- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «كَذَّبَت قَبلَهم قَومُ نُوحٍ وعادٌ وفِرعونُ»($ من الآية ۱۱ سورة ص.$) إلى قوله: «يَومِ الحِسابِ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ سورة ص.$)، وهجاؤه مذكور.
ثم قال تعالى: «اِصبِر عَلى ما يَقولونَ»($ من الآية ۱۶ سورة ص.$) إلى قوله: «المِحرابَ» رأس العشرين آية($سقطت من: أ، هـ، وما أثبت من ب، ج، ق.$) وفيه من الهجاء: «وهَل اَتيكَ نَبَؤُا الخَصمِ» كتبوه بالياء قبل الكاف مكان الألف($على الأصل والإمالة.$)، و«نَبَؤُا الخَصمِ» بواو بعد الباء صورة($في ب، ج، ق: «وهي صورة».$) للهمزة المضمومة، وألف بعدها تقوية لها لخفائها، ومثله: «نَبَؤٌا عظيمٌ»($ رأس الآية ۶۶ آخر سورة ص، وسيأتي في موضعه. ومثله: ألم يأتكم نبؤا الآية ۵ التغابن، سيأتي في موضعه.$) وقد ذكر في سورة إبراهيم($عند قوله: ألم يأتكم نبؤا في الآية ۱۱ إبراهيم$) عليه السلام، وسائر($في ج، ق: «وسائر مذكور» وما بينهما ساقط.$) ذلك مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «إذ دَخَلوا عَلى داوُدَ فَفَزِعَ منهُم»($ من الآية ۲۱ سورة ص.$) إلى قوله: «يومَ الحِسابِ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ سورة ص.$)، وفيه من الهجاء: «خَصمَنِ» وقد ذكر أنه يكتب بالألف، وبحذفها($عند قوله: هذن خصمان في الآية ۱۹ الحج، وقد اختار إثبات ألف المثنى عند قوله: وما يعلمان في الآية ۱۰۱ البقرة، وعند قوله: فلهما الثلثان في الآية ۱۷۵ النساء.$) أيضا على الاختصار، و«بَغى» بالياء مكان
ثم قال تعالى: «اِصبِر عَلى ما يَقولونَ»($ من الآية ۱۶ سورة ص.$) إلى قوله: «المِحرابَ» رأس العشرين آية($سقطت من: أ، هـ، وما أثبت من ب، ج، ق.$) وفيه من الهجاء: «وهَل اَتيكَ نَبَؤُا الخَصمِ» كتبوه بالياء قبل الكاف مكان الألف($على الأصل والإمالة.$)، و«نَبَؤُا الخَصمِ» بواو بعد الباء صورة($في ب، ج، ق: «وهي صورة».$) للهمزة المضمومة، وألف بعدها تقوية لها لخفائها، ومثله: «نَبَؤٌا عظيمٌ»($ رأس الآية ۶۶ آخر سورة ص، وسيأتي في موضعه. ومثله: ألم يأتكم نبؤا الآية ۵ التغابن، سيأتي في موضعه.$) وقد ذكر في سورة إبراهيم($عند قوله: ألم يأتكم نبؤا في الآية ۱۱ إبراهيم$) عليه السلام، وسائر($في ج، ق: «وسائر مذكور» وما بينهما ساقط.$) ذلك مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «إذ دَخَلوا عَلى داوُدَ فَفَزِعَ منهُم»($ من الآية ۲۱ سورة ص.$) إلى قوله: «يومَ الحِسابِ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ سورة ص.$)، وفيه من الهجاء: «خَصمَنِ» وقد ذكر أنه يكتب بالألف، وبحذفها($عند قوله: هذن خصمان في الآية ۱۹ الحج، وقد اختار إثبات ألف المثنى عند قوله: وما يعلمان في الآية ۱۰۱ البقرة، وعند قوله: فلهما الثلثان في الآية ۱۷۵ النساء.$) أيضا على الاختصار، و«بَغى» بالياء مكان
ثم قال تعالى: «كَذَّبَت قَبلَهم قَومُ نُوحٍ وعادٌ وفِرعونُ»($ من الآية ۱۱ سورة ص.$) إلى قوله: «يَومِ الحِسابِ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ سورة ص.$)، وهجاؤه مذكور.
