- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «يُبَصَّرُونَهُم يَوَدُّ المُجرِمُ»($ من الآية ۱۱ المعارج.$) إلى قوله: «لَظى» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ المعارج.$) وكتبوا: «لَظى» بياء بعد الظاء، على الأصل($قال القرطبي: «أصلها «لظظ» فقلبت إحدى الظاءين ألفا، فبقيت «لظى» وقيل هي اسم مؤنث معرفة فلا ينصرف، وألفه ألف تأنيث. انظر: الجامع للقرطبي ۱۸/ ۲۸۷ التحرير ۲۹/ ۱۶۳.$) والإمالة($بعدها في ق: «وسائره مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «نَزَّاعَةٌ لِلشَّوى»($ الآية ۱۶ المعارج.$) إلى قوله: «جَزُوعاً» رأس العشرين آية، وكتبوا: «لِلشَّوى» بالياء($مثل «لظى» وهي العضو غير الرأس، وقيل جلدة الرأس. انظر: الجامع للقرطبي ۱۸/ ۲۸۸ البحر ۸/ ۳۳۰.$)، وكذا: «تَوَلّى»($ بالياء، لأنها من ذوات الياء على الأصل.$) و«فَأَوعى»($ وزنها «أفعل» ورسمت بالياء على الأصل، لأنها من ذوات الياء.$).
ثم قال تعالى: «وإِذا مَسَّهُ الخَيرُ مَنوُعاً»($ الآية ۲۱ المعارج.$) إلى قوله: «وَالمَحرُومِ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ المعارج.$)، وفيه من الهجاء: «على صَلتِهِم» بغير ألف، ولا واو($بغير واو بإجماع المصاحف، لأنها مضافة.$)، وفي بعضها «صَلاتِهِم» بألف($وهو الأكثر والمشهور، وعليه العمل.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ۲ البقرة، وانظر قوله تعالى: قل إن صلاتي في الآية ۱۶۴ الأنعام وقوله تعالى: وهم على صلاتهم في الآية ۹۳ الأنعام.$).
ثم قال تعالى: «نَزَّاعَةٌ لِلشَّوى»($ الآية ۱۶ المعارج.$) إلى قوله: «جَزُوعاً» رأس العشرين آية، وكتبوا: «لِلشَّوى» بالياء($مثل «لظى» وهي العضو غير الرأس، وقيل جلدة الرأس. انظر: الجامع للقرطبي ۱۸/ ۲۸۸ البحر ۸/ ۳۳۰.$)، وكذا: «تَوَلّى»($ بالياء، لأنها من ذوات الياء على الأصل.$) و«فَأَوعى»($ وزنها «أفعل» ورسمت بالياء على الأصل، لأنها من ذوات الياء.$).
ثم قال تعالى: «وإِذا مَسَّهُ الخَيرُ مَنوُعاً»($ الآية ۲۱ المعارج.$) إلى قوله: «وَالمَحرُومِ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ المعارج.$)، وفيه من الهجاء: «على صَلتِهِم» بغير ألف، ولا واو($بغير واو بإجماع المصاحف، لأنها مضافة.$)، وفي بعضها «صَلاتِهِم» بألف($وهو الأكثر والمشهور، وعليه العمل.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ۲ البقرة، وانظر قوله تعالى: قل إن صلاتي في الآية ۱۶۴ الأنعام وقوله تعالى: وهم على صلاتهم في الآية ۹۳ الأنعام.$).
ثم قال تعالى: «يُبَصَّرُونَهُم يَوَدُّ المُجرِمُ»($ من الآية ۱۱ المعارج.$) إلى قوله: «لَظى» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ المعارج.$) وكتبوا: «لَظى» بياء بعد الظاء، على الأصل($قال القرطبي: «أصلها «لظظ» فقلبت إحدى الظاءين ألفا، فبقيت «لظى» وقيل هي اسم مؤنث معرفة فلا ينصرف، وألفه ألف تأنيث. انظر: الجامع للقرطبي ۱۸/ ۲۸۷ التحرير ۲۹/ ۱۶۳.$) والإمالة($بعدها في ق: «وسائره مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «نَزَّاعَةٌ لِلشَّوى»($ الآية ۱۶ المعارج.$) إلى قوله: «جَزُوعاً» رأس العشرين آية، وكتبوا: «لِلشَّوى» بالياء($مثل «لظى» وهي العضو غير الرأس، وقيل جلدة الرأس. انظر: الجامع للقرطبي ۱۸/ ۲۸۸ البحر ۸/ ۳۳۰.$)، وكذا: «تَوَلّى»($ بالياء، لأنها من ذوات الياء على الأصل.$) و«فَأَوعى»($ وزنها «أفعل» ورسمت بالياء على الأصل، لأنها من ذوات الياء.$).
ثم قال تعالى: «وإِذا مَسَّهُ الخَيرُ مَنوُعاً»($ الآية ۲۱ المعارج.$) إلى قوله: «وَالمَحرُومِ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ المعارج.$)، وفيه من الهجاء: «على صَلتِهِم» بغير ألف، ولا واو($بغير واو بإجماع المصاحف، لأنها مضافة.$)، وفي بعضها «صَلاتِهِم» بألف($وهو الأكثر والمشهور، وعليه العمل.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ۲ البقرة، وانظر قوله تعالى: قل إن صلاتي في الآية ۱۶۴ الأنعام وقوله تعالى: وهم على صلاتهم في الآية ۹۳ الأنعام.$).
ثم قال تعالى: «نَزَّاعَةٌ لِلشَّوى»($ الآية ۱۶ المعارج.$) إلى قوله: «جَزُوعاً» رأس العشرين آية، وكتبوا: «لِلشَّوى» بالياء($مثل «لظى» وهي العضو غير الرأس، وقيل جلدة الرأس. انظر: الجامع للقرطبي ۱۸/ ۲۸۸ البحر ۸/ ۳۳۰.$)، وكذا: «تَوَلّى»($ بالياء، لأنها من ذوات الياء على الأصل.$) و«فَأَوعى»($ وزنها «أفعل» ورسمت بالياء على الأصل، لأنها من ذوات الياء.$).
ثم قال تعالى: «وإِذا مَسَّهُ الخَيرُ مَنوُعاً»($ الآية ۲۱ المعارج.$) إلى قوله: «وَالمَحرُومِ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ المعارج.$)، وفيه من الهجاء: «على صَلتِهِم» بغير ألف، ولا واو($بغير واو بإجماع المصاحف، لأنها مضافة.$)، وفي بعضها «صَلاتِهِم» بألف($وهو الأكثر والمشهور، وعليه العمل.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ۲ البقرة، وانظر قوله تعالى: قل إن صلاتي في الآية ۱۶۴ الأنعام وقوله تعالى: وهم على صلاتهم في الآية ۹۳ الأنعام.$).