- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
و«الفَوَحِشَ» بغير ألف($تقدم عند قوله: ولا تقربوا الفوحش في الآية ۱۵۲ الأنعام.$) وسائر ذلك($في هـ: «ما فيه».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «والذينَ إذا أصابَهم البَغىُ»($ من الآية ۳۶ الشورى.$) إلى قوله: «الاُمورِ» رأس الأربعين آية وفي هذا الخمس من الهجاء: «جَزَؤُا »كتبوه بواو بعد الزاي صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($وهو الموضع الثالث المتفق على رسمه بالواو، وتقدم عند قوله: وذلك جزؤا الظلمين في الآية ۳۱ المائدة.$) تأكيدا لها لخفائها($انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج.$)، دون ألف قبلها، اختصارا، و«عَفا» بألف، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: وإذا خلا بعضهم في الآية ۷۵ البقرة.$)، وأنه لا يجوز غير ذلك لكونه من ذوات الواو، وسائر ذلك مذكور كله.
ووقع هنا: «لَمِن عَزمِ الاُمورِ»($ من الآية ۴۰ الشورى.$) بلام قبل الميم، ليس($في ق: «وليس».$) في القرآن غيره($وما عداه بدون لام قبل الميم، ووقع في موضعين في الآية ۱۸۶ آل عمران وفي الآية ۱۶ لقمان.$).
ثم قال تعالى: «ومَن يُضلِلِ اللهُ فما لَه مِن وَّلىٍ مِّن بَعدِهِ»($ من الآية ۴۱ الشورى.$) إلى قوله: «كَفورٌ»، رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الشورى.$)، [وفيه من الهجاء($سقطت من أ، ب، ق، هـ وما أثبت من: ج.$): «وتَريهُم» بالياء($في ق: «بالياء مكان الألف» وتقدم عند قوله: قد نرى في الآية ۱۴۳ البقرة.$)،
ثم قال تعالى: «والذينَ إذا أصابَهم البَغىُ»($ من الآية ۳۶ الشورى.$) إلى قوله: «الاُمورِ» رأس الأربعين آية وفي هذا الخمس من الهجاء: «جَزَؤُا »كتبوه بواو بعد الزاي صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($وهو الموضع الثالث المتفق على رسمه بالواو، وتقدم عند قوله: وذلك جزؤا الظلمين في الآية ۳۱ المائدة.$) تأكيدا لها لخفائها($انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج.$)، دون ألف قبلها، اختصارا، و«عَفا» بألف، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: وإذا خلا بعضهم في الآية ۷۵ البقرة.$)، وأنه لا يجوز غير ذلك لكونه من ذوات الواو، وسائر ذلك مذكور كله.
ووقع هنا: «لَمِن عَزمِ الاُمورِ»($ من الآية ۴۰ الشورى.$) بلام قبل الميم، ليس($في ق: «وليس».$) في القرآن غيره($وما عداه بدون لام قبل الميم، ووقع في موضعين في الآية ۱۸۶ آل عمران وفي الآية ۱۶ لقمان.$).
ثم قال تعالى: «ومَن يُضلِلِ اللهُ فما لَه مِن وَّلىٍ مِّن بَعدِهِ»($ من الآية ۴۱ الشورى.$) إلى قوله: «كَفورٌ»، رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الشورى.$)، [وفيه من الهجاء($سقطت من أ، ب، ق، هـ وما أثبت من: ج.$): «وتَريهُم» بالياء($في ق: «بالياء مكان الألف» وتقدم عند قوله: قد نرى في الآية ۱۴۳ البقرة.$)،
و«الفَوَحِشَ» بغير ألف($تقدم عند قوله: ولا تقربوا الفوحش في الآية ۱۵۲ الأنعام.$) وسائر ذلك($في هـ: «ما فيه».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «والذينَ إذا أصابَهم البَغىُ»($ من الآية ۳۶ الشورى.$) إلى قوله: «الاُمورِ» رأس الأربعين آية وفي هذا الخمس من الهجاء: «جَزَؤُا »كتبوه بواو بعد الزاي صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($وهو الموضع الثالث المتفق على رسمه بالواو، وتقدم عند قوله: وذلك جزؤا الظلمين في الآية ۳۱ المائدة.$) تأكيدا لها لخفائها($انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج.$)، دون ألف قبلها، اختصارا، و«عَفا» بألف، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: وإذا خلا بعضهم في الآية ۷۵ البقرة.$)، وأنه لا يجوز غير ذلك لكونه من ذوات الواو، وسائر ذلك مذكور كله.
ووقع هنا: «لَمِن عَزمِ الاُمورِ»($ من الآية ۴۰ الشورى.$) بلام قبل الميم، ليس($في ق: «وليس».$) في القرآن غيره($وما عداه بدون لام قبل الميم، ووقع في موضعين في الآية ۱۸۶ آل عمران وفي الآية ۱۶ لقمان.$).
ثم قال تعالى: «ومَن يُضلِلِ اللهُ فما لَه مِن وَّلىٍ مِّن بَعدِهِ»($ من الآية ۴۱ الشورى.$) إلى قوله: «كَفورٌ»، رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الشورى.$)، [وفيه من الهجاء($سقطت من أ، ب، ق، هـ وما أثبت من: ج.$): «وتَريهُم» بالياء($في ق: «بالياء مكان الألف» وتقدم عند قوله: قد نرى في الآية ۱۴۳ البقرة.$)،
ثم قال تعالى: «والذينَ إذا أصابَهم البَغىُ»($ من الآية ۳۶ الشورى.$) إلى قوله: «الاُمورِ» رأس الأربعين آية وفي هذا الخمس من الهجاء: «جَزَؤُا »كتبوه بواو بعد الزاي صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($وهو الموضع الثالث المتفق على رسمه بالواو، وتقدم عند قوله: وذلك جزؤا الظلمين في الآية ۳۱ المائدة.$) تأكيدا لها لخفائها($انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج.$)، دون ألف قبلها، اختصارا، و«عَفا» بألف، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: وإذا خلا بعضهم في الآية ۷۵ البقرة.$)، وأنه لا يجوز غير ذلك لكونه من ذوات الواو، وسائر ذلك مذكور كله.
ووقع هنا: «لَمِن عَزمِ الاُمورِ»($ من الآية ۴۰ الشورى.$) بلام قبل الميم، ليس($في ق: «وليس».$) في القرآن غيره($وما عداه بدون لام قبل الميم، ووقع في موضعين في الآية ۱۸۶ آل عمران وفي الآية ۱۶ لقمان.$).
ثم قال تعالى: «ومَن يُضلِلِ اللهُ فما لَه مِن وَّلىٍ مِّن بَعدِهِ»($ من الآية ۴۱ الشورى.$) إلى قوله: «كَفورٌ»، رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الشورى.$)، [وفيه من الهجاء($سقطت من أ، ب، ق، هـ وما أثبت من: ج.$): «وتَريهُم» بالياء($في ق: «بالياء مكان الألف» وتقدم عند قوله: قد نرى في الآية ۱۴۳ البقرة.$)،