- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وأنهم($سقطت من: هـ.$) كتبوا: «ألمَوءُدَةُ»($ في هـ: «تقديم وتأخير».$) بواو واحدة($أصلها ثلاث واوات الواو الأولى الساكنة، والواو التي هي صورة للهمزة والواو التي زيدت لبناء اسم المفعول، ورسمت بواو واحدة كراهة اجتماع الأمثال. انظر: نثر المرجان ۸/ ۶۶۸.$)، وهى الأولى الساكنة، الواقعة قبل الهمزة، لثلاث معان:
أحدها: كونها من نفس الكلمة، وكون الثانية زائدة($لأن الواو الأولى تقابل فاء الكلمة والثانية زائدة مدية لبناء صيغة اسم المفعول، ولا يقرعها اللسان وهو المسمى بالجامد، أو الساكن الميت.$) فيها جامدة والأصل أولى بالإثبات($بعضها أثبت في الهامش.$).
والثاني: أن ضمة($في ب: «ضم».$) الهمزة الواقعة بينهما، تدل على الواو الثانية، إذا حذفت من الرسم، ولا شيء في الكلمة يدل على الواو الأولى، إذا حذفت، فلزم رسمها دون الثانية، إذا وجب حذف صورة أحدهما($في ب، ج، ق: «إحداهما».$).
والثالث: أن من العرب من إذا سهّل($المراد به مطلق التغيير، والتخفيف.$) الهمزة في ذلك أسقطها، والواو التي بعدها، طلبا للخفة($ذكر أبو عمرو الداني هذه التوجيهات الثلاث، لاختياره رسم الأولى وحذف الثانية، واختاره أبو داود في أصول الضبط، فقال: «وهو الذي أختار، وبه أنقط، واختاره التجيبي وزاد وجها آخر الحسن الرجراجي فقال: الواو الأولى ساكنة سكون حي، والثانية ساكنة سكون الميت، والساكن سكون الحي أقوى من الساكن سكون الميت، وهو قريب من المتحرك، فيعطى له حكمه، وهو الذي به العمل. انظر: المحكم ۱۷۱، المقنع ۱۳۸ أصول الضبط ۱۶۷ كشف الغمام ۱۴۳ التبيان ۱۳۷ تنبيه العطشان ۱۰۹.$)، فيقول: «المودة» على لفظ «الجوزة»
أحدها: كونها من نفس الكلمة، وكون الثانية زائدة($لأن الواو الأولى تقابل فاء الكلمة والثانية زائدة مدية لبناء صيغة اسم المفعول، ولا يقرعها اللسان وهو المسمى بالجامد، أو الساكن الميت.$) فيها جامدة والأصل أولى بالإثبات($بعضها أثبت في الهامش.$).
والثاني: أن ضمة($في ب: «ضم».$) الهمزة الواقعة بينهما، تدل على الواو الثانية، إذا حذفت من الرسم، ولا شيء في الكلمة يدل على الواو الأولى، إذا حذفت، فلزم رسمها دون الثانية، إذا وجب حذف صورة أحدهما($في ب، ج، ق: «إحداهما».$).
والثالث: أن من العرب من إذا سهّل($المراد به مطلق التغيير، والتخفيف.$) الهمزة في ذلك أسقطها، والواو التي بعدها، طلبا للخفة($ذكر أبو عمرو الداني هذه التوجيهات الثلاث، لاختياره رسم الأولى وحذف الثانية، واختاره أبو داود في أصول الضبط، فقال: «وهو الذي أختار، وبه أنقط، واختاره التجيبي وزاد وجها آخر الحسن الرجراجي فقال: الواو الأولى ساكنة سكون حي، والثانية ساكنة سكون الميت، والساكن سكون الحي أقوى من الساكن سكون الميت، وهو قريب من المتحرك، فيعطى له حكمه، وهو الذي به العمل. انظر: المحكم ۱۷۱، المقنع ۱۳۸ أصول الضبط ۱۶۷ كشف الغمام ۱۴۳ التبيان ۱۳۷ تنبيه العطشان ۱۰۹.$)، فيقول: «المودة» على لفظ «الجوزة»
وأنهم($سقطت من: هـ.$) كتبوا: «ألمَوءُدَةُ»($ في هـ: «تقديم وتأخير».$) بواو واحدة($أصلها ثلاث واوات الواو الأولى الساكنة، والواو التي هي صورة للهمزة والواو التي زيدت لبناء اسم المفعول، ورسمت بواو واحدة كراهة اجتماع الأمثال. انظر: نثر المرجان ۸/ ۶۶۸.$)، وهى الأولى الساكنة، الواقعة قبل الهمزة، لثلاث معان:
أحدها: كونها من نفس الكلمة، وكون الثانية زائدة($لأن الواو الأولى تقابل فاء الكلمة والثانية زائدة مدية لبناء صيغة اسم المفعول، ولا يقرعها اللسان وهو المسمى بالجامد، أو الساكن الميت.$) فيها جامدة والأصل أولى بالإثبات($بعضها أثبت في الهامش.$).
