- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
-
مقدمة الدراسة
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(5)
-
قسم الدراسة
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(21)
-
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
-
المجلد الثانی
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(1)
-
المجلد الثالث
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(431)
-
المجلد الرابع
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(825)
-
المجلد الخامس
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(1203)
This is where your will put whatever you like...
و«نُنجِى المُومنينَ» بنون واحدة، وقد ذكر في سورة($سقطت من: هـ.$) يوسف($عند قوله: فنجي من نشاء في الآية ۱۱۰. وما بعدها في هـ: «وسائر ذلك مذكور كله».$).
ووقع هنا من المتشابه: «وَالتى أَحصَنَت فَرجَها» الآية($من الآية ۹۰ الأنبياء.$) ووقع في التحريم($في ج: «سورة التحريم».$): «ومَريَمَ اَبنَتَ عِمرَنَ التى أَحصَنَت فَرجَها فَنَفَخنا فِيهِ مِن رُّوحِنا وَصَدَّقَت بِكَلِمَتِ رَبِّها وكِتَبِهِ»($ الآية ۱۲ التحريم.$).
ووقع هنا أيضا: «إنَّ هَذِهِ اءُمَّتُكُم اءُمَةً وَحِدةَ وأَنا رَبُّكُم فَاعبُدونَ وَتَقَطَّعوا أَمرَهم بَينَهُم كُلٌّ اِلينَا رَجِعونَ»($ الآيتان ۹۱، ۹۲ الأنبياء.$).
ووقع في المؤمنين شبيهه($في هـ: «شبيه».$): «وأنَّ هَذِهِ اُءمَّتُكُم اءُمَّةً وَحِدَةً وأَنا رَبُّكُم فَاتَّقونِ فَتَقَطَّعوا أمرَهُم بَينَهم زُبُراً كُلُّ حِزبٍ بما لَدَيهِم فَرِحونَ»($ الآيتان ۵۳، ۵۴ المؤمنون. وانظر: توجيه ذلك وبيانه في ملاك التأويل ۲/ ۷۰۷ البرهان ۱۳۰ فتح الرحمن ۲۷۱.$).
[و«الظُّلُمَتِ»($ باتفاق شيوخ الرسم، لأنه جمع مؤنث سالم.$) و«سُبحَنَكَ»($ باتفاق الشيوخ وتقدم عند قوله: سبحنه بل له في الآية ۱۱۵ البقرة.$) «وَنَجَّينَهُ»($ باتفاق شيوخ الرسم، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) و«الوَرِثينَ»($ بحذف الألف، لأنه جمع مذكر سالم باتفاق، وتقدم.$)،
ووقع هنا من المتشابه: «وَالتى أَحصَنَت فَرجَها» الآية($من الآية ۹۰ الأنبياء.$) ووقع في التحريم($في ج: «سورة التحريم».$): «ومَريَمَ اَبنَتَ عِمرَنَ التى أَحصَنَت فَرجَها فَنَفَخنا فِيهِ مِن رُّوحِنا وَصَدَّقَت بِكَلِمَتِ رَبِّها وكِتَبِهِ»($ الآية ۱۲ التحريم.$).
ووقع هنا أيضا: «إنَّ هَذِهِ اءُمَّتُكُم اءُمَةً وَحِدةَ وأَنا رَبُّكُم فَاعبُدونَ وَتَقَطَّعوا أَمرَهم بَينَهُم كُلٌّ اِلينَا رَجِعونَ»($ الآيتان ۹۱، ۹۲ الأنبياء.$).
ووقع في المؤمنين شبيهه($في هـ: «شبيه».$): «وأنَّ هَذِهِ اُءمَّتُكُم اءُمَّةً وَحِدَةً وأَنا رَبُّكُم فَاتَّقونِ فَتَقَطَّعوا أمرَهُم بَينَهم زُبُراً كُلُّ حِزبٍ بما لَدَيهِم فَرِحونَ»($ الآيتان ۵۳، ۵۴ المؤمنون. وانظر: توجيه ذلك وبيانه في ملاك التأويل ۲/ ۷۰۷ البرهان ۱۳۰ فتح الرحمن ۲۷۱.$).
[و«الظُّلُمَتِ»($ باتفاق شيوخ الرسم، لأنه جمع مؤنث سالم.$) و«سُبحَنَكَ»($ باتفاق الشيوخ وتقدم عند قوله: سبحنه بل له في الآية ۱۱۵ البقرة.$) «وَنَجَّينَهُ»($ باتفاق شيوخ الرسم، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) و«الوَرِثينَ»($ بحذف الألف، لأنه جمع مذكر سالم باتفاق، وتقدم.$)،