ثم قال تعالى: «اِصبِر عَلى ما يَقولونَ»($ من الآية ۱۶ سورة ص.$) إلى قوله: «المِحرابَ» رأس العشرين آية($سقطت من: أ، هـ، وما أثبت من ب، ج، ق.$) وفيه من الهجاء: «وهَل اَتيكَ نَبَؤُا الخَصمِ» كتبوه بالياء قبل الكاف مكان الألف($على الأصل والإمالة.$)، و«نَبَؤُا الخَصمِ» بواو بعد الباء صورة($في ب، ج، ق: «وهي صورة».$) للهمزة المضمومة، وألف بعدها تقوية لها لخفائها، ومثله: «نَبَؤٌا عظيمٌ»($ رأس الآية ۶۶ آخر سورة ص، وسيأتي في موضعه. ومثله: ألم يأتكم نبؤا الآية ۵ التغابن، سيأتي في موضعه.$) وقد ذكر في سورة إبراهيم($عند قوله: ألم يأتكم نبؤا في الآية ۱۱ إبراهيم$) عليه السلام، وسائر($في ج، ق: «وسائر مذكور» وما بينهما ساقط.$) ذلك مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «إذ دَخَلوا عَلى داوُدَ فَفَزِعَ منهُم»($ من الآية ۲۱ سورة ص.$) إلى قوله: «يومَ الحِسابِ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ سورة ص.$)، وفيه من الهجاء: «خَصمَنِ» وقد ذكر أنه يكتب بالألف، وبحذفها($عند قوله: هذن خصمان في الآية ۱۹ الحج، وقد اختار إثبات ألف المثنى عند قوله: وما يعلمان في الآية ۱۰۱ البقرة، وعند قوله: فلهما الثلثان في الآية ۱۷۵ النساء.$) أيضا على الاختصار، و«بَغى» بالياء مكان
ثم قال تعالى: «اِصبِر عَلى ما يَقولونَ»($ من الآية ۱۶ سورة ص.$) إلى قوله: «المِحرابَ» رأس العشرين آية($سقطت من: أ، هـ، وما أثبت من ب، ج، ق.$) وفيه من الهجاء: «وهَل اَتيكَ نَبَؤُا الخَصمِ» كتبوه بالياء قبل الكاف مكان الألف($على الأصل والإمالة.$)، و«نَبَؤُا الخَصمِ» بواو بعد الباء صورة($في ب، ج، ق: «وهي صورة».$) للهمزة المضمومة، وألف بعدها تقوية لها لخفائها، ومثله: «نَبَؤٌا عظيمٌ»($ رأس الآية ۶۶ آخر سورة ص، وسيأتي في موضعه. ومثله: ألم يأتكم نبؤا الآية ۵ التغابن، سيأتي في موضعه.$) وقد ذكر في سورة إبراهيم($عند قوله: ألم يأتكم نبؤا في الآية ۱۱ إبراهيم$) عليه السلام، وسائر($في ج، ق: «وسائر مذكور» وما بينهما ساقط.$) ذلك مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «إذ دَخَلوا عَلى داوُدَ فَفَزِعَ منهُم»($ من الآية ۲۱ سورة ص.$) إلى قوله: «يومَ الحِسابِ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ سورة ص.$)، وفيه من الهجاء: «خَصمَنِ» وقد ذكر أنه يكتب بالألف، وبحذفها($عند قوله: هذن خصمان في الآية ۱۹ الحج، وقد اختار إثبات ألف المثنى عند قوله: وما يعلمان في الآية ۱۰۱ البقرة، وعند قوله: فلهما الثلثان في الآية ۱۷۵ النساء.$) أيضا على الاختصار، و«بَغى» بالياء مكان