- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «عَلَيكُم الغَمَمَ» الموضع الأول($في الآية ۵۶ البقرة.$)، وقوله تعالى: «ظُلَلٍ مِّنَ الغَمَم» الموضع الثاني($في الآية ۲۰۸ البقرة.$)، ولم يأت في «التنزيل» في الألفاظ التي بعدهما بما يشعر بتعميم الحذف، واقتصر أهل المشرق عليهما بالإثبات. وعمّم الحذف البلنسي صاحب المنصف في جميع ألفاظه، وتابعه المغاربة في رسم مصاحفهم.
ومن الكلمات التي سكت عنها قوله تعالى: «وَبِالوَلدَينِ إِحسَناً»($ من الآية ۸۲ البقرة.$) الألف التي بين السين والنون، ونص على الألفاظ التي تليها بالحذف، ولم يرد فيها ما يشعر بتعميم الحذف. فرسمها أهل المشرق بإثبات الألف وحذفوها في بقية المواضع وذهب أهل المغرب إلى الحذف في جميع مواضعه وعليه مصاحفهم موافقة لنظيره ولنص صاحب «المنصف» على الحذف في الجميع.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «مِن شَعَائِرِ اللهَ»($ من الآية ۱۵۷ البقرة.$) وذكر الموضع الثاني وما يليه ولم يرد فيه ما يشعر بتعميم الحذف في جميع مواضعه. ونظرا لسكوت أبي داود عليه أثبته أهل المشرق في
ومن الكلمات التي سكت عنها قوله تعالى: «وَبِالوَلدَينِ إِحسَناً»($ من الآية ۸۲ البقرة.$) الألف التي بين السين والنون، ونص على الألفاظ التي تليها بالحذف، ولم يرد فيها ما يشعر بتعميم الحذف. فرسمها أهل المشرق بإثبات الألف وحذفوها في بقية المواضع وذهب أهل المغرب إلى الحذف في جميع مواضعه وعليه مصاحفهم موافقة لنظيره ولنص صاحب «المنصف» على الحذف في الجميع.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «مِن شَعَائِرِ اللهَ»($ من الآية ۱۵۷ البقرة.$) وذكر الموضع الثاني وما يليه ولم يرد فيه ما يشعر بتعميم الحذف في جميع مواضعه. ونظرا لسكوت أبي داود عليه أثبته أهل المشرق في
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «عَلَيكُم الغَمَمَ» الموضع الأول($في الآية ۵۶ البقرة.$)، وقوله تعالى: «ظُلَلٍ مِّنَ الغَمَم» الموضع الثاني($في الآية ۲۰۸ البقرة.$)، ولم يأت في «التنزيل» في الألفاظ التي بعدهما بما يشعر بتعميم الحذف، واقتصر أهل المشرق عليهما بالإثبات. وعمّم الحذف البلنسي صاحب المنصف في جميع ألفاظه، وتابعه المغاربة في رسم مصاحفهم.
ومن الكلمات التي سكت عنها قوله تعالى: «وَبِالوَلدَينِ إِحسَناً»($ من الآية ۸۲ البقرة.$) الألف التي بين السين والنون، ونص على الألفاظ التي تليها بالحذف، ولم يرد فيها ما يشعر بتعميم الحذف. فرسمها أهل المشرق بإثبات الألف وحذفوها في بقية المواضع وذهب أهل المغرب إلى الحذف في جميع مواضعه وعليه مصاحفهم موافقة لنظيره ولنص صاحب «المنصف» على الحذف في الجميع.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «مِن شَعَائِرِ اللهَ»($ من الآية ۱۵۷ البقرة.$) وذكر الموضع الثاني وما يليه ولم يرد فيه ما يشعر بتعميم الحذف في جميع مواضعه. ونظرا لسكوت أبي داود عليه أثبته أهل المشرق في
ومن الكلمات التي سكت عنها قوله تعالى: «وَبِالوَلدَينِ إِحسَناً»($ من الآية ۸۲ البقرة.$) الألف التي بين السين والنون، ونص على الألفاظ التي تليها بالحذف، ولم يرد فيها ما يشعر بتعميم الحذف. فرسمها أهل المشرق بإثبات الألف وحذفوها في بقية المواضع وذهب أهل المغرب إلى الحذف في جميع مواضعه وعليه مصاحفهم موافقة لنظيره ولنص صاحب «المنصف» على الحذف في الجميع.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «مِن شَعَائِرِ اللهَ»($ من الآية ۱۵۷ البقرة.$) وذكر الموضع الثاني وما يليه ولم يرد فيه ما يشعر بتعميم الحذف في جميع مواضعه. ونظرا لسكوت أبي داود عليه أثبته أهل المشرق في