- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
نظيره($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «إنَّا زَيَّنّا السَّماءَ الدُّنيا بِزِينَةِ الكَوَاكِبِ»($ من الآية ۶ الصافات.$) إلى قوله: «ثاقِبٌ»، رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الصافات، وسقطت من: هـ.$)، وهجاؤه($في هـ: «والهجاء».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «فاستَفتِهِم أَهُمُ أَشَدُّ خَلقاً»($ من الآية ۱۱ الصافات.$) إلى قوله: «سِحرٌ مُّبينٌ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الصافات.$)، [وفيه من الهجاء: «أم مَّن خَلَقنا» بالميم على الأصل($تقدم بيان الموصول والمفصول عند قوله: أم من يكون عليهم وكيلا في الآية ۱۰۸ النساء.$)، و«خَلَقنَهُم» بحذف الألف($وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في أول البقرة.$)، وقد ذكر ذلك($سقط من ق: «وقد ذكر ذلك».$)، وسائر ما فيه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «اَذَا مِتنا وكُنَّا تُراباً وعِظَماً»($ من الآية ۱۶ الصافات.$) إلى قوله: «يَومُ الدِّينِ» رأس العشرين آية($سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$)، وفيه من الهجاء: «اَذَا» بألف واحدة، قبل الذال، على ثلاثة أحرف($وتقدم نظيره عند قوله: أءذا كنا تربا في الآية ۵ الرعد.$)، و«عِظَماً» بغير ألف($في ج، ق: «بحذف الألف» تقدم عند قوله: عظما ورفتا في الآية ۴۹ الإسراء.$)، «انّا لَمَبعوثونَ» بألف
ثم قال تعالى: «إنَّا زَيَّنّا السَّماءَ الدُّنيا بِزِينَةِ الكَوَاكِبِ»($ من الآية ۶ الصافات.$) إلى قوله: «ثاقِبٌ»، رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الصافات، وسقطت من: هـ.$)، وهجاؤه($في هـ: «والهجاء».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «فاستَفتِهِم أَهُمُ أَشَدُّ خَلقاً»($ من الآية ۱۱ الصافات.$) إلى قوله: «سِحرٌ مُّبينٌ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الصافات.$)، [وفيه من الهجاء: «أم مَّن خَلَقنا» بالميم على الأصل($تقدم بيان الموصول والمفصول عند قوله: أم من يكون عليهم وكيلا في الآية ۱۰۸ النساء.$)، و«خَلَقنَهُم» بحذف الألف($وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في أول البقرة.$)، وقد ذكر ذلك($سقط من ق: «وقد ذكر ذلك».$)، وسائر ما فيه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «اَذَا مِتنا وكُنَّا تُراباً وعِظَماً»($ من الآية ۱۶ الصافات.$) إلى قوله: «يَومُ الدِّينِ» رأس العشرين آية($سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$)، وفيه من الهجاء: «اَذَا» بألف واحدة، قبل الذال، على ثلاثة أحرف($وتقدم نظيره عند قوله: أءذا كنا تربا في الآية ۵ الرعد.$)، و«عِظَماً» بغير ألف($في ج، ق: «بحذف الألف» تقدم عند قوله: عظما ورفتا في الآية ۴۹ الإسراء.$)، «انّا لَمَبعوثونَ» بألف
نظيره($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «إنَّا زَيَّنّا السَّماءَ الدُّنيا بِزِينَةِ الكَوَاكِبِ»($ من الآية ۶ الصافات.$) إلى قوله: «ثاقِبٌ»، رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الصافات، وسقطت من: هـ.$)، وهجاؤه($في هـ: «والهجاء».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «فاستَفتِهِم أَهُمُ أَشَدُّ خَلقاً»($ من الآية ۱۱ الصافات.$) إلى قوله: «سِحرٌ مُّبينٌ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الصافات.$)، [وفيه من الهجاء: «أم مَّن خَلَقنا» بالميم على الأصل($تقدم بيان الموصول والمفصول عند قوله: أم من يكون عليهم وكيلا في الآية ۱۰۸ النساء.$)، و«خَلَقنَهُم» بحذف الألف($وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في أول البقرة.$)، وقد ذكر ذلك($سقط من ق: «وقد ذكر ذلك».$)، وسائر ما فيه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «اَذَا مِتنا وكُنَّا تُراباً وعِظَماً»($ من الآية ۱۶ الصافات.$) إلى قوله: «يَومُ الدِّينِ» رأس العشرين آية($سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$)، وفيه من الهجاء: «اَذَا» بألف واحدة، قبل الذال، على ثلاثة أحرف($وتقدم نظيره عند قوله: أءذا كنا تربا في الآية ۵ الرعد.$)، و«عِظَماً» بغير ألف($في ج، ق: «بحذف الألف» تقدم عند قوله: عظما ورفتا في الآية ۴۹ الإسراء.$)، «انّا لَمَبعوثونَ» بألف
ثم قال تعالى: «إنَّا زَيَّنّا السَّماءَ الدُّنيا بِزِينَةِ الكَوَاكِبِ»($ من الآية ۶ الصافات.$) إلى قوله: «ثاقِبٌ»، رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الصافات، وسقطت من: هـ.$)، وهجاؤه($في هـ: «والهجاء».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «فاستَفتِهِم أَهُمُ أَشَدُّ خَلقاً»($ من الآية ۱۱ الصافات.$) إلى قوله: «سِحرٌ مُّبينٌ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الصافات.$)، [وفيه من الهجاء: «أم مَّن خَلَقنا» بالميم على الأصل($تقدم بيان الموصول والمفصول عند قوله: أم من يكون عليهم وكيلا في الآية ۱۰۸ النساء.$)، و«خَلَقنَهُم» بحذف الألف($وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في أول البقرة.$)، وقد ذكر ذلك($سقط من ق: «وقد ذكر ذلك».$)، وسائر ما فيه مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «اَذَا مِتنا وكُنَّا تُراباً وعِظَماً»($ من الآية ۱۶ الصافات.$) إلى قوله: «يَومُ الدِّينِ» رأس العشرين آية($سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$)، وفيه من الهجاء: «اَذَا» بألف واحدة، قبل الذال، على ثلاثة أحرف($وتقدم نظيره عند قوله: أءذا كنا تربا في الآية ۵ الرعد.$)، و«عِظَماً» بغير ألف($في ج، ق: «بحذف الألف» تقدم عند قوله: عظما ورفتا في الآية ۴۹ الإسراء.$)، «انّا لَمَبعوثونَ» بألف