- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «لهم فيها فَكِهَةٌ ولَهم مَّا يَدَّعونَ»($ الآية ۵۶ يس.$) إلى قوله: «مُّستَقيمٌ»، [رأس الستين آية($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)]، وفيه من الهجاء: «وَامتَزُوا» بغير ألف، بين التاء، والزاي($انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو الداني. انظر: التبيان ۱۱۳، تنبيه العطشان ۹۳.$).
[وكذا($في ج، ق: «وكذلك».$): «فَكِهَةٌ»($ لما ذكر الخلاف في فكهون قال: «ومثله فاكهة» هل المثلية في الخلاف أو في الحذف، فأخذ بعض العلماء ومنهم الشيخ الضباع وأبو عبد الله الصنهاجي والرجراجي وابن عاشر وغيرهم أن المثلية في الخلاف في هذا الموضع، والباقي بالحذف، ولكن بعد طول نظر: رأيت أن المثلية في الحذف بدليل أن ما جاء بعد هذا لم يذكر فيه إلا الحذف وأيضا لم يذكر أبو عمرو فيه خلافا، بل السياق يدلنا على ذلك، لأنه عطفها على المصاحف المحذوفة فيها: فكهون ثم قال: «ومثلها فاكهة» ثم ذكر وقال: وفي بعضها بألف» ولو أراد الخلاف لكان موضعها هنا بعد تمام ذكر الخلاف- والله أعلم-. انظر: التبيان ۱۱۴ تنبيه العطشان ۹۳، فتح المنان ۶۶ سمير الطالبين ۵۵ دليل الحيران ۱۶۵.$) و«سَلَمٌ»($ تقدم عند قوله: ألقى إليكم السلم في الآية ۹۳ النساء.$) و«يَبَنِى»($ تقدم حذف ألف النداء في الآية ۲۰ البقرة.$) و«الشَيطَنَ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵ البقرة.$) و«صِرَطٌ»($ تقدم ذكر الخلاف فيه، واختياره الحذف في الآية ۵ الفاتحة.$) وقد ذكر ذلك كله($سقط من ق: «ذلك كله».$)، و«أن لّا تَعبُدُوا» بالنون على الأصل($تقدم في الآية ۱۰۴ الأعراف، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولقد اَضَلَّ مِنكم جِبِلاً كَثِيراً»($ من الآية ۶۱ يس.$) إلى قوله: «فأَنّى يُبصِرونَ»
[وكذا($في ج، ق: «وكذلك».$): «فَكِهَةٌ»($ لما ذكر الخلاف في فكهون قال: «ومثله فاكهة» هل المثلية في الخلاف أو في الحذف، فأخذ بعض العلماء ومنهم الشيخ الضباع وأبو عبد الله الصنهاجي والرجراجي وابن عاشر وغيرهم أن المثلية في الخلاف في هذا الموضع، والباقي بالحذف، ولكن بعد طول نظر: رأيت أن المثلية في الحذف بدليل أن ما جاء بعد هذا لم يذكر فيه إلا الحذف وأيضا لم يذكر أبو عمرو فيه خلافا، بل السياق يدلنا على ذلك، لأنه عطفها على المصاحف المحذوفة فيها: فكهون ثم قال: «ومثلها فاكهة» ثم ذكر وقال: وفي بعضها بألف» ولو أراد الخلاف لكان موضعها هنا بعد تمام ذكر الخلاف- والله أعلم-. انظر: التبيان ۱۱۴ تنبيه العطشان ۹۳، فتح المنان ۶۶ سمير الطالبين ۵۵ دليل الحيران ۱۶۵.$) و«سَلَمٌ»($ تقدم عند قوله: ألقى إليكم السلم في الآية ۹۳ النساء.$) و«يَبَنِى»($ تقدم حذف ألف النداء في الآية ۲۰ البقرة.$) و«الشَيطَنَ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵ البقرة.$) و«صِرَطٌ»($ تقدم ذكر الخلاف فيه، واختياره الحذف في الآية ۵ الفاتحة.$) وقد ذكر ذلك كله($سقط من ق: «ذلك كله».$)، و«أن لّا تَعبُدُوا» بالنون على الأصل($تقدم في الآية ۱۰۴ الأعراف، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولقد اَضَلَّ مِنكم جِبِلاً كَثِيراً»($ من الآية ۶۱ يس.$) إلى قوله: «فأَنّى يُبصِرونَ»
ثم قال تعالى: «لهم فيها فَكِهَةٌ ولَهم مَّا يَدَّعونَ»($ الآية ۵۶ يس.$) إلى قوله: «مُّستَقيمٌ»، [رأس الستين آية($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)]، وفيه من الهجاء: «وَامتَزُوا» بغير ألف، بين التاء، والزاي($انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو الداني. انظر: التبيان ۱۱۳، تنبيه العطشان ۹۳.$).
