کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 107 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
حاشا الذي في هود وحده($وهو قوله عز وجل: فإلم يستجيبوا لكم في الآية ۱۴ وسيذكرها في موضعها من السورة.$) فإنه بغير نون، و«لِلكفِرِينَ» مذكور أنه بغير ألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم.$).
ثم قال تعالى: «وَبَشِّر الذِينَ ءَامَنُوا وعَمِلُوا الصّلِحتِ» إلى قوله($سقطت من أ، ب وما أثبت من: ج.$): «خلِدُونَ»($ رأس الآية ۲۴ البقرة.$)، وفي هذه الآية أيضا($سقطت من: هـ.$) من الهجاء حذف الألف من «الصَّلِحتِ» و«جَنّتٍ»($ يندرجان في قاعدة حذف ألف الجمع المؤنث كما تقدم.$) و«الاَنهرُ» حيث ما ورد، وكذلك($في هـ: «وكذا».$): «أنهرٌ»($ باتفاق الشيخين، فذكره أبو عمرو في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف حيث وقع، ووافقه الشاطبي، سواء كان معرفا أو منكرا. انظر: المقنع ۱۸، الجميلة ۵۶، الدرة ۳۲، التبيان ۶۲، فتح المنان ۳۱.$) ولا خلاف في إثبات الألف($في أ، عليها طمس، وتبدو أنها: «ألف» وما أثبت من: ب، ج، هـ، م.$) بعد الهاء في كلمة: «النَّهارِ» أين ما أتت، وبأي وجه تصرفت، من كسر أو نصب أو رفع، كما قدمنا($تقدم عند قوله: ختم الله في الآية ۶، وفي ب، ج: «قدمناه».$).
وكذا أثبتوها أيضا في كلمة: «هَاجَرُوا» حيث($في ج: «حيثما».$) وقعت، وحذفوها من كلمة «جهَدُوا» أين ما أتت($سيذكرهما معا عند قوله: إن الذين ءامنوا والذين هاجروا وجهدوا في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، [و«كُلَّما» متصلا($باتفاق، وسيأتي بيان الموصول والمقطوع عند قوله: كلما ردوا في الآية ۹۰ النساء.$) و«مُتَشبِهاً» بغير ألف بين
حاشا الذي في هود وحده($وهو قوله عز وجل: فإلم يستجيبوا لكم في الآية ۱۴ وسيذكرها في موضعها من السورة.$) فإنه بغير نون، و«لِلكفِرِينَ» مذكور أنه بغير ألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم.$).
ثم قال تعالى: «وَبَشِّر الذِينَ ءَامَنُوا وعَمِلُوا الصّلِحتِ» إلى قوله($سقطت من أ، ب وما أثبت من: ج.$): «خلِدُونَ»($ رأس الآية ۲۴ البقرة.$)، وفي هذه الآية أيضا($سقطت من: هـ.$) من الهجاء حذف الألف من «الصَّلِحتِ» و«جَنّتٍ»($ يندرجان في قاعدة حذف ألف الجمع المؤنث كما تقدم.$) و«الاَنهرُ» حيث ما ورد، وكذلك($في هـ: «وكذا».$): «أنهرٌ»($ باتفاق الشيخين، فذكره أبو عمرو في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف حيث وقع، ووافقه الشاطبي، سواء كان معرفا أو منكرا. انظر: المقنع ۱۸، الجميلة ۵۶، الدرة ۳۲، التبيان ۶۲، فتح المنان ۳۱.$) ولا خلاف في إثبات الألف($في أ، عليها طمس، وتبدو أنها: «ألف» وما أثبت من: ب، ج، هـ، م.$) بعد الهاء في كلمة: «النَّهارِ» أين ما أتت، وبأي وجه تصرفت، من كسر أو نصب أو رفع، كما قدمنا($تقدم عند قوله: ختم الله في الآية ۶، وفي ب، ج: «قدمناه».$).
وكذا أثبتوها أيضا في كلمة: «هَاجَرُوا» حيث($في ج: «حيثما».$) وقعت، وحذفوها من كلمة «جهَدُوا» أين ما أتت($سيذكرهما معا عند قوله: إن الذين ءامنوا والذين هاجروا وجهدوا في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، [و«كُلَّما» متصلا($باتفاق، وسيأتي بيان الموصول والمقطوع عند قوله: كلما ردوا في الآية ۹۰ النساء.$) و«مُتَشبِهاً» بغير ألف بين
از 430