- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «ولقد ضَّرَبنا لِلنّاسِ فى هَذا القُرءَانِ مِن كُلِّ مَثَلِ»($ من الآية ۲۶ الزمر.$) إلى قوله:«تَختَصمونَ» رأس الثلاثين، ورأس الستة والأربعين جزءا من أجزاء ستين($وهو منتهى الحزب السادس والأربعين بلا خلاف، وهو مذهب أبي عمرو الداني، ووافقه غيره. انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۷ غيث النفع ۳۳۹ فنون الأفنان ۲۷۶ إرشاد الكاتبين ۱۶۴.$)، وهجاؤه مذكور($في هـ: «والهجاء مذكور» وبعدها في ق: «كله فيما تقدم قبل».$).
ثم قال تعالى: «فمَن اَظلَمُ مِمّن كَذَبَ على اللهِ»($ من الآية ۳۱ الزمر.$) إلى قوله: «ذى اِنتِقامِ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الزمر.$)، وفيه من الهجاء: «جَزؤُا» كتبوه هنا في بعض المصاحف:«جَزَؤُا» بواو بعد الزاي، وألف بعدها، دون ألف قبلها، وفي بعضها: «جَزَاءُ» من غير صورة للهمزة، وكذا رسمه الغازي وحكم، وعطاء($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۵، ۲۶۹.$)، بألف من غير واو، وكلاهما حسن($قال الداني فيما روى عن محمد بن عيسى بالواو والألف، وأسقطها فيما روى عن عاصم الجحدري من الإمام، والشاطبي سوى بينهما، ورجح ابن عاشر أن يرسم بالواو على خلاف القياس، وتبعه المارغني، وعليه مصاحف أهل المغرب فقال: ورجّحن في الكهف مع طه القياس* واعكسه في الزمر تحظى بالأساس انظر: المقنع ۵۷ التبيان ۱۵۰ هجاء مصاحف الأمصار ۹۱ فتح المنان ۹۲ دليل الحيران ۲۲۵ الدرة ۴۵.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: فما جزاء من يفعل في الآية ۸۴ البقرة، والتفصيل عند قوله: وذلك جزاؤا الظلمين في الآية ۳۱ المائدة.$).
وكتبوا في بعض المصاحف: «بِكافٍ عَبدَهُ» بغير ألف، وفي بعضها($في هـ: «وفي بعضها بألف».$):
ثم قال تعالى: «فمَن اَظلَمُ مِمّن كَذَبَ على اللهِ»($ من الآية ۳۱ الزمر.$) إلى قوله: «ذى اِنتِقامِ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الزمر.$)، وفيه من الهجاء: «جَزؤُا» كتبوه هنا في بعض المصاحف:«جَزَؤُا» بواو بعد الزاي، وألف بعدها، دون ألف قبلها، وفي بعضها: «جَزَاءُ» من غير صورة للهمزة، وكذا رسمه الغازي وحكم، وعطاء($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۵، ۲۶۹.$)، بألف من غير واو، وكلاهما حسن($قال الداني فيما روى عن محمد بن عيسى بالواو والألف، وأسقطها فيما روى عن عاصم الجحدري من الإمام، والشاطبي سوى بينهما، ورجح ابن عاشر أن يرسم بالواو على خلاف القياس، وتبعه المارغني، وعليه مصاحف أهل المغرب فقال: ورجّحن في الكهف مع طه القياس* واعكسه في الزمر تحظى بالأساس انظر: المقنع ۵۷ التبيان ۱۵۰ هجاء مصاحف الأمصار ۹۱ فتح المنان ۹۲ دليل الحيران ۲۲۵ الدرة ۴۵.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: فما جزاء من يفعل في الآية ۸۴ البقرة، والتفصيل عند قوله: وذلك جزاؤا الظلمين في الآية ۳۱ المائدة.$).
