وهي عندي مكتوبة عن الهمزة صورة لها($ذكر علماء الرسم أن الياء تحتمل ستة معان وما اقتصر عليه المؤلف هو الراجح أن تكون صورة للهمزة، واختاره أبو عمرو في كتابيه المقنع والمحكم والتجيبي وأبو داود في أصول الضبط. انظر: حلة الأعيان ۲۶۶ كشف الغمام ۱۷۷ المقنع ۱۴۲ المحكم ۷۴ أصول الضبط ۱۷۰.$) عند من كتبها كذلك($ورسمها كذلك الغازي بن قيس في كتاب الهجاء الذي رواه عن أهل المدينة. وعليه مصاحف أهل المشرق، واختار المغاربة عدم الزيادة والذي ينبغي أن يكون العكس لكل منهما، اتباعا لأصولهم العتيقة. انظر: المقنع ۴۷، دليل الحيران ۲۵۶ سمير الطالبين ۷۶ التبيان ۱۷۱.$)، والله أعلم، وقد ذكرنا ذلك، وما يحتمل من الوجوه في الكتاب الكبير($تقدم التعريف به.$)، وكتبوه($في ج، ق: «كتبوا».$) في
بعض المصاحف بغير ياء، وكلاهما حسن.
وكتبوا: «أَسَؤُا» بواو واحدة بعد السين، [من غير صورة للهمزة، وألف بعدها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] من غير ألف قبلها($انفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو هنا وفي موضع النجم في الآية ۳۰ سيأتي.$)، اختصارا، ولا صورة للهمزة، كراهة الجمع($في ب، ج، ق: «اجتماع» وما بعدها سقط من: ق.$) بين واوين، لوقوعها قبلها وإيجاب تصويرها على حركتها نفسها، وهى الواو.
و«السُّواى» بألف بعد الواو صورة للهمزة المفتوحة($هذه إحدى الكلمات التي استثنيت من قاعدة الهمزة الواقعة بعد الساكن سوى الألف لا تجعل لها صورة. انظر: التبيان ۱۴۴ المقنع ۲۵ فتح المنان ۸۸.$)، وياء بعدها علامة للتأنيث، وكراهة($في ج: «وكراهية».$) اجتماع ألفين، وسائر ذلك مذكور كله($سقطت من: ب، ق، وما بعدها في ج: «قبل فيما سلف».$).

وهي عندي مكتوبة عن الهمزة صورة لها($ذكر علماء الرسم أن الياء تحتمل ستة معان وما اقتصر عليه المؤلف هو الراجح أن تكون صورة للهمزة، واختاره أبو عمرو في كتابيه المقنع والمحكم والتجيبي وأبو داود في أصول الضبط. انظر: حلة الأعيان ۲۶۶ كشف الغمام ۱۷۷ المقنع ۱۴۲ المحكم ۷۴ أصول الضبط ۱۷۰.$) عند من كتبها كذلك($ورسمها كذلك الغازي بن قيس في كتاب الهجاء الذي رواه عن أهل المدينة. وعليه مصاحف أهل المشرق، واختار المغاربة عدم الزيادة والذي ينبغي أن يكون العكس لكل منهما، اتباعا لأصولهم العتيقة. انظر: المقنع ۴۷، دليل الحيران ۲۵۶ سمير الطالبين ۷۶ التبيان ۱۷۱.$)، والله أعلم، وقد ذكرنا ذلك، وما يحتمل من الوجوه في الكتاب الكبير($تقدم التعريف به.$)، وكتبوه($في ج، ق: «كتبوا».$) في
بعض المصاحف بغير ياء، وكلاهما حسن.
وكتبوا: «أَسَؤُا» بواو واحدة بعد السين، [من غير صورة للهمزة، وألف بعدها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] من غير ألف قبلها($انفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو هنا وفي موضع النجم في الآية ۳۰ سيأتي.$)، اختصارا، ولا صورة للهمزة، كراهة الجمع($في ب، ج، ق: «اجتماع» وما بعدها سقط من: ق.$) بين واوين، لوقوعها قبلها وإيجاب تصويرها على حركتها نفسها، وهى الواو.
و«السُّواى» بألف بعد الواو صورة للهمزة المفتوحة($هذه إحدى الكلمات التي استثنيت من قاعدة الهمزة الواقعة بعد الساكن سوى الألف لا تجعل لها صورة. انظر: التبيان ۱۴۴ المقنع ۲۵ فتح المنان ۸۸.$)، وياء بعدها علامة للتأنيث، وكراهة($في ج: «وكراهية».$) اجتماع ألفين، وسائر ذلك مذكور كله($سقطت من: ب، ق، وما بعدها في ج: «قبل فيما سلف».$).