- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
-
مقدمة الدراسة
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(5)
-
قسم الدراسة
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(21)
-
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
-
المجلد الثانی
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(1)
-
المجلد الثالث
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(431)
-
المجلد الرابع
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(825)
-
المجلد الخامس
مختصر التبيين لهجاء التنزيل
(1203)
This is where your will put whatever you like...
ب: أثر «مختصر التبيين» في غيره:
وممن بدا أثر «التنزيل» فيه واضحا جليا مورد الظمآن للخراز، حيث اعتمده ونظمه في مورده كما صرّح بذلك في مقدمته، فقال:
وذكر الشيخ أبو داودا رسما بتنزيل له مزيدا
قال الشيخ الرجراجي:
«وأكثر نقله إنما هو من: «التنزيل» ثم يليه المقنع، ثم يليه المنصف؛ لأنه ذكر منه اثني عشر موضعا، ثم يليه العقيلة؛ لأنه لم يذكر منها إلا ما زاد على المقنع، وهي ستة مواضع»($ انظر: تنبيه العطشان ورقة ۲۸.$).
وقال في موضع آخر:
«المعتمد عليه عند الناظم المقنع والتنزيل، إذ هما أصول وغيرهما فروع، لأن العقيلة تابع للمقنع، وكتاب المصنف تابع للتنزيل»($ انظر: تنبيه العطشان ورقة ۵۴.$).
وقال: «لأن كل ما في المنصف هو في التنزيل، إلا تلك الزيادات المشار إليها».
وقال أيضا: «اعتمد الناظم كثيرا على التنزيل، ويستغني به عن المنصف»($ انظر: تنبيه العطشان ورقة ۵۵.$).
وبين المحقق ابن عاشر سبب عدم اعتماد الخراز على نظم البلنسي في المنصف إلا في أحرف قليلة، لأن كتاب المنصف تضمن أكثر المسائل التي