لأنها اسم للعصاة($في ب، ج: «لأنه اسم العصاة» وأصلها من نسأت الغنم أي زجرتها وسقتها، فسميت العصا بذلك لأنه يزجر بها الشيء ويساق. انظر: معاني القرآن للفراء ۲/ ۳۵۷ وللزجاج ۴/ ۲۴۷ القرطبى ۱۴/ ۲۷۹ ابن كثير ۳/ ۵۳۷.$)، واختلف القراء في همز الألف، وفي جعلها($في ج: «همزة الألف في جعلها».$) مبدلة، من الهمزة($فقرأ المدنيان وأبو عمرو بالإبدال، وروى ابن ذكوان بإسكان الهمزة واختلف عن هشام فروي عنه الإسكان والفتح وبه قرأ الباقون. النشر: ۲/ ۳۴۹ إتحاف ۲/ ۳۸۴.$)، على ما ذكرناه في الكتاب الكبير، وكتبوا في جميع المصاحف:«مَسَكِنِهم» بغير ألف($وهو من الحروف التي رواها أبو عمرو عن نافع بالحذف، وتقدم عند قوله: والمسكين في الآية ۸۲ البقرة. انظر: المقنع ۱۳، ۱۸.$) وحفص وحمزة يفتحان الكاف مع إسكان السين على التوحيد($وقرأ الكسائي وخلف العاشر بالتوحيد وكسر الكاف. انظر: النشر ۲/ ۳۵۰ إتحاف ۲/ ۳۸۴ المهذب ۲/ ۱۵۴.$)، وقرأ سائر القراء بفتح السين، وألف بعدها، وكسر الكاف على الجمع، وسائر ما فيه مذكور كله($سقطت من: ب، ج.$).
ثم قال تعالى($وهذا الخمس كله ألحق في هامش: ق، ولم يظهر لي.$): «فأَعرَضُوا فأَرسَلنا عَلَيهم سَيلَ العَرِمِ»($ من الآية ۱۶ سبإ.$) إلى قوله:«مِن المُؤمنينَ» رأس العشرين آية($سقطت من: أ، وما أثبت من: ب، ج، هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء:«وهَل يُجَزى إلَّا الكَفُورُ» كتبوه($سقطت من: أ، وما أثبت من: ب، ج، هـ.$) بياء بعد الزاي من غير ألف قبلها($وهى من الحروف التي رواها أبو عمرو عن قالون عن نافع بالحذف. المقنع ص ۱۳.$)، واختلف

لأنها اسم للعصاة($في ب، ج: «لأنه اسم العصاة» وأصلها من نسأت الغنم أي زجرتها وسقتها، فسميت العصا بذلك لأنه يزجر بها الشيء ويساق. انظر: معاني القرآن للفراء ۲/ ۳۵۷ وللزجاج ۴/ ۲۴۷ القرطبى ۱۴/ ۲۷۹ ابن كثير ۳/ ۵۳۷.$)، واختلف القراء في همز الألف، وفي جعلها($في ج: «همزة الألف في جعلها».$) مبدلة، من الهمزة($فقرأ المدنيان وأبو عمرو بالإبدال، وروى ابن ذكوان بإسكان الهمزة واختلف عن هشام فروي عنه الإسكان والفتح وبه قرأ الباقون. النشر: ۲/ ۳۴۹ إتحاف ۲/ ۳۸۴.$)، على ما ذكرناه في الكتاب الكبير، وكتبوا في جميع المصاحف:«مَسَكِنِهم» بغير ألف($وهو من الحروف التي رواها أبو عمرو عن نافع بالحذف، وتقدم عند قوله: والمسكين في الآية ۸۲ البقرة. انظر: المقنع ۱۳، ۱۸.$) وحفص وحمزة يفتحان الكاف مع إسكان السين على التوحيد($وقرأ الكسائي وخلف العاشر بالتوحيد وكسر الكاف. انظر: النشر ۲/ ۳۵۰ إتحاف ۲/ ۳۸۴ المهذب ۲/ ۱۵۴.$)، وقرأ سائر القراء بفتح السين، وألف بعدها، وكسر الكاف على الجمع، وسائر ما فيه مذكور كله($سقطت من: ب، ج.$).
ثم قال تعالى($وهذا الخمس كله ألحق في هامش: ق، ولم يظهر لي.$): «فأَعرَضُوا فأَرسَلنا عَلَيهم سَيلَ العَرِمِ»($ من الآية ۱۶ سبإ.$) إلى قوله:«مِن المُؤمنينَ» رأس العشرين آية($سقطت من: أ، وما أثبت من: ب، ج، هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء:«وهَل يُجَزى إلَّا الكَفُورُ» كتبوه($سقطت من: أ، وما أثبت من: ب، ج، هـ.$) بياء بعد الزاي من غير ألف قبلها($وهى من الحروف التي رواها أبو عمرو عن قالون عن نافع بالحذف. المقنع ص ۱۳.$)، واختلف