- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
قال: «واستثنى منه الناظم لأبي داود اللفظ الأول منه في القرآن فإنه محمول عند أبي داود على الإثبات».
أقول: بل إنه محمول عند أبي داود على الحذف، والصواب تعميم الحذف في مواضعه الثلاثة($من الآية ۶ النبإ.$)، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «وَخَشَعَتِ الأَصوَاتُ»($ من الآية ۱۰۵ طه.$) ونص على حذف الألف في بقية مواضعه، ولم يرد فيها ما يشعر بتعميم الحذف، واتفقت مصاحف أهل المشرق وأهل المغرب على إثبات الألف فيه وحذفها في بقية مواضعه، والأولى الحذف في جميع مواضعه طردا للباب وموافقة لنظيره ولنص أبي إسحاق التجيبي على الحذف في الجميع، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «قَلَ رَبِّ احكُم»($ من الآية ۱۱۱ الأنبياء.$) وقد اجتمعت المصاحف على رسمه بغير ألف، وقرأه كذلك حفص عن عاصم خبرا عن الرسول صلى الله عليه وسلّم، وقرأها الباقون: «قل» بصيغة الأمر($انظر: النشر ۲/ ۳۲۵، إتحاف ۲/ ۲۶۸، سمير الطالبين ۵۶، المقنع ۱۱۴.$).
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «أَوَ لَم يَرَ الَّذِينَ»($ من الآية ۳۰ الأنبياء.$) فرسمت في مصاحف أهل مكة: «أَلَم يَرَ» بغير واو بين الهمزة واللام، وفي سائر المصاحف: «أَوَ لَم» بالواو. ذكرها أبو عمرو
أقول: بل إنه محمول عند أبي داود على الحذف، والصواب تعميم الحذف في مواضعه الثلاثة($من الآية ۶ النبإ.$)، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «وَخَشَعَتِ الأَصوَاتُ»($ من الآية ۱۰۵ طه.$) ونص على حذف الألف في بقية مواضعه، ولم يرد فيها ما يشعر بتعميم الحذف، واتفقت مصاحف أهل المشرق وأهل المغرب على إثبات الألف فيه وحذفها في بقية مواضعه، والأولى الحذف في جميع مواضعه طردا للباب وموافقة لنظيره ولنص أبي إسحاق التجيبي على الحذف في الجميع، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «قَلَ رَبِّ احكُم»($ من الآية ۱۱۱ الأنبياء.$) وقد اجتمعت المصاحف على رسمه بغير ألف، وقرأه كذلك حفص عن عاصم خبرا عن الرسول صلى الله عليه وسلّم، وقرأها الباقون: «قل» بصيغة الأمر($انظر: النشر ۲/ ۳۲۵، إتحاف ۲/ ۲۶۸، سمير الطالبين ۵۶، المقنع ۱۱۴.$).
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «أَوَ لَم يَرَ الَّذِينَ»($ من الآية ۳۰ الأنبياء.$) فرسمت في مصاحف أهل مكة: «أَلَم يَرَ» بغير واو بين الهمزة واللام، وفي سائر المصاحف: «أَوَ لَم» بالواو. ذكرها أبو عمرو
قال: «واستثنى منه الناظم لأبي داود اللفظ الأول منه في القرآن فإنه محمول عند أبي داود على الإثبات».
أقول: بل إنه محمول عند أبي داود على الحذف، والصواب تعميم الحذف في مواضعه الثلاثة($من الآية ۶ النبإ.$)، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «وَخَشَعَتِ الأَصوَاتُ»($ من الآية ۱۰۵ طه.$) ونص على حذف الألف في بقية مواضعه، ولم يرد فيها ما يشعر بتعميم الحذف، واتفقت مصاحف أهل المشرق وأهل المغرب على إثبات الألف فيه وحذفها في بقية مواضعه، والأولى الحذف في جميع مواضعه طردا للباب وموافقة لنظيره ولنص أبي إسحاق التجيبي على الحذف في الجميع، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «قَلَ رَبِّ احكُم»($ من الآية ۱۱۱ الأنبياء.$) وقد اجتمعت المصاحف على رسمه بغير ألف، وقرأه كذلك حفص عن عاصم خبرا عن الرسول صلى الله عليه وسلّم، وقرأها الباقون: «قل» بصيغة الأمر($انظر: النشر ۲/ ۳۲۵، إتحاف ۲/ ۲۶۸، سمير الطالبين ۵۶، المقنع ۱۱۴.$).
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «أَوَ لَم يَرَ الَّذِينَ»($ من الآية ۳۰ الأنبياء.$) فرسمت في مصاحف أهل مكة: «أَلَم يَرَ» بغير واو بين الهمزة واللام، وفي سائر المصاحف: «أَوَ لَم» بالواو. ذكرها أبو عمرو
أقول: بل إنه محمول عند أبي داود على الحذف، والصواب تعميم الحذف في مواضعه الثلاثة($من الآية ۶ النبإ.$)، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «وَخَشَعَتِ الأَصوَاتُ»($ من الآية ۱۰۵ طه.$) ونص على حذف الألف في بقية مواضعه، ولم يرد فيها ما يشعر بتعميم الحذف، واتفقت مصاحف أهل المشرق وأهل المغرب على إثبات الألف فيه وحذفها في بقية مواضعه، والأولى الحذف في جميع مواضعه طردا للباب وموافقة لنظيره ولنص أبي إسحاق التجيبي على الحذف في الجميع، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «قَلَ رَبِّ احكُم»($ من الآية ۱۱۱ الأنبياء.$) وقد اجتمعت المصاحف على رسمه بغير ألف، وقرأه كذلك حفص عن عاصم خبرا عن الرسول صلى الله عليه وسلّم، وقرأها الباقون: «قل» بصيغة الأمر($انظر: النشر ۲/ ۳۲۵، إتحاف ۲/ ۲۶۸، سمير الطالبين ۵۶، المقنع ۱۱۴.$).
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «أَوَ لَم يَرَ الَّذِينَ»($ من الآية ۳۰ الأنبياء.$) فرسمت في مصاحف أهل مكة: «أَلَم يَرَ» بغير واو بين الهمزة واللام، وفي سائر المصاحف: «أَوَ لَم» بالواو. ذكرها أبو عمرو