[وكذا($في ج، ق: «وكذلك».$): «فَكِهَةٌ»($ لما ذكر الخلاف في فكهون قال: «ومثله فاكهة» هل المثلية في الخلاف أو في الحذف، فأخذ بعض العلماء ومنهم الشيخ الضباع وأبو عبد الله الصنهاجي والرجراجي وابن عاشر وغيرهم أن المثلية في الخلاف في هذا الموضع، والباقي بالحذف، ولكن بعد طول نظر: رأيت أن المثلية في الحذف بدليل أن ما جاء بعد هذا لم يذكر فيه إلا الحذف وأيضا لم يذكر أبو عمرو فيه خلافا، بل السياق يدلنا على ذلك، لأنه عطفها على المصاحف المحذوفة فيها: فكهون ثم قال: «ومثلها فاكهة» ثم ذكر وقال: وفي بعضها بألف» ولو أراد الخلاف لكان موضعها هنا بعد تمام ذكر الخلاف- والله أعلم-. انظر: التبيان ۱۱۴ تنبيه العطشان ۹۳، فتح المنان ۶۶ سمير الطالبين ۵۵ دليل الحيران ۱۶۵.$) و«سَلَمٌ»($ تقدم عند قوله: ألقى إليكم السلم في الآية ۹۳ النساء.$) و«يَبَنِى»($ تقدم حذف ألف النداء في الآية ۲۰ البقرة.$) و«الشَيطَنَ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵ البقرة.$) و«صِرَطٌ»($ تقدم ذكر الخلاف فيه، واختياره الحذف في الآية ۵ الفاتحة.$) وقد ذكر ذلك كله($سقط من ق: «ذلك كله».$)، و«أن لّا تَعبُدُوا» بالنون على الأصل($تقدم في الآية ۱۰۴ الأعراف، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولقد اَضَلَّ مِنكم جِبِلاً كَثِيراً»($ من الآية ۶۱ يس.$) إلى قوله: «فأَنّى يُبصِرونَ»
[وكذا($في ج، ق: «وكذلك».$): «فَكِهَةٌ»($ لما ذكر الخلاف في فكهون قال: «ومثله فاكهة» هل المثلية في الخلاف أو في الحذف، فأخذ بعض العلماء ومنهم الشيخ الضباع وأبو عبد الله الصنهاجي والرجراجي وابن عاشر وغيرهم أن المثلية في الخلاف في هذا الموضع، والباقي بالحذف، ولكن بعد طول نظر: رأيت أن المثلية في الحذف بدليل أن ما جاء بعد هذا لم يذكر فيه إلا الحذف وأيضا لم يذكر أبو عمرو فيه خلافا، بل السياق يدلنا على ذلك، لأنه عطفها على المصاحف المحذوفة فيها: فكهون ثم قال: «ومثلها فاكهة» ثم ذكر وقال: وفي بعضها بألف» ولو أراد الخلاف لكان موضعها هنا بعد تمام ذكر الخلاف- والله أعلم-. انظر: التبيان ۱۱۴ تنبيه العطشان ۹۳، فتح المنان ۶۶ سمير الطالبين ۵۵ دليل الحيران ۱۶۵.$) و«سَلَمٌ»($ تقدم عند قوله: ألقى إليكم السلم في الآية ۹۳ النساء.$) و«يَبَنِى»($ تقدم حذف ألف النداء في الآية ۲۰ البقرة.$) و«الشَيطَنَ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵ البقرة.$) و«صِرَطٌ»($ تقدم ذكر الخلاف فيه، واختياره الحذف في الآية ۵ الفاتحة.$) وقد ذكر ذلك كله($سقط من ق: «ذلك كله».$)، و«أن لّا تَعبُدُوا» بالنون على الأصل($تقدم في الآية ۱۰۴ الأعراف، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولقد اَضَلَّ مِنكم جِبِلاً كَثِيراً»($ من الآية ۶۱ يس.$) إلى قوله: «فأَنّى يُبصِرونَ»