- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
واتبعه- على إثباتها في الوصل خاصة- نافع وأبو عمرو، وحذفاها في الوقف اتباعا للخط، ولمن قرئ($في ج: «ومن قرأ».$) عليه، من الأئمة، وحذفها الباقون في الحالين من الوصل، والوقف.
وكتبوا: «يَبنَؤُمَّ» كلمة واحدة متصلة على خمسة أحرف على وجه الاختصار($تقدم عند قوله: قال ابن أمّ في الآية ۱۵۰ الأعراف.$)، و«يَسَمِرِىُّ» بحذف الألفين، قبل السين، وبعدها($اتفق شيوخ الرسم على حذف الألف التي قبل السين، لأنها بعد ياء النداء، وقد تقدم، وانفرد أبو داود بحذف الألف التي بعد السين دون أبي عمرو الداني واتفقا على الحذف في قوله: سمرا في الآية ۶۸ كما سيأتي، وسكتا عن قوله: السامري هنا في الآية ۸۳ فهو ثابت الألف. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۶.$)، وسائر ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: «إنَّمَا إلَهُكُم اللهُ الذى لاَ إلهَ إلاَّ هُوَ»($ من الآية ۹۶ طه.$) إلى قوله: «زُرقاً»، [رأس المائة، مذكور هجاؤه($سقطت من هـ.$) كله($وما بين القوسين المعقوفين ألحق في الهامش في: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «يَتَخَفتُونَ بَينَهُم»($ من الآية ۱۰۱ طه.$) إلى قوله: «هَمساً» رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ طه.$) وفيه من الهجاء: «يَتَخَفَتونَ» كتبوه بحذف الألف، وكذا الذي في: «نُّ والقَلَمِ»($ رأس الآية ۲۳ القلم، وانفرد بحذف الألف أبو داود، دون أبي عمرو الداني، وجرى العمل بحذف الألف. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۷ دليل الحيران ۱۶۵.$) و«أمتاً» بالألف($سقطت من: هـ.$)، وكذا رسمه
وكتبوا: «يَبنَؤُمَّ» كلمة واحدة متصلة على خمسة أحرف على وجه الاختصار($تقدم عند قوله: قال ابن أمّ في الآية ۱۵۰ الأعراف.$)، و«يَسَمِرِىُّ» بحذف الألفين، قبل السين، وبعدها($اتفق شيوخ الرسم على حذف الألف التي قبل السين، لأنها بعد ياء النداء، وقد تقدم، وانفرد أبو داود بحذف الألف التي بعد السين دون أبي عمرو الداني واتفقا على الحذف في قوله: سمرا في الآية ۶۸ كما سيأتي، وسكتا عن قوله: السامري هنا في الآية ۸۳ فهو ثابت الألف. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۶.$)، وسائر ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: «إنَّمَا إلَهُكُم اللهُ الذى لاَ إلهَ إلاَّ هُوَ»($ من الآية ۹۶ طه.$) إلى قوله: «زُرقاً»، [رأس المائة، مذكور هجاؤه($سقطت من هـ.$) كله($وما بين القوسين المعقوفين ألحق في الهامش في: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «يَتَخَفتُونَ بَينَهُم»($ من الآية ۱۰۱ طه.$) إلى قوله: «هَمساً» رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ طه.$) وفيه من الهجاء: «يَتَخَفَتونَ» كتبوه بحذف الألف، وكذا الذي في: «نُّ والقَلَمِ»($ رأس الآية ۲۳ القلم، وانفرد بحذف الألف أبو داود، دون أبي عمرو الداني، وجرى العمل بحذف الألف. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۷ دليل الحيران ۱۶۵.$) و«أمتاً» بالألف($سقطت من: هـ.$)، وكذا رسمه
واتبعه- على إثباتها في الوصل خاصة- نافع وأبو عمرو، وحذفاها في الوقف اتباعا للخط، ولمن قرئ($في ج: «ومن قرأ».$) عليه، من الأئمة، وحذفها الباقون في الحالين من الوصل، والوقف.
وكتبوا: «يَبنَؤُمَّ» كلمة واحدة متصلة على خمسة أحرف على وجه الاختصار($تقدم عند قوله: قال ابن أمّ في الآية ۱۵۰ الأعراف.$)، و«يَسَمِرِىُّ» بحذف الألفين، قبل السين، وبعدها($اتفق شيوخ الرسم على حذف الألف التي قبل السين، لأنها بعد ياء النداء، وقد تقدم، وانفرد أبو داود بحذف الألف التي بعد السين دون أبي عمرو الداني واتفقا على الحذف في قوله: سمرا في الآية ۶۸ كما سيأتي، وسكتا عن قوله: السامري هنا في الآية ۸۳ فهو ثابت الألف. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۶.$)، وسائر ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: «إنَّمَا إلَهُكُم اللهُ الذى لاَ إلهَ إلاَّ هُوَ»($ من الآية ۹۶ طه.$) إلى قوله: «زُرقاً»، [رأس المائة، مذكور هجاؤه($سقطت من هـ.$) كله($وما بين القوسين المعقوفين ألحق في الهامش في: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «يَتَخَفتُونَ بَينَهُم»($ من الآية ۱۰۱ طه.$) إلى قوله: «هَمساً» رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ طه.$) وفيه من الهجاء: «يَتَخَفَتونَ» كتبوه بحذف الألف، وكذا الذي في: «نُّ والقَلَمِ»($ رأس الآية ۲۳ القلم، وانفرد بحذف الألف أبو داود، دون أبي عمرو الداني، وجرى العمل بحذف الألف. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۷ دليل الحيران ۱۶۵.$) و«أمتاً» بالألف($سقطت من: هـ.$)، وكذا رسمه
وكتبوا: «يَبنَؤُمَّ» كلمة واحدة متصلة على خمسة أحرف على وجه الاختصار($تقدم عند قوله: قال ابن أمّ في الآية ۱۵۰ الأعراف.$)، و«يَسَمِرِىُّ» بحذف الألفين، قبل السين، وبعدها($اتفق شيوخ الرسم على حذف الألف التي قبل السين، لأنها بعد ياء النداء، وقد تقدم، وانفرد أبو داود بحذف الألف التي بعد السين دون أبي عمرو الداني واتفقا على الحذف في قوله: سمرا في الآية ۶۸ كما سيأتي، وسكتا عن قوله: السامري هنا في الآية ۸۳ فهو ثابت الألف. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۶.$)، وسائر ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: «إنَّمَا إلَهُكُم اللهُ الذى لاَ إلهَ إلاَّ هُوَ»($ من الآية ۹۶ طه.$) إلى قوله: «زُرقاً»، [رأس المائة، مذكور هجاؤه($سقطت من هـ.$) كله($وما بين القوسين المعقوفين ألحق في الهامش في: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «يَتَخَفتُونَ بَينَهُم»($ من الآية ۱۰۱ طه.$) إلى قوله: «هَمساً» رأس الخمس الحادي عشر($رأس الآية ۱۰۵ طه.$) وفيه من الهجاء: «يَتَخَفَتونَ» كتبوه بحذف الألف، وكذا الذي في: «نُّ والقَلَمِ»($ رأس الآية ۲۳ القلم، وانفرد بحذف الألف أبو داود، دون أبي عمرو الداني، وجرى العمل بحذف الألف. انظر: التبيان ۱۱۴ فتح المنان ۶۷ دليل الحيران ۱۶۵.$) و«أمتاً» بالألف($سقطت من: هـ.$)، وكذا رسمه