کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 982 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «وَيَستَعجِلونَكَ بِالعَذابِ»($ من الآية ۵۳ العنكبوت.$) إلى قوله: «تَعمَلونَ» [رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ العنكبوت.$) مذكور هجاؤه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ وألحق في هامشها وما بعده ساقط كله منها.$)] وهو: «يَغشيهُمُ» بالياء [مكان الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق.$)].
ثم قال تعالى: «يَعِبادِىَ الذينَ ءَامَنوا إنَّ أَرضِى وَسِعَةٌ»($ من الآية ۵۶ العنكبوت.$) إلى قوله: «العَليمُ» رأس الستين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «يَعِبادِىَ الذينَ ءَامَنوا» بحذف ألف($في هـ: «الألف».$) النداء، وياء بعد الدال هنا وفي الزمر، في قوله: «يَعِبادىَ الذينَ أسرَفُوا»($ من الآية ۵۰ الزمر سيأتي في موضعها. قال ابن الأنباري: كل اسم منادى أضافه المتكلم إلى نفسه فالياء منه ساقطة إلا هذين الحرفين أثبتوا فيهما الياء. المقنع ص ۳۴.$) واختلفت($في ج، ق: «واختلف».$) المصاحف في الذي في الزخرف، وسيأتي ذكره في موضعه($في الآية ۶۸ الزخرف وسيأتي في موضعها.$) إن شاء الله($جملة المشيئة سقطت من: هـ.$)، واختلف القراء في هذين الموضعين المذكورين هنا وفي الزمر، فالنحويان وحمزة($ويوافقهم من العشرة يعقوب وخلف.$) يحذفون($في هـ: «يحذفان» اعتبارا باللفظ.$) الياء فيهما($في ب، ج، ق: «منهما».$) للنداء في الوصل، ولم
ثم قال تعالى: «وَيَستَعجِلونَكَ بِالعَذابِ»($ من الآية ۵۳ العنكبوت.$) إلى قوله: «تَعمَلونَ» [رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ العنكبوت.$) مذكور هجاؤه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ وألحق في هامشها وما بعده ساقط كله منها.$)] وهو: «يَغشيهُمُ» بالياء [مكان الألف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق.$)].
ثم قال تعالى: «يَعِبادِىَ الذينَ ءَامَنوا إنَّ أَرضِى وَسِعَةٌ»($ من الآية ۵۶ العنكبوت.$) إلى قوله: «العَليمُ» رأس الستين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «يَعِبادِىَ الذينَ ءَامَنوا» بحذف ألف($في هـ: «الألف».$) النداء، وياء بعد الدال هنا وفي الزمر، في قوله: «يَعِبادىَ الذينَ أسرَفُوا»($ من الآية ۵۰ الزمر سيأتي في موضعها. قال ابن الأنباري: كل اسم منادى أضافه المتكلم إلى نفسه فالياء منه ساقطة إلا هذين الحرفين أثبتوا فيهما الياء. المقنع ص ۳۴.$) واختلفت($في ج، ق: «واختلف».$) المصاحف في الذي في الزخرف، وسيأتي ذكره في موضعه($في الآية ۶۸ الزخرف وسيأتي في موضعها.$) إن شاء الله($جملة المشيئة سقطت من: هـ.$)، واختلف القراء في هذين الموضعين المذكورين هنا وفي الزمر، فالنحويان وحمزة($ويوافقهم من العشرة يعقوب وخلف.$) يحذفون($في هـ: «يحذفان» اعتبارا باللفظ.$) الياء فيهما($في ب، ج، ق: «منهما».$) للنداء في الوصل، ولم
از 1202