- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
سورة القصص مكية($أخرج ابن الضريس والنحاس، وابن مردويه عن ابن عباس، والبيهقي عن الحسن وأبو عبيد عن علي ابن أبي طلحة، وأبو بكر الأنباري عن قتادة أنها مكية، وهو قول الجمهور، وقال مقاتل: فيها من المدني قوله: الذين ءاتينهم الكتب ۵۲ إلى قوله: الجهلين ۵۵ وردها الشيخ ابن عاشور وقال أريد بها بعض نصارى مكة كورقة وصهيب، وقيل أريد بها وقد من نصارى الحبشة، واستثنى بعضهم منها قوله تعالى: إن الذي فرض عليك القرءان لرادك فإنها نزلت عليه وهو بالجحفة وقت خروجه، وهو قول الضحاك قال ابن كثير: «وكلام الضحاك يقتضي أن هذه الآية مدنية، وإن كان مجموع السورة مكيا» وقال الشيخ ابن عاشور: «وهذا لا يناقض أنها مكية، لأن المراد بالمكي ما نزل قبل حلول النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة» وحينئذ فتكون السورة كلها مكية. انظر: الدر ۵/ ۱۱۹ الإتقان ۱/ ۲۹، ۵۷ تفسير ابن كثير ۳/ ۴۱۴ الجامع ۱۳/ ۲۴۷ زاد المسير ۶/ ۲۰۰ التحرير ۲۰/ ۶۱، ۱۴۳.$)، وهي ثمان وثمانون($عند جميع أهل العدد، وليس فيها اختلاف. انظر: البيان ۶۹ جمال القراء ۱/ ۲۱۰ معالم اليسر ۱۴۵ القول الوجيز ۵۹ سعادة الدارين ۴۹.$) آية
«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ طَسِمِّ تلكَ ءايَتُ الكِتَبِ المُبينِ نَتلُوا عَليكَ» إلى قوله: «مَّا كانوا يَحذَرونَ»، رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ القصص، وسقطت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء [«عَلَا» بلام ألف، وقد ذكر في البقرة($عند قوله عزّ وجل: وإذا خلا في الآية ۷۵ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، و«اَيِمَّةً» بياء قبل($في ج: «بعد» وهو خطأ.$) الميم، وقد مضى مثلها في التوبة($عند قوله: فقتلوا أيئمة في الآية ۱۲ التوبة.$)، وأنه
سورة القصص مكية($أخرج ابن الضريس والنحاس، وابن مردويه عن ابن عباس، والبيهقي عن الحسن وأبو عبيد عن علي ابن أبي طلحة، وأبو بكر الأنباري عن قتادة أنها مكية، وهو قول الجمهور، وقال مقاتل: فيها من المدني قوله: الذين ءاتينهم الكتب ۵۲ إلى قوله: الجهلين ۵۵ وردها الشيخ ابن عاشور وقال أريد بها بعض نصارى مكة كورقة وصهيب، وقيل أريد بها وقد من نصارى الحبشة، واستثنى بعضهم منها قوله تعالى: إن الذي فرض عليك القرءان لرادك فإنها نزلت عليه وهو بالجحفة وقت خروجه، وهو قول الضحاك قال ابن كثير: «وكلام الضحاك يقتضي أن هذه الآية مدنية، وإن كان مجموع السورة مكيا» وقال الشيخ ابن عاشور: «وهذا لا يناقض أنها مكية، لأن المراد بالمكي ما نزل قبل حلول النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة» وحينئذ فتكون السورة كلها مكية. انظر: الدر ۵/ ۱۱۹ الإتقان ۱/ ۲۹، ۵۷ تفسير ابن كثير ۳/ ۴۱۴ الجامع ۱۳/ ۲۴۷ زاد المسير ۶/ ۲۰۰ التحرير ۲۰/ ۶۱، ۱۴۳.$)، وهي ثمان وثمانون($عند جميع أهل العدد، وليس فيها اختلاف. انظر: البيان ۶۹ جمال القراء ۱/ ۲۱۰ معالم اليسر ۱۴۵ القول الوجيز ۵۹ سعادة الدارين ۴۹.$) آية
«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ طَسِمِّ تلكَ ءايَتُ الكِتَبِ المُبينِ نَتلُوا عَليكَ» إلى قوله: «مَّا كانوا يَحذَرونَ»، رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ القصص، وسقطت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء [«عَلَا» بلام ألف، وقد ذكر في البقرة($عند قوله عزّ وجل: وإذا خلا في الآية ۷۵ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]، و«اَيِمَّةً» بياء قبل($في ج: «بعد» وهو خطأ.$) الميم، وقد مضى مثلها في التوبة($عند قوله: فقتلوا أيئمة في الآية ۱۲ التوبة.$)، وأنه