ثم قال تعالى: «وكذلكَ أَنزَلنَهُ ءَايَتٍ بَيِنَتٍ»($ من الآية ۱۶ الحج.$) إلى قوله: «ما يَشاءُ»، [رأس السجدة($وهذه السجدة من عزائم سجود التلاوة، ولم يختلف أهل العلم فيها، ولا في موضعها، عند رأس الآية ۱۸ ووردت في حديث عمرو بن العاص وأبي الدرداء، وقد تقدم في آخر الأعراف وسيأتي الاختلاف في السجدة الثانية في آخر السورة في رأس الآية ۷۵. وسقطت من أ، ب، ج، ق، هـ وما أثبت من: م.$) وفي هذه الآيات الثلاث من الهجاء: أنزلنه بحذف الألف($باتفاق شيوخ الرسم، وتقدم في أول البقرة.$)، و«ءَايَتِ»، و«بَيِّنَتِ»($ بحذف الألف في الكلمتين معا باتفاق، لأنهما جمع مؤنث سالم كما تقدم.$)، «والصَّبِينَ»، «والنَّصَرى»($ بحذف الألف في الكلمتين معا لأبي داود، وتقدم نظيره في الآية ۶۱ البقرة.$) و«القِيَمَةِ»($ باتفاق الشيخين، وتقدم في قوله: ويوم القيمة في الآية ۸۴ البقرة.$)، و«السَّمَوَتِ»($ بحذف الألفين على الأكثر، وتقدم في أول الفاتحة وفي البقرة في الآية ۲۸.$)، [بحذف الألف في ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين في أ، ب: «كذلك» وما أثبت من: ج، ق. وما بين القوسين المعقوفين من: «رأس» سقط من: هـ.$).]
ثم قال تعالى: «هَذَنِ خَصمَنِ اختَصَمُوا»($ من الآية ۱۹ الحج.$) إلى قوله: «الحَريقِ» رأس العشرين آية($سقطت من: أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «هَذَنِ خَصمَنِ» كتبوه في بعض المصاحف بألف قبل النون، وفي بعضها بحذف الألف($العبارة في هـ: «ألف التثنية» وما بينهما ساقط.$)،

ثم قال تعالى: «وكذلكَ أَنزَلنَهُ ءَايَتٍ بَيِنَتٍ»($ من الآية ۱۶ الحج.$) إلى قوله: «ما يَشاءُ»، [رأس السجدة($وهذه السجدة من عزائم سجود التلاوة، ولم يختلف أهل العلم فيها، ولا في موضعها، عند رأس الآية ۱۸ ووردت في حديث عمرو بن العاص وأبي الدرداء، وقد تقدم في آخر الأعراف وسيأتي الاختلاف في السجدة الثانية في آخر السورة في رأس الآية ۷۵. وسقطت من أ، ب، ج، ق، هـ وما أثبت من: م.$) وفي هذه الآيات الثلاث من الهجاء: أنزلنه بحذف الألف($باتفاق شيوخ الرسم، وتقدم في أول البقرة.$)، و«ءَايَتِ»، و«بَيِّنَتِ»($ بحذف الألف في الكلمتين معا باتفاق، لأنهما جمع مؤنث سالم كما تقدم.$)، «والصَّبِينَ»، «والنَّصَرى»($ بحذف الألف في الكلمتين معا لأبي داود، وتقدم نظيره في الآية ۶۱ البقرة.$) و«القِيَمَةِ»($ باتفاق الشيخين، وتقدم في قوله: ويوم القيمة في الآية ۸۴ البقرة.$)، و«السَّمَوَتِ»($ بحذف الألفين على الأكثر، وتقدم في أول الفاتحة وفي البقرة في الآية ۲۸.$)، [بحذف الألف في ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين في أ، ب: «كذلك» وما أثبت من: ج، ق. وما بين القوسين المعقوفين من: «رأس» سقط من: هـ.$).]
ثم قال تعالى: «هَذَنِ خَصمَنِ اختَصَمُوا»($ من الآية ۱۹ الحج.$) إلى قوله: «الحَريقِ» رأس العشرين آية($سقطت من: أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «هَذَنِ خَصمَنِ» كتبوه في بعض المصاحف بألف قبل النون، وفي بعضها بحذف الألف($العبارة في هـ: «ألف التثنية» وما بينهما ساقط.$)،