- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
للباقين($وهم ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب، والكوفيون. انظر: النشر ۲/ ۳۸۴ التيسير ۲۰۸ المبسوط ۳۶۳ البدور ۳۱۳.$) من القراء، وسائر الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «ثمُّ قَفَّينا على ءَاثَرِهِم بِرُسُلِنا»($ من الآية ۲۶ الحديد.$) إلى قوله: «العَظيمِ»($ رأس الآية ۲۸ الحديد.$) وهو آخرها($سقطت من: هـ.$)، وهنا($في هـ: «وهو».$) رأس($في ج، ق: «انتهى».$) الجزء الرابع، والخمسين، من أجزاء ستين($وهو منتهى الحزب الرابع، والخمسين، من أجزاء ستين، وهو مذهب أبي عمرو الداني، ووافقه ابن الجوزي، واختار ابن عبد الكافي قوله تعالى: متع الغرور رأس الآية ۱۹ والعمل على الأول باتفاق ليكون موافقا لختم السورة. انظر: البيان ۱۰۵ بيان ابن عبد الكافي ۱۲ فنون الأفنان ۲۷۷ جمال القراء ۱/ ۱۴۸ غيث النفع ۳۶۵.$)، [وفيه من الهجاء: «ءَاثرِهِم» بحذف الألف($تقدم عند قوله: وقفينا على ءاثرهم في الآية ۴۸ المائدة.$)، «وءَاتَينَهُ»، و«كَتَبنَها»($ باتفاق كتاب المصاحف فيهما، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، و«رِضوَنِ»كذلك($تقدم عند قوله: ورضون من الله في الآية ۱۵ آل عمران. وبعدها في ق: «بغير ألف».$) وغير ذلك($في ج: «وغيره مذكور فيما سلف»، وفي ق: «وسائر ذلك مذكور كله فيما سلف والله الموفق للصواب».$) مذكور($وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «هذه الآيات مذكور هجاؤها قبل كله».$)].
ثم قال تعالى: «ثمُّ قَفَّينا على ءَاثَرِهِم بِرُسُلِنا»($ من الآية ۲۶ الحديد.$) إلى قوله: «العَظيمِ»($ رأس الآية ۲۸ الحديد.$) وهو آخرها($سقطت من: هـ.$)، وهنا($في هـ: «وهو».$) رأس($في ج، ق: «انتهى».$) الجزء الرابع، والخمسين، من أجزاء ستين($وهو منتهى الحزب الرابع، والخمسين، من أجزاء ستين، وهو مذهب أبي عمرو الداني، ووافقه ابن الجوزي، واختار ابن عبد الكافي قوله تعالى: متع الغرور رأس الآية ۱۹ والعمل على الأول باتفاق ليكون موافقا لختم السورة. انظر: البيان ۱۰۵ بيان ابن عبد الكافي ۱۲ فنون الأفنان ۲۷۷ جمال القراء ۱/ ۱۴۸ غيث النفع ۳۶۵.$)، [وفيه من الهجاء: «ءَاثرِهِم» بحذف الألف($تقدم عند قوله: وقفينا على ءاثرهم في الآية ۴۸ المائدة.$)، «وءَاتَينَهُ»، و«كَتَبنَها»($ باتفاق كتاب المصاحف فيهما، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، و«رِضوَنِ»كذلك($تقدم عند قوله: ورضون من الله في الآية ۱۵ آل عمران. وبعدها في ق: «بغير ألف».$) وغير ذلك($في ج: «وغيره مذكور فيما سلف»، وفي ق: «وسائر ذلك مذكور كله فيما سلف والله الموفق للصواب».$) مذكور($وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «هذه الآيات مذكور هجاؤها قبل كله».$)].
للباقين($وهم ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب، والكوفيون. انظر: النشر ۲/ ۳۸۴ التيسير ۲۰۸ المبسوط ۳۶۳ البدور ۳۱۳.$) من القراء، وسائر الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «ثمُّ قَفَّينا على ءَاثَرِهِم بِرُسُلِنا»($ من الآية ۲۶ الحديد.$) إلى قوله: «العَظيمِ»($ رأس الآية ۲۸ الحديد.$) وهو آخرها($سقطت من: هـ.$)، وهنا($في هـ: «وهو».$) رأس($في ج، ق: «انتهى».$) الجزء الرابع، والخمسين، من أجزاء ستين($وهو منتهى الحزب الرابع، والخمسين، من أجزاء ستين، وهو مذهب أبي عمرو الداني، ووافقه ابن الجوزي، واختار ابن عبد الكافي قوله تعالى: متع الغرور رأس الآية ۱۹ والعمل على الأول باتفاق ليكون موافقا لختم السورة. انظر: البيان ۱۰۵ بيان ابن عبد الكافي ۱۲ فنون الأفنان ۲۷۷ جمال القراء ۱/ ۱۴۸ غيث النفع ۳۶۵.$)، [وفيه من الهجاء: «ءَاثرِهِم» بحذف الألف($تقدم عند قوله: وقفينا على ءاثرهم في الآية ۴۸ المائدة.$)، «وءَاتَينَهُ»، و«كَتَبنَها»($ باتفاق كتاب المصاحف فيهما، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، و«رِضوَنِ»كذلك($تقدم عند قوله: ورضون من الله في الآية ۱۵ آل عمران. وبعدها في ق: «بغير ألف».$) وغير ذلك($في ج: «وغيره مذكور فيما سلف»، وفي ق: «وسائر ذلك مذكور كله فيما سلف والله الموفق للصواب».$) مذكور($وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «هذه الآيات مذكور هجاؤها قبل كله».$)].
ثم قال تعالى: «ثمُّ قَفَّينا على ءَاثَرِهِم بِرُسُلِنا»($ من الآية ۲۶ الحديد.$) إلى قوله: «العَظيمِ»($ رأس الآية ۲۸ الحديد.$) وهو آخرها($سقطت من: هـ.$)، وهنا($في هـ: «وهو».$) رأس($في ج، ق: «انتهى».$) الجزء الرابع، والخمسين، من أجزاء ستين($وهو منتهى الحزب الرابع، والخمسين، من أجزاء ستين، وهو مذهب أبي عمرو الداني، ووافقه ابن الجوزي، واختار ابن عبد الكافي قوله تعالى: متع الغرور رأس الآية ۱۹ والعمل على الأول باتفاق ليكون موافقا لختم السورة. انظر: البيان ۱۰۵ بيان ابن عبد الكافي ۱۲ فنون الأفنان ۲۷۷ جمال القراء ۱/ ۱۴۸ غيث النفع ۳۶۵.$)، [وفيه من الهجاء: «ءَاثرِهِم» بحذف الألف($تقدم عند قوله: وقفينا على ءاثرهم في الآية ۴۸ المائدة.$)، «وءَاتَينَهُ»، و«كَتَبنَها»($ باتفاق كتاب المصاحف فيهما، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، و«رِضوَنِ»كذلك($تقدم عند قوله: ورضون من الله في الآية ۱۵ آل عمران. وبعدها في ق: «بغير ألف».$) وغير ذلك($في ج: «وغيره مذكور فيما سلف»، وفي ق: «وسائر ذلك مذكور كله فيما سلف والله الموفق للصواب».$) مذكور($وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «هذه الآيات مذكور هجاؤها قبل كله».$)].