- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«قَليلاً»، [رأس الستين آية، وفيه من الهجاء($سقطت من: ب، وفي هـ: «والهجاء مذكور» بدون: «وفيه من»، وما بين المعقوفين ألحق في هامش: هـ.$)] [: «بُهتَناً»($ تقدم عند قوله: أتأخذونه بهتنا في الآية ۲۰ النساء.$) وأزوجك($تقدم عند قوله: وأزوج مطهرة في الآية ۲۴ البقرة.$) وجلبيبهنّ($انفرد أبو داود بالحذف، ووافقه البلنسي، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۸۶، فتح المنان ۴۴.$) بحذف الألف من ذلك كله، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «مَّلعونينَ($ليست رأس آية بإجماع من العادين، وبداية الخمس في ج، ق ب «أينما» وملعونين ضمت إلى الخمس المتقدم، وهو خطأ.$) أينَما ثُقِفوا»($ من الآية ۶۱ الأحزاب.$) إلى قوله: «ولا نَصيراً» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الأحزاب.$) وفيه من الهجاء: «أينَما» كتبوه في بعض المصاحف موصولا، وفي بعضها: أين ما مقطوعا، والأول أختار($هذا الموضع موصول لأبي داود، وذكر أبو عمرو الداني فيه الخلاف عن محمد بن عيسى ولم يذكر فيه أبو حفص الخزاز إلا الوصل، وعليه العمل، ولا وجه لمن سوى بين القطع والوصل في موضع الشعراء: أين ما كنتم وهذا الموضع، وقد تقدم بيان ذلك في الآية ۹۲ الشعراء، وتقدم أيضا بيان مواضع الفصل والوصل عند قوله: فأينما تولوا فثم وجه الله في الآية ۱۱۴ البقرة. انظر: المقنع ۷۲ المنح الفكرية ۷۰ التبيان ۲۰۲ تنبيه العطشان ۱۵۱.$)، وكتبوا: «سُنَّةُ اللهِ» بالهاء في الموضعين($في قوله تعالى: سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا في الآية ۶۲، وتقديم وتأخير في: ج.$) وقد ذكر في البقرة($عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «مَّلعونينَ($ليست رأس آية بإجماع من العادين، وبداية الخمس في ج، ق ب «أينما» وملعونين ضمت إلى الخمس المتقدم، وهو خطأ.$) أينَما ثُقِفوا»($ من الآية ۶۱ الأحزاب.$) إلى قوله: «ولا نَصيراً» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الأحزاب.$) وفيه من الهجاء: «أينَما» كتبوه في بعض المصاحف موصولا، وفي بعضها: أين ما مقطوعا، والأول أختار($هذا الموضع موصول لأبي داود، وذكر أبو عمرو الداني فيه الخلاف عن محمد بن عيسى ولم يذكر فيه أبو حفص الخزاز إلا الوصل، وعليه العمل، ولا وجه لمن سوى بين القطع والوصل في موضع الشعراء: أين ما كنتم وهذا الموضع، وقد تقدم بيان ذلك في الآية ۹۲ الشعراء، وتقدم أيضا بيان مواضع الفصل والوصل عند قوله: فأينما تولوا فثم وجه الله في الآية ۱۱۴ البقرة. انظر: المقنع ۷۲ المنح الفكرية ۷۰ التبيان ۲۰۲ تنبيه العطشان ۱۵۱.$)، وكتبوا: «سُنَّةُ اللهِ» بالهاء في الموضعين($في قوله تعالى: سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا في الآية ۶۲، وتقديم وتأخير في: ج.$) وقد ذكر في البقرة($عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور.
«قَليلاً»، [رأس الستين آية، وفيه من الهجاء($سقطت من: ب، وفي هـ: «والهجاء مذكور» بدون: «وفيه من»، وما بين المعقوفين ألحق في هامش: هـ.$)] [: «بُهتَناً»($ تقدم عند قوله: أتأخذونه بهتنا في الآية ۲۰ النساء.$) وأزوجك($تقدم عند قوله: وأزوج مطهرة في الآية ۲۴ البقرة.$) وجلبيبهنّ($انفرد أبو داود بالحذف، ووافقه البلنسي، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۸۶، فتح المنان ۴۴.$) بحذف الألف من ذلك كله، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «مَّلعونينَ($ليست رأس آية بإجماع من العادين، وبداية الخمس في ج، ق ب «أينما» وملعونين ضمت إلى الخمس المتقدم، وهو خطأ.$) أينَما ثُقِفوا»($ من الآية ۶۱ الأحزاب.$) إلى قوله: «ولا نَصيراً» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الأحزاب.$) وفيه من الهجاء: «أينَما» كتبوه في بعض المصاحف موصولا، وفي بعضها: أين ما مقطوعا، والأول أختار($هذا الموضع موصول لأبي داود، وذكر أبو عمرو الداني فيه الخلاف عن محمد بن عيسى ولم يذكر فيه أبو حفص الخزاز إلا الوصل، وعليه العمل، ولا وجه لمن سوى بين القطع والوصل في موضع الشعراء: أين ما كنتم وهذا الموضع، وقد تقدم بيان ذلك في الآية ۹۲ الشعراء، وتقدم أيضا بيان مواضع الفصل والوصل عند قوله: فأينما تولوا فثم وجه الله في الآية ۱۱۴ البقرة. انظر: المقنع ۷۲ المنح الفكرية ۷۰ التبيان ۲۰۲ تنبيه العطشان ۱۵۱.$)، وكتبوا: «سُنَّةُ اللهِ» بالهاء في الموضعين($في قوله تعالى: سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا في الآية ۶۲، وتقديم وتأخير في: ج.$) وقد ذكر في البقرة($عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «مَّلعونينَ($ليست رأس آية بإجماع من العادين، وبداية الخمس في ج، ق ب «أينما» وملعونين ضمت إلى الخمس المتقدم، وهو خطأ.$) أينَما ثُقِفوا»($ من الآية ۶۱ الأحزاب.$) إلى قوله: «ولا نَصيراً» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الأحزاب.$) وفيه من الهجاء: «أينَما» كتبوه في بعض المصاحف موصولا، وفي بعضها: أين ما مقطوعا، والأول أختار($هذا الموضع موصول لأبي داود، وذكر أبو عمرو الداني فيه الخلاف عن محمد بن عيسى ولم يذكر فيه أبو حفص الخزاز إلا الوصل، وعليه العمل، ولا وجه لمن سوى بين القطع والوصل في موضع الشعراء: أين ما كنتم وهذا الموضع، وقد تقدم بيان ذلك في الآية ۹۲ الشعراء، وتقدم أيضا بيان مواضع الفصل والوصل عند قوله: فأينما تولوا فثم وجه الله في الآية ۱۱۴ البقرة. انظر: المقنع ۷۲ المنح الفكرية ۷۰ التبيان ۲۰۲ تنبيه العطشان ۱۵۱.$)، وكتبوا: «سُنَّةُ اللهِ» بالهاء في الموضعين($في قوله تعالى: سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا في الآية ۶۲، وتقديم وتأخير في: ج.$) وقد ذكر في البقرة($عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور.