«النَّشأَةَ» في العنكبوت($في الآية ۱۹ العنكبوت، وسيذكرها في موضعها.$)، والنجم($في الآية ۴۶ النجم.$)، والواقعة($في الآية ۶۵ الواقعة قال أبو عمرو: «ويجوز عندي أن يكون رسموها هاهنا على قراءة من فتح الشين ومدّ. انظر: المقنع ۴۳.$) على قراءة القراء أيضا($بسكون الشين، بلا ألف، ولا مدّ.$) حاشا الصاحبين($وهما ابن كثير وأبو عمرو كما تقدم في اصطلاحات المؤلف، فقد قرآ، بفتح الشين وألف بعدها ممدودة. انظر موضعها من السورة.$).
وأما الواقع($في ج: «الموضع الواقع».$) قبلها أيضا، حرف العلة، فكلمة: «السُّوأى» في الروم($في الآية ۹ الروم، وسيذكرها في موضعها.$) و«مَویِلاً» في الكهف بإجماع($قال الداني: «ولا أعلم همزة متوسطة قبلها ساكن رسمت في المصحف إلا في هذه الكلمة- النشأة- وفي قوله: موئلا في الكهف لا غير» ولم يذكر المؤلف في موضعها في الآية ۵۷. انظر: المقنع ۴۳.$).
وكتبوا: «أُولِى القُوَّةِ» بواو، بعد الألف التي هي صورة للهمزة المضمومة($تقدم عند قوله: وأولئك هم في الآية ۴ البقرة.$)، وياء بعد اللام، وتسقط في درج القراءة، «وَابتَغِ» بالغين من غير ياء بعدها($لأنه أمر مجزوم بحذف حرف العلة.$)، فيما متصلا($باتفاق علماء الرسم، وتقدم بيان المواضع المختلف في وصلها وفصلها عند قوله: فيما كانوا فيه يختلفون في الآية ۱۱۲ البقرة.$)، «ولا تَنسَ نَصيبَكَ» بالسين، «ولا تَبغِ» بالغين، من غير ياء

«النَّشأَةَ» في العنكبوت($في الآية ۱۹ العنكبوت، وسيذكرها في موضعها.$)، والنجم($في الآية ۴۶ النجم.$)، والواقعة($في الآية ۶۵ الواقعة قال أبو عمرو: «ويجوز عندي أن يكون رسموها هاهنا على قراءة من فتح الشين ومدّ. انظر: المقنع ۴۳.$) على قراءة القراء أيضا($بسكون الشين، بلا ألف، ولا مدّ.$) حاشا الصاحبين($وهما ابن كثير وأبو عمرو كما تقدم في اصطلاحات المؤلف، فقد قرآ، بفتح الشين وألف بعدها ممدودة. انظر موضعها من السورة.$).
وأما الواقع($في ج: «الموضع الواقع».$) قبلها أيضا، حرف العلة، فكلمة: «السُّوأى» في الروم($في الآية ۹ الروم، وسيذكرها في موضعها.$) و«مَویِلاً» في الكهف بإجماع($قال الداني: «ولا أعلم همزة متوسطة قبلها ساكن رسمت في المصحف إلا في هذه الكلمة- النشأة- وفي قوله: موئلا في الكهف لا غير» ولم يذكر المؤلف في موضعها في الآية ۵۷. انظر: المقنع ۴۳.$).
وكتبوا: «أُولِى القُوَّةِ» بواو، بعد الألف التي هي صورة للهمزة المضمومة($تقدم عند قوله: وأولئك هم في الآية ۴ البقرة.$)، وياء بعد اللام، وتسقط في درج القراءة، «وَابتَغِ» بالغين من غير ياء بعدها($لأنه أمر مجزوم بحذف حرف العلة.$)، فيما متصلا($باتفاق علماء الرسم، وتقدم بيان المواضع المختلف في وصلها وفصلها عند قوله: فيما كانوا فيه يختلفون في الآية ۱۱۲ البقرة.$)، «ولا تَنسَ نَصيبَكَ» بالسين، «ولا تَبغِ» بالغين، من غير ياء