- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وقرأه العربيان($ويوافقهما من العشرة يعقوب.$) بألف بين الياء، والتاء، على الجمع، إلا أن ابن عامر($ويوافقه من العشرة يعقوب.$) ضم التاء، لأنه فاعل: «اتَّبَعَتهُم»($ ألحقت في هامش: ب، وعليها: «صح» وسقطت من ج، ق، وفي أ، هـ: أتبعنهم وما أثبت من: ب.$) فالذرية في قراءته، تابعون الآباء، وكسرها أبو عمرو، فجعله مفعول: «أَتبَعنَهُم».
وكتبوا: «ذُرّيَّتَهُم»($ في قوله: ألحقنا بهم ذريتهم الآية ۱۹.$) على ستة أحرف مثل الأول المذكور($أعني بغير ألف بين الياء، والتاء في قوله: واتبعتهم ذريتهم.$)، وقرأه كذلك الكوفيون، والمكي، مع فتح التاء، على معنى الأول($أي بالتوحيد.$)، ونصبوه($في ق، ج: «ونظيره» وهو تصحيف.$)، لأنه مفعول:
«اَلحَقنا» وقرأه العربيان ونافع($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ويعقوب.$) بألف بين الياء($في أ، ب، ج: «الهاء» وهو تصحيف وما أثبت من: هـ، م، ق.$)، والتاء على سبعة أحرف مع كسر التاء لكثرة ذرية المؤمنين، فحملوه على المعنى، وكسروا التاء لأنه جمع مسلّم منصوب ب: «اَلحَقنا»($ انظر: النشر ۲/ ۳۷۷ المبسوط ۳۵۱ التيسير ۲۰۳ الكشف ۲/ ۲۹۱ الحجة ۳۳۳ إتحاف ۲/ ۴۹۵ المهذب ۲/ ۲۵۵. وبعدها في هـ: «وكتبوا ألتنهم بغير ألف» وتقدمت قبل هذا.$) وسائر ما فيه($في هـ: «ذلك».$) مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «يَتَنَزَعونَ فيها كأساً لّا لَغوٌ فيها»($ من الآية ۲۱ الطور.$) إلى قوله: «السَّمومِ» رأس
وكتبوا: «ذُرّيَّتَهُم»($ في قوله: ألحقنا بهم ذريتهم الآية ۱۹.$) على ستة أحرف مثل الأول المذكور($أعني بغير ألف بين الياء، والتاء في قوله: واتبعتهم ذريتهم.$)، وقرأه كذلك الكوفيون، والمكي، مع فتح التاء، على معنى الأول($أي بالتوحيد.$)، ونصبوه($في ق، ج: «ونظيره» وهو تصحيف.$)، لأنه مفعول:
«اَلحَقنا» وقرأه العربيان ونافع($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ويعقوب.$) بألف بين الياء($في أ، ب، ج: «الهاء» وهو تصحيف وما أثبت من: هـ، م، ق.$)، والتاء على سبعة أحرف مع كسر التاء لكثرة ذرية المؤمنين، فحملوه على المعنى، وكسروا التاء لأنه جمع مسلّم منصوب ب: «اَلحَقنا»($ انظر: النشر ۲/ ۳۷۷ المبسوط ۳۵۱ التيسير ۲۰۳ الكشف ۲/ ۲۹۱ الحجة ۳۳۳ إتحاف ۲/ ۴۹۵ المهذب ۲/ ۲۵۵. وبعدها في هـ: «وكتبوا ألتنهم بغير ألف» وتقدمت قبل هذا.$) وسائر ما فيه($في هـ: «ذلك».$) مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «يَتَنَزَعونَ فيها كأساً لّا لَغوٌ فيها»($ من الآية ۲۱ الطور.$) إلى قوله: «السَّمومِ» رأس
وقرأه العربيان($ويوافقهما من العشرة يعقوب.$) بألف بين الياء، والتاء، على الجمع، إلا أن ابن عامر($ويوافقه من العشرة يعقوب.$) ضم التاء، لأنه فاعل: «اتَّبَعَتهُم»($ ألحقت في هامش: ب، وعليها: «صح» وسقطت من ج، ق، وفي أ، هـ: أتبعنهم وما أثبت من: ب.$) فالذرية في قراءته، تابعون الآباء، وكسرها أبو عمرو، فجعله مفعول: «أَتبَعنَهُم».
وكتبوا: «ذُرّيَّتَهُم»($ في قوله: ألحقنا بهم ذريتهم الآية ۱۹.$) على ستة أحرف مثل الأول المذكور($أعني بغير ألف بين الياء، والتاء في قوله: واتبعتهم ذريتهم.$)، وقرأه كذلك الكوفيون، والمكي، مع فتح التاء، على معنى الأول($أي بالتوحيد.$)، ونصبوه($في ق، ج: «ونظيره» وهو تصحيف.$)، لأنه مفعول:
«اَلحَقنا» وقرأه العربيان ونافع($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ويعقوب.$) بألف بين الياء($في أ، ب، ج: «الهاء» وهو تصحيف وما أثبت من: هـ، م، ق.$)، والتاء على سبعة أحرف مع كسر التاء لكثرة ذرية المؤمنين، فحملوه على المعنى، وكسروا التاء لأنه جمع مسلّم منصوب ب: «اَلحَقنا»($ انظر: النشر ۲/ ۳۷۷ المبسوط ۳۵۱ التيسير ۲۰۳ الكشف ۲/ ۲۹۱ الحجة ۳۳۳ إتحاف ۲/ ۴۹۵ المهذب ۲/ ۲۵۵. وبعدها في هـ: «وكتبوا ألتنهم بغير ألف» وتقدمت قبل هذا.$) وسائر ما فيه($في هـ: «ذلك».$) مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «يَتَنَزَعونَ فيها كأساً لّا لَغوٌ فيها»($ من الآية ۲۱ الطور.$) إلى قوله: «السَّمومِ» رأس
وكتبوا: «ذُرّيَّتَهُم»($ في قوله: ألحقنا بهم ذريتهم الآية ۱۹.$) على ستة أحرف مثل الأول المذكور($أعني بغير ألف بين الياء، والتاء في قوله: واتبعتهم ذريتهم.$)، وقرأه كذلك الكوفيون، والمكي، مع فتح التاء، على معنى الأول($أي بالتوحيد.$)، ونصبوه($في ق، ج: «ونظيره» وهو تصحيف.$)، لأنه مفعول:
«اَلحَقنا» وقرأه العربيان ونافع($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ويعقوب.$) بألف بين الياء($في أ، ب، ج: «الهاء» وهو تصحيف وما أثبت من: هـ، م، ق.$)، والتاء على سبعة أحرف مع كسر التاء لكثرة ذرية المؤمنين، فحملوه على المعنى، وكسروا التاء لأنه جمع مسلّم منصوب ب: «اَلحَقنا»($ انظر: النشر ۲/ ۳۷۷ المبسوط ۳۵۱ التيسير ۲۰۳ الكشف ۲/ ۲۹۱ الحجة ۳۳۳ إتحاف ۲/ ۴۹۵ المهذب ۲/ ۲۵۵. وبعدها في هـ: «وكتبوا ألتنهم بغير ألف» وتقدمت قبل هذا.$) وسائر ما فيه($في هـ: «ذلك».$) مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «يَتَنَزَعونَ فيها كأساً لّا لَغوٌ فيها»($ من الآية ۲۱ الطور.$) إلى قوله: «السَّمومِ» رأس