کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 376 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ذكر: «لِكَى لَا» مقطوعا، و«لِكَيلا»($ سقطت من: ج، ق.$) موصولا:
وكل ما كان($في ب، ج، ق: «وكل ما في كتاب الله».$) في كتاب الله عز وجل من ذكر: «لِكَى لَا» فهو مقطوع إلا أربعة مواضع، أولهن($في هـ: «أولاهن».$) هنا: «لِّكَيلا تَحزَنُوا عَلى مافاتَكُم»($ في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، والثاني في سورة الحج($سقطت من ب، ج، ق.$): «لِكَيلا يَعلَمُ مِن بَعدِ عِلمٍ»($ في الآية ۵ الحج.$)، والثالث: الثاني من الأحزاب:«لِكَيلا يَكونَ عَليكَ حَرَجٌ»($ في الآية ۵۰ الأحزاب.$)، والرابع في الحديد: «لِّكَيلا تَاسَوا عَلى مَافَاتَكُم»($ في الآية ۲۲ الحديد.$)، هذه الأربعة لا غير موصولة في مصاحف أهل المدينة التي بنينا كتابنا عليها، واجتمعت عليها مصاحفهم فلم تختلف، وكذلك($في ب، ج، ق: «وكذا».$) في مصاحف أهل الكوفة، والبصرة، والشام، وبعض مصاحف أهل بغداد إلا أنها اختلفت في هذا الموضع($وهو موضع آل عمران المتقدم ذكره.$) وحده($في أ: «في هذه المواضع وحدها» وهو تصحيف ظاهر، وعلى حاشية: ج أيضا وعليه علامة الخطأ، وما أثبت من ب، ج، ق، م، وما نقله شراح المورد.$)، أعنى مصاحف أهل بغداد والشام خاصة($ـنقل أبو عمرو الداني عن محمد بالوصل في ثلاثة مواضع وليس هذا منها، فيعد مقطوعا، وقال ابن معاذ الجهني «والوجه في ذلك أن يكتب مقطوعا» ثم ذكر أبو عمرو عن محمد عن نصير في اتفاق المصاحف أنه موصول، وكذلك رسمه الغازي في كتابه وذكر أبو عمرو الداني الأربعة في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وتابعه الشاطبي، ولم يحك فيه خلافا اعتمادا منه على هذا الباب، وعده شيخنا الشيخ المرصفي- رحمه الله- من المتفق عليه بالوصل، ولعله اعتمد على شهرة الوصل، وكثرة القائلين به، وبه العمل، وما عداهن فمقطوع باتفاق. انظر: البديع ۲۸۱، المقنع ۷۵، ۸۴، الجامع ۸۲، الدرة ۵۲، التبيان ۲۰۳، فتح المنان ۱۲۰، دليل الحيران ۳۰۱.$) وسائرها
ذكر: «لِكَى لَا» مقطوعا، و«لِكَيلا»($ سقطت من: ج، ق.$) موصولا:
وكل ما كان($في ب، ج، ق: «وكل ما في كتاب الله».$) في كتاب الله عز وجل من ذكر: «لِكَى لَا» فهو مقطوع إلا أربعة مواضع، أولهن($في هـ: «أولاهن».$) هنا: «لِّكَيلا تَحزَنُوا عَلى مافاتَكُم»($ في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، والثاني في سورة الحج($سقطت من ب، ج، ق.$): «لِكَيلا يَعلَمُ مِن بَعدِ عِلمٍ»($ في الآية ۵ الحج.$)، والثالث: الثاني من الأحزاب:«لِكَيلا يَكونَ عَليكَ حَرَجٌ»($ في الآية ۵۰ الأحزاب.$)، والرابع في الحديد: «لِّكَيلا تَاسَوا عَلى مَافَاتَكُم»($ في الآية ۲۲ الحديد.$)، هذه الأربعة لا غير موصولة في مصاحف أهل المدينة التي بنينا كتابنا عليها، واجتمعت عليها مصاحفهم فلم تختلف، وكذلك($في ب، ج، ق: «وكذا».$) في مصاحف أهل الكوفة، والبصرة، والشام، وبعض مصاحف أهل بغداد إلا أنها اختلفت في هذا الموضع($وهو موضع آل عمران المتقدم ذكره.$) وحده($في أ: «في هذه المواضع وحدها» وهو تصحيف ظاهر، وعلى حاشية: ج أيضا وعليه علامة الخطأ، وما أثبت من ب، ج، ق، م، وما نقله شراح المورد.$)، أعنى مصاحف أهل بغداد والشام خاصة($ـنقل أبو عمرو الداني عن محمد بالوصل في ثلاثة مواضع وليس هذا منها، فيعد مقطوعا، وقال ابن معاذ الجهني «والوجه في ذلك أن يكتب مقطوعا» ثم ذكر أبو عمرو عن محمد عن نصير في اتفاق المصاحف أنه موصول، وكذلك رسمه الغازي في كتابه وذكر أبو عمرو الداني الأربعة في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وتابعه الشاطبي، ولم يحك فيه خلافا اعتمادا منه على هذا الباب، وعده شيخنا الشيخ المرصفي- رحمه الله- من المتفق عليه بالوصل، ولعله اعتمد على شهرة الوصل، وكثرة القائلين به، وبه العمل، وما عداهن فمقطوع باتفاق. انظر: البديع ۲۸۱، المقنع ۷۵، ۸۴، الجامع ۸۲، الدرة ۵۲، التبيان ۲۰۳، فتح المنان ۱۲۰، دليل الحيران ۳۰۱.$) وسائرها
از 430