والثاني: أن ضمة($في ب: «ضم».$) الهمزة الواقعة بينهما، تدل على الواو الثانية، إذا حذفت من الرسم، ولا شيء في الكلمة يدل على الواو الأولى، إذا حذفت، فلزم رسمها دون الثانية، إذا وجب حذف صورة أحدهما($في ب، ج، ق: «إحداهما».$).
والثالث: أن من العرب من إذا سهّل($المراد به مطلق التغيير، والتخفيف.$) الهمزة في ذلك أسقطها، والواو التي بعدها، طلبا للخفة($ذكر أبو عمرو الداني هذه التوجيهات الثلاث، لاختياره رسم الأولى وحذف الثانية، واختاره أبو داود في أصول الضبط، فقال: «وهو الذي أختار، وبه أنقط، واختاره التجيبي وزاد وجها آخر الحسن الرجراجي فقال: الواو الأولى ساكنة سكون حي، والثانية ساكنة سكون الميت، والساكن سكون الحي أقوى من الساكن سكون الميت، وهو قريب من المتحرك، فيعطى له حكمه، وهو الذي به العمل. انظر: المحكم ۱۷۱، المقنع ۱۳۸ أصول الضبط ۱۶۷ كشف الغمام ۱۴۳ التبيان ۱۳۷ تنبيه العطشان ۱۰۹.$)، فيقول: «المودة» على لفظ «الجوزة»
أحدها: كونها من نفس الكلمة، وكون الثانية زائدة($لأن الواو الأولى تقابل فاء الكلمة والثانية زائدة مدية لبناء صيغة اسم المفعول، ولا يقرعها اللسان وهو المسمى بالجامد، أو الساكن الميت.$) فيها جامدة والأصل أولى بالإثبات($بعضها أثبت في الهامش.$).
والثاني: أن ضمة($في ب: «ضم».$) الهمزة الواقعة بينهما، تدل على الواو الثانية، إذا حذفت من الرسم، ولا شيء في الكلمة يدل على الواو الأولى، إذا حذفت، فلزم رسمها دون الثانية، إذا وجب حذف صورة أحدهما($في ب، ج، ق: «إحداهما».$).
والثالث: أن من العرب من إذا سهّل($المراد به مطلق التغيير، والتخفيف.$) الهمزة في ذلك أسقطها، والواو التي بعدها، طلبا للخفة($ذكر أبو عمرو الداني هذه التوجيهات الثلاث، لاختياره رسم الأولى وحذف الثانية، واختاره أبو داود في أصول الضبط، فقال: «وهو الذي أختار، وبه أنقط، واختاره التجيبي وزاد وجها آخر الحسن الرجراجي فقال: الواو الأولى ساكنة سكون حي، والثانية ساكنة سكون الميت، والساكن سكون الحي أقوى من الساكن سكون الميت، وهو قريب من المتحرك، فيعطى له حكمه، وهو الذي به العمل. انظر: المحكم ۱۷۱، المقنع ۱۳۸ أصول الضبط ۱۶۷ كشف الغمام ۱۴۳ التبيان ۱۳۷ تنبيه العطشان ۱۰۹.$)، فيقول: «المودة» على لفظ «الجوزة»