کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 1154 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
والغين، وكتبوا: «لَقَد رأى» بياء بعد الألف وقد ذكر($تقدم في الآية ۱۱ النجم.$) آنفا($في ب، ج، ق: «أيضا»،.$)، وكتبوا أيضا في جميع المصاحف: «اللَّتَ» بلامين، وتاء بعدها، من غير ألف قبلها($نص عليها الداني بسنده عن الأنباري، وقرأ رويس عن يعقوب بتشديد التاء مع الإشباع للساكنين، والباقون بالتخفيف. انظر: المقنع ۸۲ النشر ۲/ ۳۷۹ إتحاف ۲/ ۵۰۱ المهذب ۲/ ۲۵۸.$) والوقف للجميع عليها بالتاء، وعن الكسائي في ذلك خلاف($فوقف الكسائي عليها بالهاء قال ابن الجزري: «هذا هو الصحيح عنه». انظر: النشر ۲/ ۱۳۲ إتحاف ۲/ ۵۰۱ سراج القارئ ۱۳۰.$)، وكتبوا: «مَنَوةَ» بواو بين النون، والهاء($في ج، ق: «والتاء» وكلاهما صحيح باعتبار الوصل والوقف، فهي تاء باعتبار الوصل، وهاء باعتبار الوقف.$)، مكان الألف($واتفقت على ذلك المصاحف، فلم تختلف، وذكر أبو عمرو أنها رسمت على لفظ التفخيم ومراد الأصل وهو الواو، وقيل إن أصلها الياء، ورجح مكي القول الأول، وقال: «وأولى القولين بالصواب- والله أعلم- القول الأول» وعليه كتاب المصاحف، وقرأها ابن كثير بالهمز والمد، والجميع يقفون بالهاء. انظر: المقنع ۵۴ التبصرة ۴۰۶ النشر ۲/ ۳۷۹ إتحاف ۲/ ۵۰۱.$) الموجودة في اللفظ($سقطت من: ج، ق.$) مثل: «الصَّلَوةَ» و«الزَّكَوةَ» و«الحَيَوةِ» و«النَّجَوةِ» و«الغَدَوةِ»($ تقدمت في قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ۲ البقرة.$) و«مِشكَوةٍ»($ ذكرها في الآية ۳۵ النور.$) [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَلَكُم الذِّكرُ ولهُ الاُنثى»($ من الآية ۲۱ النجم.$) إلى قوله: «والاُولى» رأس
والغين، وكتبوا: «لَقَد رأى» بياء بعد الألف وقد ذكر($تقدم في الآية ۱۱ النجم.$) آنفا($في ب، ج، ق: «أيضا»،.$)، وكتبوا أيضا في جميع المصاحف: «اللَّتَ» بلامين، وتاء بعدها، من غير ألف قبلها($نص عليها الداني بسنده عن الأنباري، وقرأ رويس عن يعقوب بتشديد التاء مع الإشباع للساكنين، والباقون بالتخفيف. انظر: المقنع ۸۲ النشر ۲/ ۳۷۹ إتحاف ۲/ ۵۰۱ المهذب ۲/ ۲۵۸.$) والوقف للجميع عليها بالتاء، وعن الكسائي في ذلك خلاف($فوقف الكسائي عليها بالهاء قال ابن الجزري: «هذا هو الصحيح عنه». انظر: النشر ۲/ ۱۳۲ إتحاف ۲/ ۵۰۱ سراج القارئ ۱۳۰.$)، وكتبوا: «مَنَوةَ» بواو بين النون، والهاء($في ج، ق: «والتاء» وكلاهما صحيح باعتبار الوصل والوقف، فهي تاء باعتبار الوصل، وهاء باعتبار الوقف.$)، مكان الألف($واتفقت على ذلك المصاحف، فلم تختلف، وذكر أبو عمرو أنها رسمت على لفظ التفخيم ومراد الأصل وهو الواو، وقيل إن أصلها الياء، ورجح مكي القول الأول، وقال: «وأولى القولين بالصواب- والله أعلم- القول الأول» وعليه كتاب المصاحف، وقرأها ابن كثير بالهمز والمد، والجميع يقفون بالهاء. انظر: المقنع ۵۴ التبصرة ۴۰۶ النشر ۲/ ۳۷۹ إتحاف ۲/ ۵۰۱.$) الموجودة في اللفظ($سقطت من: ج، ق.$) مثل: «الصَّلَوةَ» و«الزَّكَوةَ» و«الحَيَوةِ» و«النَّجَوةِ» و«الغَدَوةِ»($ تقدمت في قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ۲ البقرة.$) و«مِشكَوةٍ»($ ذكرها في الآية ۳۵ النور.$) [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «أَلَكُم الذِّكرُ ولهُ الاُنثى»($ من الآية ۲۱ النجم.$) إلى قوله: «والاُولى» رأس
از 1202