- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «وأن اَلقِ عَصاكَ فَلَمّا رءاهَا تَهتَزُّ»($ من الآية ۳۱ القصص.$) إلى قوله: «الغَلِبونَ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ القصص.$)، وفيه من الهجاء، [حذف الألف من($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، هـ وهو الأولى.$)]: «فَذَنِكَ» كتبوه بغير ألف على الاختصار($قال حسين الرجراجي: «ألف التثنية» وأما ألف: «ذا» فهي محذوفة لفظا وخطا، لدخول ألف التثنية عليها» وإذا كان كذلك، فإن ألف التثنية، فيها الخلاف لأبي داود، واختار الإثبات، ويكون هنا اكتفى بأحد الوجهين عن الآخر، وخالف اختياره، أو يكون أراد ألف «ذا» وهو الظاهر فيتفق مع أبي عمرو الداني وجرى العمل على حذف الألف، وشدد النون ابن كثير، وأبو عمرو ورويس. انظر: تنبيه العطشان ۶۴، فتح المنان ۳۹ التبيان ۷۹ إتحاف ۲/ ۳۴۳.$)، وكذا: «بُرهَنَنِ» واختلفت($في ق: «واختلف».$) المصاحف في إثبات الألف بين النونين، وفي حذفها($في هـ: «وحذفها».$)، وقد تقدم ذلك كله($تقدم له اختيار إثبات ألف المثنى حيث وقع، انظر: الآية ۱۰۱ البقرة والآية ۱۷۵ النساء، وأما الألف التي بعد الهاء محذوفة لأبي داود، وثابتة للداني كما تقدم في قوله: برهن ربه في الآية ۲۴ يوسف.$)، و«يَّقتُلونِ» بالنون($من غير ياء بعدها، وأثبتها يعقوب في الحالين لفظا. انظر: النشر ۲/ ۳۴۲ إتحاف ۲/ ۳۴۳.$) وقد ذكر في البقرة($عند قوله: فارهبون رأس الآية ۳۹.$)، «رِداً» بألف بعد الدال، على ثلاثة أحرف($من غير همز، ولا صورة لها.$)، ونافع وحده($ويوافقه على النقل من العشرة أبو جعفر، إلا أنه يبدل التنوين ألفا في الحالين. انظر: النشر ۲/ ۳۴۱، إتحاف ۲/ ۳۴۳، البدور ۲۳۹.$) يقرأ بفتح الدال منونا، والباقون يقرءون، بإسكانها، وهمزة مفتوحة منونة بينها، وبين الألف($وحينئذ ترسم على قراءة هؤلاء همزة في السطر بين الدال والألف.$)، و«يُّكَذِّبونَ» بالنون، وقد ذكر في
ثم قال تعالى: «وأن اَلقِ عَصاكَ فَلَمّا رءاهَا تَهتَزُّ»($ من الآية ۳۱ القصص.$) إلى قوله: «الغَلِبونَ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ القصص.$)، وفيه من الهجاء، [حذف الألف من($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، هـ وهو الأولى.$)]: «فَذَنِكَ» كتبوه بغير ألف على الاختصار($قال حسين الرجراجي: «ألف التثنية» وأما ألف: «ذا» فهي محذوفة لفظا وخطا، لدخول ألف التثنية عليها» وإذا كان كذلك، فإن ألف التثنية، فيها الخلاف لأبي داود، واختار الإثبات، ويكون هنا اكتفى بأحد الوجهين عن الآخر، وخالف اختياره، أو يكون أراد ألف «ذا» وهو الظاهر فيتفق مع أبي عمرو الداني وجرى العمل على حذف الألف، وشدد النون ابن كثير، وأبو عمرو ورويس. انظر: تنبيه العطشان ۶۴، فتح المنان ۳۹ التبيان ۷۹ إتحاف ۲/ ۳۴۳.$)، وكذا: «بُرهَنَنِ» واختلفت($في ق: «واختلف».$) المصاحف في إثبات الألف بين النونين، وفي حذفها($في هـ: «وحذفها».$)، وقد تقدم ذلك كله($تقدم له اختيار إثبات ألف المثنى حيث وقع، انظر: الآية ۱۰۱ البقرة والآية ۱۷۵ النساء، وأما الألف التي بعد الهاء محذوفة لأبي داود، وثابتة للداني كما تقدم في قوله: برهن ربه في الآية ۲۴ يوسف.$)، و«يَّقتُلونِ» بالنون($من غير ياء بعدها، وأثبتها يعقوب في الحالين لفظا. انظر: النشر ۲/ ۳۴۲ إتحاف ۲/ ۳۴۳.$) وقد ذكر في البقرة($عند قوله: فارهبون رأس الآية ۳۹.$)، «رِداً» بألف بعد الدال، على ثلاثة أحرف($من غير همز، ولا صورة لها.$)، ونافع وحده($ويوافقه على النقل من العشرة أبو جعفر، إلا أنه يبدل التنوين ألفا في الحالين. انظر: النشر ۲/ ۳۴۱، إتحاف ۲/ ۳۴۳، البدور ۲۳۹.$) يقرأ بفتح الدال منونا، والباقون يقرءون، بإسكانها، وهمزة مفتوحة منونة بينها، وبين الألف($وحينئذ ترسم على قراءة هؤلاء همزة في السطر بين الدال والألف.$)، و«يُّكَذِّبونَ» بالنون، وقد ذكر في