دليل الحيران ۱۶۵ سمير الطالبين ۶۳.$)، و«سُنَّةَ» بالهاء، وقد ذكر($عند قوله: يرجون رحمت الله من الآية ۲۱۶ البقرة.$) [وكذلك سائر ما فيه($سقطت من ب، هـ: «ما فيه من».$) من الهجاء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق.$)].
و«الجَهِليَّةِ»($ بالحذف لأبي داود دون أبي عمرو، وتقدم في قوله: ظن الجهلية ۱۵۴ آل عمران.$) و«ايَتِ»، «والمُسلِمَتِ»، «والمُومنَتِ($سقطت من: هـ.$) والقَنِتِينَ والقَنِتَتِ($بعدها في هـ: «إلى قوله: والذكرين الله كثيرا والذكرت بحذف الألف من ذلك كله».$) [والصَّدِقينَ والصَّدِقتِ والصَّبِرينَ والصَّبِرَتِ والخَشِعينَ والخَشِعَتِ»، و«المُتَصدِّقينَ والمُتَصَدِّقتِ والصَّئِمينَ والصَّئِمتِ والحَفِظينَ»، «والحَفِظَتِ والذَّكِرينَ»، «والذَّكِرَتِ» بحذف الألف من ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وسقط من: ب، ج: «من ذلك كله». وتقدم عند قوله: العلمين الآية ۲ الفاتحة.$)]، [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وما كانَ لِمومِنٍ ولا مُومِنَةٍ اذا قَضَى اللهُ»($ من الآية ۳۶ الأحزاب.$) إلى قوله: «عَليماً» رأس الأربعين آية، وما في هذا الخمس من الهجاء: «لِكَى لا»($ ينبغي تقييده بقوله: لكي لا يكون على المؤمنين من الآية ۳۷ احترازا مما وقع في قوله: لكيلا يكون عليك حرج من الآية ۵۰ الأحزاب.$) كتبوه مقطوعا($تقدم بيان الموصول في قوله: لكيلا تحزنوا في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «أدعِيايِهِم» بألف، وفي بعضها: أدعييهم بغير ألف، والأول أختار، ولا أمنع من الثاني($الخلاف لأبي داود دون أبي عمرو، وعلى اختيار أبي داود جرى العمل. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۶، دليل الحيران ۱۶۵ سمير الطالبين ۶۳.$)، و«سُنَّةَ» بالهاء، وقد ذكر($عند قوله: يرجون رحمت الله من الآية ۲۱۶ البقرة.$) [وكذلك سائر ما فيه($سقطت من ب، هـ: «ما فيه من».$) من الهجاء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق.$)].
ثم قال تعالى: «وما كانَ لِمومِنٍ ولا مُومِنَةٍ اذا قَضَى اللهُ»($ من الآية ۳۶ الأحزاب.$) إلى قوله: «عَليماً» رأس الأربعين آية، وما في هذا الخمس من الهجاء: «لِكَى لا»($ ينبغي تقييده بقوله: لكي لا يكون على المؤمنين من الآية ۳۷ احترازا مما وقع في قوله: لكيلا يكون عليك حرج من الآية ۵۰ الأحزاب.$) كتبوه مقطوعا($تقدم بيان الموصول في قوله: لكيلا تحزنوا في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «أدعِيايِهِم» بألف، وفي بعضها: أدعييهم بغير ألف، والأول أختار، ولا أمنع من الثاني($الخلاف لأبي داود دون أبي عمرو، وعلى اختيار أبي داود جرى العمل. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۶، دليل الحيران ۱۶۵ سمير الطالبين ۶۳.$)، و«سُنَّةَ» بالهاء، وقد ذكر($عند قوله: يرجون رحمت الله من الآية ۲۱۶ البقرة.$) [وكذلك سائر ما فيه($سقطت من ب، هـ: «ما فيه من».$) من الهجاء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق.$)].