الأول($رأس الآية ۱۰ سورة ق.$)، وفيه($في ج، ق، هـ: «وفيه من الهجاء».$) [: «بَنَينَها»، «وزَيَّنَّها»، و«مَدَدنَهَا»($ باتفاق الشيخين في الثلاث كلمات، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) و«رَوَسِىَ»($ تقدم عند قوله: وجعل فيها روسي في الآية ۳ الرعد.$) و«مُبَرَكاً»($ وافقه أبو عمرو الداني هنا على الحذف، وتقدم عند قوله: أنزلنه إليك مبرك في الآية ۲۸ سورة ص. انظر: المقنع ص ۱۸.$) و«جَنَّتٍ»($ باتفاق الشيخين، لأنه جمع مؤنث كما تقدم.$) بحذف الألف من ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، و«باسِقَتٍ» بحذف الألف($سقطت من ب، ج، ق.$) الثانية، وإثبات الأولى($هذه الكلمة خرجت عن قاعدة حذف ألف الجمع المؤنث ذي الألفين، ومثلها راسيت في الآية ۱۳ سبإ، وبقيت على أصلها عند أبي عمرو الداني من حذف الألفين على الخلاف المذكور عند قوله: رب العلمين في أول الفاتحة. انظر: التبيان ۵۱ فتح المنان ۲۵ تنبيه العطشان ۴۵.$) [وغيره($في ق: «وغير ذلك» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ».$) مذكور].
ثم قال تعالى: «رِّزقاً لِّلعِبادِ وأحيَينا بِهِ بَلدَةً مَيتاً»($ من الآية ۱۱ سورة ق.$) إلى قوله: «مِن خَلقٍ جَديدٍ»، رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ سورة ق.$)، وفيه من الهجاء: «الاَيكَةٍ»، وقد ذكر في الحجر($في ب، هـ: «سورة الحجر» إلا أنها ألحقت في هامش: هـ: وتقدم عند قوله تعالى: وإن كان أصحب الأيكة في الآية ۷۸.$)، وغيرها، وكتبوا في جميع($في هـ: «في سائر».$) المصاحف: «فَحَقَّ وَعيدِ» بالدال هنا، وفي آخر السورة($هنا في رأس الآية ۱۴، وفي آخرها رأس الآية ۴۵ وروى ذلك أبو عمرو عن ابن الأنباري بحذف الياء اكتفاء بالكسرة. انظر: المقنع ص ۳۰.$)، وقرأ ورش وحده بزيادة ياء [بعدها في

الأول($رأس الآية ۱۰ سورة ق.$)، وفيه($في ج، ق، هـ: «وفيه من الهجاء».$) [: «بَنَينَها»، «وزَيَّنَّها»، و«مَدَدنَهَا»($ باتفاق الشيخين في الثلاث كلمات، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) و«رَوَسِىَ»($ تقدم عند قوله: وجعل فيها روسي في الآية ۳ الرعد.$) و«مُبَرَكاً»($ وافقه أبو عمرو الداني هنا على الحذف، وتقدم عند قوله: أنزلنه إليك مبرك في الآية ۲۸ سورة ص. انظر: المقنع ص ۱۸.$) و«جَنَّتٍ»($ باتفاق الشيخين، لأنه جمع مؤنث كما تقدم.$) بحذف الألف من ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، و«باسِقَتٍ» بحذف الألف($سقطت من ب، ج، ق.$) الثانية، وإثبات الأولى($هذه الكلمة خرجت عن قاعدة حذف ألف الجمع المؤنث ذي الألفين، ومثلها راسيت في الآية ۱۳ سبإ، وبقيت على أصلها عند أبي عمرو الداني من حذف الألفين على الخلاف المذكور عند قوله: رب العلمين في أول الفاتحة. انظر: التبيان ۵۱ فتح المنان ۲۵ تنبيه العطشان ۴۵.$) [وغيره($في ق: «وغير ذلك» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ».$) مذكور].
ثم قال تعالى: «رِّزقاً لِّلعِبادِ وأحيَينا بِهِ بَلدَةً مَيتاً»($ من الآية ۱۱ سورة ق.$) إلى قوله: «مِن خَلقٍ جَديدٍ»، رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ سورة ق.$)، وفيه من الهجاء: «الاَيكَةٍ»، وقد ذكر في الحجر($في ب، هـ: «سورة الحجر» إلا أنها ألحقت في هامش: هـ: وتقدم عند قوله تعالى: وإن كان أصحب الأيكة في الآية ۷۸.$)، وغيرها، وكتبوا في جميع($في هـ: «في سائر».$) المصاحف: «فَحَقَّ وَعيدِ» بالدال هنا، وفي آخر السورة($هنا في رأس الآية ۱۴، وفي آخرها رأس الآية ۴۵ وروى ذلك أبو عمرو عن ابن الأنباري بحذف الياء اكتفاء بالكسرة. انظر: المقنع ص ۳۰.$)، وقرأ ورش وحده بزيادة ياء [بعدها في