- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «ونَعمَةٍ كانوا فيها فَكِهِينَ»($ الآية ۲۶ الدخان.$) إلى قوله: «مِّن المُسرِفينَ»، رأس الثلاثين آية، وفيه من الهجاء: «فَكِهِينَ»($ اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف اكتفاء بما قرره عند قوله: اليوم في شغل فكهون في الآية ۵۴ سورة يس ترجيحا منه للحذف وبه العمل ورعاية لقراءة أبي جعفر بالحذف، وتقدم.$)، «وأورَثنَها»($ باتفاق كتاب المصاحف تقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) بحذف الألف، وغير ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «ولقد اِختَرنَهم عَلى عِلمٍ عَلَى العَلَمينَ»($ الآية ۳۱ الدخان.$) إلى قوله: «مُجرِمينَ»، رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الدخان.$)، وفيه من الهجاء: «إختَرنَهُم»، «وءَاتَينَهم» بحذف الألف، وكذلك: «أهلَكنَهُم»($ في الكلمات الثلاث باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) و«بَلَؤٌا» بواو بعد اللام صورة للهمزة المضمومة المنونة، وألف بعدها($ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير بن يوسف بالواو، والألف في جميع المصاحف، وذكره في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ص ۵۹، ۸۹.$)، تقوية للهمزة لخفائها($انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج.$)، دون ألف مظفرة باللام قبلها، استغناء عنها بحركة اللام، على الاختصار، وقد ذكر في والصافات($عند قوله: البلؤا المبين رأس الآية ۱۰۶ الصافات.$)، وسائره($في هـ: «وسائر ذلك مذكور كله».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وما خلقنا السَّمَوَتِ والاَرضَ»($ من الآية ۳۶ الدخان.$) إلى قوله: «الرّحيمُ»
ثم قال تعالى: «ولقد اِختَرنَهم عَلى عِلمٍ عَلَى العَلَمينَ»($ الآية ۳۱ الدخان.$) إلى قوله: «مُجرِمينَ»، رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الدخان.$)، وفيه من الهجاء: «إختَرنَهُم»، «وءَاتَينَهم» بحذف الألف، وكذلك: «أهلَكنَهُم»($ في الكلمات الثلاث باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) و«بَلَؤٌا» بواو بعد اللام صورة للهمزة المضمومة المنونة، وألف بعدها($ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير بن يوسف بالواو، والألف في جميع المصاحف، وذكره في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ص ۵۹، ۸۹.$)، تقوية للهمزة لخفائها($انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج.$)، دون ألف مظفرة باللام قبلها، استغناء عنها بحركة اللام، على الاختصار، وقد ذكر في والصافات($عند قوله: البلؤا المبين رأس الآية ۱۰۶ الصافات.$)، وسائره($في هـ: «وسائر ذلك مذكور كله».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وما خلقنا السَّمَوَتِ والاَرضَ»($ من الآية ۳۶ الدخان.$) إلى قوله: «الرّحيمُ»
ثم قال تعالى: «ونَعمَةٍ كانوا فيها فَكِهِينَ»($ الآية ۲۶ الدخان.$) إلى قوله: «مِّن المُسرِفينَ»، رأس الثلاثين آية، وفيه من الهجاء: «فَكِهِينَ»($ اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف اكتفاء بما قرره عند قوله: اليوم في شغل فكهون في الآية ۵۴ سورة يس ترجيحا منه للحذف وبه العمل ورعاية لقراءة أبي جعفر بالحذف، وتقدم.$)، «وأورَثنَها»($ باتفاق كتاب المصاحف تقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) بحذف الألف، وغير ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «ولقد اِختَرنَهم عَلى عِلمٍ عَلَى العَلَمينَ»($ الآية ۳۱ الدخان.$) إلى قوله: «مُجرِمينَ»، رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الدخان.$)، وفيه من الهجاء: «إختَرنَهُم»، «وءَاتَينَهم» بحذف الألف، وكذلك: «أهلَكنَهُم»($ في الكلمات الثلاث باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) و«بَلَؤٌا» بواو بعد اللام صورة للهمزة المضمومة المنونة، وألف بعدها($ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير بن يوسف بالواو، والألف في جميع المصاحف، وذكره في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ص ۵۹، ۸۹.$)، تقوية للهمزة لخفائها($انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج.$)، دون ألف مظفرة باللام قبلها، استغناء عنها بحركة اللام، على الاختصار، وقد ذكر في والصافات($عند قوله: البلؤا المبين رأس الآية ۱۰۶ الصافات.$)، وسائره($في هـ: «وسائر ذلك مذكور كله».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وما خلقنا السَّمَوَتِ والاَرضَ»($ من الآية ۳۶ الدخان.$) إلى قوله: «الرّحيمُ»
ثم قال تعالى: «ولقد اِختَرنَهم عَلى عِلمٍ عَلَى العَلَمينَ»($ الآية ۳۱ الدخان.$) إلى قوله: «مُجرِمينَ»، رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الدخان.$)، وفيه من الهجاء: «إختَرنَهُم»، «وءَاتَينَهم» بحذف الألف، وكذلك: «أهلَكنَهُم»($ في الكلمات الثلاث باتفاق كتاب المصاحف، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) و«بَلَؤٌا» بواو بعد اللام صورة للهمزة المضمومة المنونة، وألف بعدها($ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير بن يوسف بالواو، والألف في جميع المصاحف، وذكره في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ص ۵۹، ۸۹.$)، تقوية للهمزة لخفائها($انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج.$)، دون ألف مظفرة باللام قبلها، استغناء عنها بحركة اللام، على الاختصار، وقد ذكر في والصافات($عند قوله: البلؤا المبين رأس الآية ۱۰۶ الصافات.$)، وسائره($في هـ: «وسائر ذلك مذكور كله».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «وما خلقنا السَّمَوَتِ والاَرضَ»($ من الآية ۳۶ الدخان.$) إلى قوله: «الرّحيمُ»