کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 939 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
العُلَمَؤُا»($ من الآية ۲۸ فاطر، وسيذكره في موضعه.$) بواو، بعد الميم، صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($وذكر أبو عمرو الداني، «أنهما في مصاحف أهل العراق بالواو، والألف، وكذلك رسما في كتاب هجاء السنة» ثم ذكر موضع الشعراء في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق» ونقل ابن عاشر عن السخاوي فقال: «رأيت في الشامي علماء بني إسراءيل بألف» فحصل من النقل الخلاف في موضع الشعراء، إلا أن أبا بكر بن أشتة قال في كتاب علم المصاحف له في الإمام مكتوب بالألف والواو، وذكرهما وعليه العمل. انظر: المقنع ۵۷، ۱۰۰ الدرة ۴۶ التبيان ۱۴۹ فتح المنان ۹۰ دليل الحيران ۲۲۲.$)، تأكيدا للهمزة لخفائها($انظر: قوله تعالى: ولؤلؤا في الآية ۲۱ الحج.$)، دون ألف قبلها، استغناء عنها بفتحة ما قبلها، لبقائها، ودلالتها عليها، ونيابتها($في ب، ج: «وبيانها».$) عنها، اختصارا، وتقليلا($في ج: «وتعليلا» وهو تصحيف، وغير واضحة في: ب.$) لحروف المدّ($في ب، ج: «المد واللين».$)، ليس في القرآن غيرهما.
ووقع هنا: «كذلكَ سَلَكنَهُ» على الماضي($ووقع في الحجر: كذلك نسلكه على المضارع في الآية ۱۲.$).
ثم قال تعالى: «لا يُومنونَ بِهِ حتَّى يَرَوا العَذابَ الاَليمَ»($ الآية ۲۰۱ الشعراء.$) إلى قوله: «سِنينَ»، رأس الخمس الحادي والعشرين($رأس الآية ۲۰۵ الشعراء، وفي ب، ج، هـ: «وعشرين».$)، مذكور هجاؤه [وفيه: «أَفَريتَ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: قل أرايتكم في الآية ۴۱ الأنعام. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ج، هـ وما أثبت من: ب، م.$)].
العُلَمَؤُا»($ من الآية ۲۸ فاطر، وسيذكره في موضعه.$) بواو، بعد الميم، صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($وذكر أبو عمرو الداني، «أنهما في مصاحف أهل العراق بالواو، والألف، وكذلك رسما في كتاب هجاء السنة» ثم ذكر موضع الشعراء في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق» ونقل ابن عاشر عن السخاوي فقال: «رأيت في الشامي علماء بني إسراءيل بألف» فحصل من النقل الخلاف في موضع الشعراء، إلا أن أبا بكر بن أشتة قال في كتاب علم المصاحف له في الإمام مكتوب بالألف والواو، وذكرهما وعليه العمل. انظر: المقنع ۵۷، ۱۰۰ الدرة ۴۶ التبيان ۱۴۹ فتح المنان ۹۰ دليل الحيران ۲۲۲.$)، تأكيدا للهمزة لخفائها($انظر: قوله تعالى: ولؤلؤا في الآية ۲۱ الحج.$)، دون ألف قبلها، استغناء عنها بفتحة ما قبلها، لبقائها، ودلالتها عليها، ونيابتها($في ب، ج: «وبيانها».$) عنها، اختصارا، وتقليلا($في ج: «وتعليلا» وهو تصحيف، وغير واضحة في: ب.$) لحروف المدّ($في ب، ج: «المد واللين».$)، ليس في القرآن غيرهما.
ووقع هنا: «كذلكَ سَلَكنَهُ» على الماضي($ووقع في الحجر: كذلك نسلكه على المضارع في الآية ۱۲.$).
ثم قال تعالى: «لا يُومنونَ بِهِ حتَّى يَرَوا العَذابَ الاَليمَ»($ الآية ۲۰۱ الشعراء.$) إلى قوله: «سِنينَ»، رأس الخمس الحادي والعشرين($رأس الآية ۲۰۵ الشعراء، وفي ب، ج، هـ: «وعشرين».$)، مذكور هجاؤه [وفيه: «أَفَريتَ» بحذف الألف($تقدم عند قوله: قل أرايتكم في الآية ۴۱ الأنعام. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ج، هـ وما أثبت من: ب، م.$)].
از 1202