وكتبوا في بعض المصاحف: «بِكافٍ عَبدَهُ» بغير ألف، وفي بعضها($في هـ: «وفي بعضها بألف».$):
ثم قال تعالى: «ولقد ضَّرَبنا لِلنّاسِ فى هَذا القُرءَانِ مِن كُلِّ مَثَلِ»($ من الآية ۲۶ الزمر.$) إلى قوله:«تَختَصمونَ» رأس الثلاثين، ورأس الستة والأربعين جزءا من أجزاء ستين($وهو منتهى الحزب السادس والأربعين بلا خلاف، وهو مذهب أبي عمرو الداني، ووافقه غيره. انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۷ غيث النفع ۳۳۹ فنون الأفنان ۲۷۶ إرشاد الكاتبين ۱۶۴.$)، وهجاؤه مذكور($في هـ: «والهجاء مذكور» وبعدها في ق: «كله فيما تقدم قبل».$).
ثم قال تعالى: «فمَن اَظلَمُ مِمّن كَذَبَ على اللهِ»($ من الآية ۳۱ الزمر.$) إلى قوله: «ذى اِنتِقامِ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الزمر.$)، وفيه من الهجاء: «جَزؤُا» كتبوه هنا في بعض المصاحف:«جَزَؤُا» بواو بعد الزاي، وألف بعدها، دون ألف قبلها، وفي بعضها: «جَزَاءُ» من غير صورة للهمزة، وكذا رسمه الغازي وحكم، وعطاء($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۵، ۲۶۹.$)، بألف من غير واو، وكلاهما حسن($قال الداني فيما روى عن محمد بن عيسى بالواو والألف، وأسقطها فيما روى عن عاصم الجحدري من الإمام، والشاطبي سوى بينهما، ورجح ابن عاشر أن يرسم بالواو على خلاف القياس، وتبعه المارغني، وعليه مصاحف أهل المغرب فقال: ورجّحن في الكهف مع طه القياس* واعكسه في الزمر تحظى بالأساس انظر: المقنع ۵۷ التبيان ۱۵۰ هجاء مصاحف الأمصار ۹۱ فتح المنان ۹۲ دليل الحيران ۲۲۵ الدرة ۴۵.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: فما جزاء من يفعل في الآية ۸۴ البقرة، والتفصيل عند قوله: وذلك جزاؤا الظلمين في الآية ۳۱ المائدة.$).
وكتبوا في بعض المصاحف: «بِكافٍ عَبدَهُ» بغير ألف، وفي بعضها($في هـ: «وفي بعضها بألف».$):
ثم قال تعالى: «فمَن اَظلَمُ مِمّن كَذَبَ على اللهِ»($ من الآية ۳۱ الزمر.$) إلى قوله: «ذى اِنتِقامِ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الزمر.$)، وفيه من الهجاء: «جَزؤُا» كتبوه هنا في بعض المصاحف:«جَزَؤُا» بواو بعد الزاي، وألف بعدها، دون ألف قبلها، وفي بعضها: «جَزَاءُ» من غير صورة للهمزة، وكذا رسمه الغازي وحكم، وعطاء($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۵، ۲۶۹.$)، بألف من غير واو، وكلاهما حسن($قال الداني فيما روى عن محمد بن عيسى بالواو والألف، وأسقطها فيما روى عن عاصم الجحدري من الإمام، والشاطبي سوى بينهما، ورجح ابن عاشر أن يرسم بالواو على خلاف القياس، وتبعه المارغني، وعليه مصاحف أهل المغرب فقال: ورجّحن في الكهف مع طه القياس* واعكسه في الزمر تحظى بالأساس انظر: المقنع ۵۷ التبيان ۱۵۰ هجاء مصاحف الأمصار ۹۱ فتح المنان ۹۲ دليل الحيران ۲۲۵ الدرة ۴۵.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: فما جزاء من يفعل في الآية ۸۴ البقرة، والتفصيل عند قوله: وذلك جزاؤا الظلمين في الآية ۳۱ المائدة.$).
وكتبوا في بعض المصاحف: «بِكافٍ عَبدَهُ» بغير ألف، وفي بعضها($في هـ: «وفي بعضها بألف».$):