مذكور($بعدها في ب: ج: «كله» وسقطت من ق: «وغير ذلك مذكور». وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه في الهامش: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «أم يَقولونَ تَقَوَّلَهُ بل لّا يُومنونَ»($ من الآية ۳۱ الطور.$) إلى قوله: «المُصَيطِرونَ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الطور.$)، [وفيه: «الخَلِقونَ» بحذف الألف($وافقه على ذلك أبو عمرو الداني لأنه جمع مذكر، وتقدم.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «وهجاؤه مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «أم لَهم سُلَّمٌ يَستَمعونَ فيه»($ من الآية ۳۶ الطور.$) إلى قوله: «المَكيدونَ» [رأس الأربعين آية($سقطت من أ، وما أثبت من: ب، ج، ق وفي هـ: «رأس الخمس الرابع».$)، وفيه من الهجاء: «المُصَيطرونَ» بالصاد($باتفاق كتاب المصاحف، وهذا ليس موضعه، لأنه ذكر في الخمس السابق الذي تقدم في الآية ۳۵ ونظيره: بمصيطر في الغاشية.$)، وقرأ قنبل، وهشام وحفص($واختلف عن قنبل وابن ذكوان وحفص بالسين والصاد.$) بالسين، وقرأه حمزة بخلاف عن خلاد بين الصاد والزاي($وهو الإشمام لخلاد وله أيضا الصاد. قال الشيخ القاضي: «والإشمام لخلاد أصح وجهيه» وخلف له الإشمام.$)، وهذا لا يضبطه كاتب($في ب، هـ: «كتاب» وفي ج: «كتب» وفي ق: «الكتاب».$)، وإنما تحكمه المشافهة، وقرأه سائر القراء، وهم نافع والنحويان، وأبو بكر، والبزي، وابن ذكوان($على أحد وجهيه كما تقدم.$) على حال الرسم($أي بالصاد الخالصة. انظر: التيسير ۲۰۴ النشر ۲/ ۳۷۸ البدور الزاهرة ۳۰۴ المهذب ۲/ ۲۵۷.$)،

مذكور($بعدها في ب: ج: «كله» وسقطت من ق: «وغير ذلك مذكور». وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه في الهامش: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «أم يَقولونَ تَقَوَّلَهُ بل لّا يُومنونَ»($ من الآية ۳۱ الطور.$) إلى قوله: «المُصَيطِرونَ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الطور.$)، [وفيه: «الخَلِقونَ» بحذف الألف($وافقه على ذلك أبو عمرو الداني لأنه جمع مذكر، وتقدم.$)، وسائر ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «وهجاؤه مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «أم لَهم سُلَّمٌ يَستَمعونَ فيه»($ من الآية ۳۶ الطور.$) إلى قوله: «المَكيدونَ» [رأس الأربعين آية($سقطت من أ، وما أثبت من: ب، ج، ق وفي هـ: «رأس الخمس الرابع».$)، وفيه من الهجاء: «المُصَيطرونَ» بالصاد($باتفاق كتاب المصاحف، وهذا ليس موضعه، لأنه ذكر في الخمس السابق الذي تقدم في الآية ۳۵ ونظيره: بمصيطر في الغاشية.$)، وقرأ قنبل، وهشام وحفص($واختلف عن قنبل وابن ذكوان وحفص بالسين والصاد.$) بالسين، وقرأه حمزة بخلاف عن خلاد بين الصاد والزاي($وهو الإشمام لخلاد وله أيضا الصاد. قال الشيخ القاضي: «والإشمام لخلاد أصح وجهيه» وخلف له الإشمام.$)، وهذا لا يضبطه كاتب($في ب، هـ: «كتاب» وفي ج: «كتب» وفي ق: «الكتاب».$)، وإنما تحكمه المشافهة، وقرأه سائر القراء، وهم نافع والنحويان، وأبو بكر، والبزي، وابن ذكوان($على أحد وجهيه كما تقدم.$) على حال الرسم($أي بالصاد الخالصة. انظر: التيسير ۲۰۴ النشر ۲/ ۳۷۸ البدور الزاهرة ۳۰۴ المهذب ۲/ ۲۵۷.$)،