- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «مآ أصَابَ مِن مُّصيبَةٍ الّا بِإِذنِ اللهِ»($ من الآية ۱۱ التغابن.$) إلى قوله: «أجرٌ عَظيمٌ» [رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ التغابن.$)، وهجاؤه مذكور، وعند($في ق: «عند».$) قوله عز وجل: «وعَلَى اللهِ فَليَتوَكَّلِ المُومنونَ»($ رأس الآية ۱۳ التغابن.$) رأس الجزء الخامس، والعشرين($عليها مسح ومحو في: أ «الخامس والعشرين» وما أثبت من ب، ق، م.$) من أجزاء رمضان المرتبة على سبعة وعشرين على عدد الحروف($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه ونقله علم الدين السخاوي، وقد تقدم التعقيب والتعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «فَاتَّقوا اللهَ ما اَستَطَعتُم»($ من الآية ۱۶ التغابن.$) إلى [قوله: «العزيزُ الحَكيمُ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ق وما أثبت من: ج.$)] [آخر السورة($رأس الآية ۱۸ التغابن.$)، وفيه من الهجاء: «يُضعِفهُ» بحذف الألف($وافقه أبو عمرو الداني على حذف الألف، وقال: «حيث وقعن»، وتقدمت عند قوله: فيضعفه له أضعافا في الآية ۲۴۳ البقرة.$)، وكذا: «عَلِمُ الغَيبِ»($ تقدم عند قوله: علم الغيب في الآية ۷۴ الأنعام.$) وكذا($سقطت من: ج، ق. واتصل النظم القرآني.$): «والشَّهدَةِ»($ تقدم عند قوله: ممن كتم شهدة في الآية ۱۳۹ البقرة.$)
بحذف الألف فيهما معا($من قوله: «بحذف الألف فيهما معا» سقطت من أ، ب، ج، هـ وما أثبت من: ق. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «فَاتَّقوا اللهَ ما اَستَطَعتُم»($ من الآية ۱۶ التغابن.$) إلى [قوله: «العزيزُ الحَكيمُ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ق وما أثبت من: ج.$)] [آخر السورة($رأس الآية ۱۸ التغابن.$)، وفيه من الهجاء: «يُضعِفهُ» بحذف الألف($وافقه أبو عمرو الداني على حذف الألف، وقال: «حيث وقعن»، وتقدمت عند قوله: فيضعفه له أضعافا في الآية ۲۴۳ البقرة.$)، وكذا: «عَلِمُ الغَيبِ»($ تقدم عند قوله: علم الغيب في الآية ۷۴ الأنعام.$) وكذا($سقطت من: ج، ق. واتصل النظم القرآني.$): «والشَّهدَةِ»($ تقدم عند قوله: ممن كتم شهدة في الآية ۱۳۹ البقرة.$)
بحذف الألف فيهما معا($من قوله: «بحذف الألف فيهما معا» سقطت من أ، ب، ج، هـ وما أثبت من: ق. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «مآ أصَابَ مِن مُّصيبَةٍ الّا بِإِذنِ اللهِ»($ من الآية ۱۱ التغابن.$) إلى قوله: «أجرٌ عَظيمٌ» [رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ التغابن.$)، وهجاؤه مذكور، وعند($في ق: «عند».$) قوله عز وجل: «وعَلَى اللهِ فَليَتوَكَّلِ المُومنونَ»($ رأس الآية ۱۳ التغابن.$) رأس الجزء الخامس، والعشرين($عليها مسح ومحو في: أ «الخامس والعشرين» وما أثبت من ب، ق، م.$) من أجزاء رمضان المرتبة على سبعة وعشرين على عدد الحروف($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه ونقله علم الدين السخاوي، وقد تقدم التعقيب والتعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «فَاتَّقوا اللهَ ما اَستَطَعتُم»($ من الآية ۱۶ التغابن.$) إلى [قوله: «العزيزُ الحَكيمُ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ق وما أثبت من: ج.$)] [آخر السورة($رأس الآية ۱۸ التغابن.$)، وفيه من الهجاء: «يُضعِفهُ» بحذف الألف($وافقه أبو عمرو الداني على حذف الألف، وقال: «حيث وقعن»، وتقدمت عند قوله: فيضعفه له أضعافا في الآية ۲۴۳ البقرة.$)، وكذا: «عَلِمُ الغَيبِ»($ تقدم عند قوله: علم الغيب في الآية ۷۴ الأنعام.$) وكذا($سقطت من: ج، ق. واتصل النظم القرآني.$): «والشَّهدَةِ»($ تقدم عند قوله: ممن كتم شهدة في الآية ۱۳۹ البقرة.$)
بحذف الألف فيهما معا($من قوله: «بحذف الألف فيهما معا» سقطت من أ، ب، ج، هـ وما أثبت من: ق. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «فَاتَّقوا اللهَ ما اَستَطَعتُم»($ من الآية ۱۶ التغابن.$) إلى [قوله: «العزيزُ الحَكيمُ»($ ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ق وما أثبت من: ج.$)] [آخر السورة($رأس الآية ۱۸ التغابن.$)، وفيه من الهجاء: «يُضعِفهُ» بحذف الألف($وافقه أبو عمرو الداني على حذف الألف، وقال: «حيث وقعن»، وتقدمت عند قوله: فيضعفه له أضعافا في الآية ۲۴۳ البقرة.$)، وكذا: «عَلِمُ الغَيبِ»($ تقدم عند قوله: علم الغيب في الآية ۷۴ الأنعام.$) وكذا($سقطت من: ج، ق. واتصل النظم القرآني.$): «والشَّهدَةِ»($ تقدم عند قوله: ممن كتم شهدة في الآية ۱۳۹ البقرة.$)
بحذف الألف فيهما معا($من قوله: «بحذف الألف فيهما معا» سقطت من أ، ب، ج، هـ وما أثبت من: ق. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].