ثم قال تعالى: «سَوَاءٌ عَلَيهِم أَستَغفَرتَ لَهم»($ من الآية ۶ المنافقون.$) إلى قوله: «مِّنَ الصّلِحينَ» [رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ المنافقون وسقطت من: هـ.$)، وفيه: «أَمولُكُم»($ تقدم عند قوله: ونقص من الأمول في الآية ۱۵۴ البقرة.$)، و«أَولدُكُم»($ تقدم عند قوله: يرضعن أولدهن في الآية ۲۳۱ البقرة.$)، و«رَزَقنكُم» بحذف الألف($باتفاق كتاب المصاحف وتقدم نظيرها في الآية ۲ البقرة.$) من ذلك وكتبوا($سقطت من أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$): «مِن مّا» مقطوعة($وهو الموضع الثالث مما كتب منفصلا، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم من الآية ۲ البقرة.$)، وغير ذلك($في ب، ج: «وغيره مذكور» وما بينهما ساقط.$) مذكور($بعدها في ق: «مذكور كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وألحق في هامشها وفيه نقص.$)].
ثم قال تعالى: «وَلَن يُّوَخِّرَ اللهُ نَفساً اذا جَآءَ أجَلُها واللهُ خَبيرٌ بما تَعمَلونَ»($ رأس الآية ۱۱ المنافقون.$) وهو($في أ: «إلى آخرها» وفي ب: «إلى آخر السورة» وسقط من: ق وما أثبت من: ج.$) آخرها.
...

ثم قال تعالى: «سَوَاءٌ عَلَيهِم أَستَغفَرتَ لَهم»($ من الآية ۶ المنافقون.$) إلى قوله: «مِّنَ الصّلِحينَ» [رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ المنافقون وسقطت من: هـ.$)، وفيه: «أَمولُكُم»($ تقدم عند قوله: ونقص من الأمول في الآية ۱۵۴ البقرة.$)، و«أَولدُكُم»($ تقدم عند قوله: يرضعن أولدهن في الآية ۲۳۱ البقرة.$)، و«رَزَقنكُم» بحذف الألف($باتفاق كتاب المصاحف وتقدم نظيرها في الآية ۲ البقرة.$) من ذلك وكتبوا($سقطت من أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$): «مِن مّا» مقطوعة($وهو الموضع الثالث مما كتب منفصلا، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم من الآية ۲ البقرة.$)، وغير ذلك($في ب، ج: «وغيره مذكور» وما بينهما ساقط.$) مذكور($بعدها في ق: «مذكور كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وألحق في هامشها وفيه نقص.$)].
ثم قال تعالى: «وَلَن يُّوَخِّرَ اللهُ نَفساً اذا جَآءَ أجَلُها واللهُ خَبيرٌ بما تَعمَلونَ»($ رأس الآية ۱۱ المنافقون.$) وهو($في أ: «إلى آخرها» وفي ب: «إلى آخر السورة» وسقط من: ق وما أثبت من: ج.$) آخرها.
...